| الكسل آفة النجاح، وهو وباءٌ فتّاكٌ، يفتك بكلّ من يصيبه، فيجعله عاجزاً عن تحمّل مسؤولياته كإنسان، وفاشلاً في تكوين مستقبله ككيانٍ مستقل، ومنهزماً أمام تحديات الحياة | 
| كلّما كان طموح الإنسان كبيراً، يلزمه أن يكون سعيه للوصول إلى هدفه أسرع وأقوى | 
| تدريب النفس وتمرينها على القيام بالأعمال الشاقّة، من الأساليب المهمّة لتقوية الإرادة وتنميتها | 
| الأسرة هي المصنع الذي تتم فيه صناعة الشخصيات، ووفقاً لجودة الأسرة تكون جودة بضاعتها | 
| الشخصية الناجحة هي الشخصية القادرة على العمل والإنتاجية، والمشاركة الفعّالة في تطوير مجتمعها وتنميته | 
| إنّ الوالدين الناقضين لعهودهما يلقّنان الطفل بسلوكهما المنحرف درس الخروج على العهد والتخلّف عنه، ويعلّمانه أنّ الإنسان يستطيع أن يكذب، أن يخدع الناس، أن ينقض العهد | 
| يجب على الآباء والأمهات أن ينتبهوا إلى المسؤولية الخطيرة الملقاة على عواتقهم ويحذروا من الكلام أو السلوك البذيء أمام الأطفال | 
| إنّ الحياة الاجتماعية تنمّي تجارب الشخص وتعطيها معنىً خاصاً، كما أنها تحرّك خياله، وتبعث على الدقّة والوضوح في الفكر والكلام | 
| على الشباب المثقف أن يكونوا على حذرٍ من أن تؤدّي دراساتهم لسنوات إلى الغرور، وتخدعهم قراءة بعض كُتبِ الماديين | 
| إنّ اكتساب العلم ينمّي عقل الإنسان، ويقوّي الذاكرة، ويرفع من مستوى الإدراك ويحرّك وعي الإنسان إزاء الحقائق |