المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تحتمس الرابع وتاريخ هذه المسلة.
2024-04-19
تحتمس الثالث يقيم مسلتين في معبد عين شمس وتنقلان إلى الإسكندرية.
2024-04-19
مسلة القسطنطينية.
2024-04-19
مسلة القسطنطينية.
2024-04-19
تحتمس الرابع يقيم مسلةَ جدِّه في مكانها.
2024-04-19
منشآت تحتمس الثالث الدينية.
2024-04-19

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الروضة ودورها في تنمية الطفل وتربيته  
  
15885   04:31 مساءً   التاريخ: 5-6-2017
المؤلف : د. عبد القادر شريف
الكتاب أو المصدر : التربية الاجتماعية والدينية في رياض الأطفال
الجزء والصفحة : ص190-195
القسم : الاسرة و المجتمع / التربية والتعليم / التربية العلمية والفكرية والثقافية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-8-2017 1897
التاريخ: 21-12-2021 1914
التاريخ: 2-1-2017 2288
التاريخ: 19-11-2017 2121

تعد الروضة أول انفصال للطفل عن الام في كثير من الاماكن، علاوة على انها تعتبر مجتمعا يعلم الاطفال ان يعيشوا كأطفال في عالمهم الخاص بهم حيث انها تستقبل اطفالا خضعوا لمؤثرات نوعية زهاء اربع سنوات كلٌ في اسرته وبالتالي تعمل المعلمة على تقليل هذه الفجوة الموجودة بين الاطفال نتيجة لتلك المؤثرات البيئية.

ومن العوامل التي ادت الى اهمية دور الروضة في مجال التنشئة الاجتماعية والدينية للطفل ما يلي(1):

1ـ تزايد وتعقد المشكلات الاقتصادية للأسرة اثر على قدرتها في القيام بدورها في تربية اطفالها علاوة على ان كبر حجم الاسرة اضعف من سيطرتها على الابناء.

2- التفكك الاسري وضع الروضة في موقف يحتم عليها ان تأخذ على عاتقها مسؤولية كبرى في تنمية الطفل تنمية شاملة.

3- الامية التربوية لكثير من الاسر وقلة وعي افرادها بأهمية دورهم في تنشئة ابنائهم.

4- خروج المرأة للعمل وانشغال الآباء عن أبنائهم الأمر الذي احدث فراغا كبيرا في مجال تنشئة الطفل.

5- الدور المؤثر لوسائل الاعلام في تكوين شخصيات الاطفال وما تعرضه من مشاهد وبرامج تتنافى احيانا مع ثقافتنا وعادات مجتمعنا خاصة بعد ظهور برامج البث المباشر والفضائيات التي جعلت العالم كقرية كونية واحدة.

وسط ذلك تعد الروضة البيئة الثانية للطفل يقضي فيها الجزء الاكبر من يومه ويتلقى فيها صفوف التربية والوانا مختلفة من العلم والمعرفة فهي عامل جوهري من تكوين شخصية الطفل وتقرير اتجاهاته وسلوكه وعلاقته بالمجتمع الاكبر كما انها المؤسسة الاجتماعية الرسمية التي تقوم بوظيفة التربية ونقل الثقافة المتطورة وعندما يذهب الطفل الى الروضة يكون قد قطع شوطا لابأس به في التنشئة الاجتماعية في الاسرة فالطفل يدخل الروضة وهو مزود بالكثير من المعايير الاجتماعية والقيم والاتجاهات والروضة توسع الدائرة الاجتماعية للطفل من خلال إلتقائه بجماعة الاقران يؤثر فيهم ويتأثر بهم كما يكتسب المزيد من المعايير الاجتماعية ويتعلم ادوارا اجتماعية جديدة حيث يتعلم ماهي حقوقه وواجباته واساليب ضبط انفعالاته والتوفيق بين حاجاته وحاجات الاخرين.

هذا وينجم عن اتباع الطفل لجدول زمني في الروضة وانصياعه لقواعد لم تكن موجودة في الاسرة ومواجهة لأنظمة وواجبات معينة تتطلبها البرامج المقدمة له ما قد يؤدي الى نشأة العوامل المسببة للتوتر عند بعض الاطفال واستخدامهم الحيل العقلية الدفاعية او الهروبية مثل العدوان او التبرير... الخ, بهدف التخفيف من حدة التوتر النفسي ومعالجة الفشل لذلك فأن المعلمة بحاجة الى تفهم ديناميات السلوك في كل موقف.

الحياة في الروضة لها جوانب ثلاثة قد تكون سببا في تكيف الطفل او معاناته وهذه الجوانب هي(2):

علاقة الطفل بمعلمته وعلاقته بزملائه وعلاقته بالبرامج التي تقدم اليه وموضوعاتها فقد تسوء

علاقة الطفل بمعلمته لأسباب كثيرة منها : ما يتصل بالمعلمة غير المؤهلة وغير التربوية والتي لا تعرف شيئا عن سيكولوجية الطفل وخصائصه النمائية الحسية والعقلية وسلوكه الاجتماعي في اطوار نموه المختلفة فتسئ فهمه وتفقد صبرها معه وقد تلجأ الى الايذاء او التأنيب او الاهانة المستمرة او تثبيط همته او المقارنة الخاطئة او الاهمال الشديد او الحماية الزائدة وقد يكون الكذب او الرياء او الغش استجابة لذلك من قبل الطفل.

