x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

القتال والانتصار

قال الله تعالى :

( وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ ) [سُورَةُ الأَنفَالِ: ٦٠]

 

تتسارع الأحداث وتتعرض الأمة في هذه الأيام لاختبار كبير وامتحان عسير يتطلب من الجميع الوقوف وتوحيد الصفوف واتباع السياق القرآني في معالجة تلك الأحداث.

الآية الكريمة تثبت بأن الإعداد للمواجهة إنما يكون على قدر الإستطاعة لا على قدر التفوق بالمفهوم المادي (وَأَعِدُّوا۟ لَهُم مَّا ٱسۡتَطَعۡتُم مِّن قُوَّة)

في آيات عدة أمرنا بالقتال وهو يعلم سبحانه أن غريزتنا البشرية لا تُحب ذلك، وهي تُحب الحياة والراحة بطبيعة الحال قال تعالى: (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُون).

وفي آيات اخرى ذكر الله تعالى أربعة موارد تنتج عن القتال ومواجهة الاعداد قال تعالى : ( قَـٰتِلُوهُمۡ یُعَذِّبۡهُمُ ٱللَّهُ بِأَیۡدِیكُمۡ وَیُخۡزِهِمۡ وَیَنصُرۡكُمۡ عَلَیۡهِمۡ وَیَشۡفِ صُدُورَ قَوۡمࣲ مُّؤۡمِنِینَ ) إن في المواجهة عذابٌ لهم بأيدينا ولهم من بعد عذاب الخزي في الحياة الدنيا ولعذاب الاخرى اخزى ثم يأتي بعد ذلك النصر وشفاء صدور المؤمنين..

فالركيزة الأساسية اليوم على جميع المسلمين هو اتباع الآيات القرآنية التي بيّنت أقصر الطرق للنصر المبين قال تعالى: (ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)

الأمر الرباني والسياق القرآني إنما يكون في خيار مقاومة المعتدين والمبادرة إلى ذلك بالتوكل على الله (وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)

عند ذلك سيتحقق ما وعد الله تعالى عباده بالانتصار وظهور صاحب الأمر عجل الله تعالى فرجه الشريف الذي يملأ الأرض قسطا وعدلا بعدما ملأت ظلما وجورا.

وهذا ما يتطلع اليه المسلمين

ويدخل السرور على قلوب المؤمنين قال تعالى : (وَأُخۡرَىٰ تُحِبُّونَهَاۖ نَصۡرࣱ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَتۡحࣱ قَرِیبࣱۗ وَبَشِّرِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ)

اللهم انصر الإسلام والمسلمين

وانصر اخواننا في غزة وفلسطين وارحم الشهداء

برحمتك الواسعة يا أرحم الراحمين.

أبو ثمامة الصائديّ

عابس بن [أبي] شبيب الشاكريّ

مسلم بن عوسجة (رضوان الله عليه)

جَون بن حُوَي مولى أبي ذر الغِفاريّ (رضوان الله عليهما)

الثالث عشر من المحرّم الحرام (كرامة بني أسد)

سكينة (ع) توصل رسالة أبيها إلى شيعته

بُرَير بن خُضَير الهَمْداني

العبدُ الصالح وبابُ الحوائج (عليه السلام)

ما المقصود من قوله (عليه السلام) في دعاء الندبة: "أين الطالبُ بذحولِ الأنبياء وأبناء الأنبياء"؟

ما الفرق بين "حصب" و"حطب" في القرآن الكريم؟

الإصلاحُ له طريقٌ واحدٌ

ما معنى: "لا تجعلوني كقدح الراكب" الوارد في حديث النبي (صلى الله عليه وآله)؟

أحزانٌ سرمديّةٌ

الأول من المحرّم..

التجاهل

ابن سينا والرجل الكنّاس

1

المزيد