اما علاقة الطفل بأقرانه

فقد يكون الطفل موضع سخرية من اقرانه لفقره او لعيب في خلقه او لتشويه او عجز في جسده وهو امر قد يثير الحقد والصراع في نفس الطفل وقد يكون المخرج منه بسلوك عدواني او تعويض غير سوي مبالغ فيه او بالكذب والهروب والانسحاب.

اما عن علاقة الطفل بالبرامج والانشطة

فقد تكون دافعا للسلوك المنحرف اذا استشعر الطفل بضعفه العقلي وعجزه عن مسايرة اقرانه في الفهم والتحصيل بما يشعره بالفشل والاحباط فضلا عما يصيبه من عقاب وسخرية من زملائه او معلميه او التأنيب المستمر من والديه لتدني مستواه.

وكما يكون الضعف العقلي واقعا للانحراف فان الذكاء سبب من اسباب الانحراف حينما لا يجد الطفل في الروضة ما يشبع رغباته ويلائم قدراته ويحقق طموحاته فيشعر بالضيق والملل مما قد يدفعه للانصراف من الروضة.

وفي هذا الصدد قد ينصح بعدة اجراءات اهمها: تجنب التهديد والوعيد للأطفال او السب والسخرية او العقاب البدني مع اشراك الطفل في المسؤولية واحترامه واشباع حاجاته للتقدير والانتماء والعمل على حل مشاكله مع تنمية الجو الاجتماعي الصحي من حوله والاعتماد على سياسة الثواب والعقاب المعتدلة.

وقد زادت اهمية الروضة في الوقت الحاضر وزادت مسؤولياتها في تربية الاطفال بعد ان فقدت الاسرة بعض ادوارها التقليدية نتيجة لتعقد كثير من جوانب الحياة واصبح على الروضة ان تعوض الطفل عما فقده من فرص التربية خارجها من خلال الاساليب التربوية التي تستطيع المعلمة استخدامها مع الاطفال لضبط المواقف التعليمية وتحقيق الاهداف المطلوبة.

فالروضة تيسر للأطفال امتصاص وتمثل قيم المجتمع واتجاهاته ومعايير السلوك السائدة فيه وتدريبهم على اساليب السلوك التي يرتضيها ذلك المجتمع في المواقف والمناسبات الاجتماعية.

فالروضة بيئة تربوية موسعة تضم جميع ابناء المجتمع الواحد وتوسع افاق النشء عن طريق تعليمهم وتوجيههم واكتسابهم خبرات عديدة بشكل مباشر من خلال التفاعل الاجتماعي مع الاخرين كما انها تصهر الاطفال في بوتقة واحدة مما ييسر عملية التفاهم والتعاون.

وتستطيع رياض الاطفال ان تسهم بفعالية في بناء شخصية الطفل بما تهيئه له من مناخ صحي يساعد على النمو المعرفي والانفعالي والجمالي والاجتماعي عن طريق الممارسة العملية والمعرفة النظرية والتكامل فيما بينهما.

وهذا يعني ان دور الاطفال في تنمية القيم الاسلامية ليس نظريا وانما هو نظري تطبيقي في ضوء الاعتبارات التالية:

1ـ إن العملية التربوية تعتبر في الاساس عملية خلقية تقوم على القيم، وتنمي الافراد عليها، ولهذا فان هذه العملية يجب ان تركز على القيم التفضيلية النسبية لاكتسابها وغرسها في الاطفال.

2ـ يجب أن تتخلل هذه القيم جميع المناهج والخبرات المقدمة للأطفال في الروضة حتى يمكن اعادة توجيه الحياة في اطار تكاملي شمولي ايجابي.

3ـ الروضة وحدها لا يمكن ان تقوم بهذا الجهد دون مشاركة كافة هيآت المجتمع ومؤسساته وانظمته وافراده لان هذه المشاركة تمكن الروضة من القيام بواجبها وتحقيق اهدافها على الوجه الاكمل.

4ـ والروضة في قيامها بهذه العملية يجب ان تعتمد على فلسفة تربوية نابعة من المجتمع ذاته معبرة عن اهدافه في الحياة حتى لا تبوء محاولاتها بالفشل وتنعزل عن المجتمع التي توجد فيه.

ان وظيفة الروضة في هذا الاطار تشمل كل مكوناتها واركانها من مربين ومناهج وانشطة واطفال والروضة نفسها كأسلوب حياة وكمجتمع تعلم والمادة التي تقدمها والطريقة التي تقدم بها هذه المادة وبكلمة جامعة فلكي تقوم الروضة بتنمية القيم الاسلامية لدى الطفل يجب ان يتوفر ما يلي:

1ـ الخبرات المتنوعة لتنمية هذه القيم لدى الناشئة، واتاحة الفرص امامهم للتعرف عليها والوعي بها والتفاعل معها فالمسألة ليست مجرد تقديم للقيم واستيعابها نظريا وانما كيفية بناء هذه القيم واستدخالها في نفوسهم ثم انه اذا لم يكن للفرد هدف يتجه اليه وينمو في اطاره من خلال المشاركة والممارسة فلا يمكن أن يكون هناك تأثير ما لما يعيشه (3).

ايضا يجب على القائمين على أمر الروضة، والمخططين لمناهجها أن يكونوا على وعي تام بأهداف القيم وبنسق هذه القيم لان ذلك يساعدهم في اختيار محتوى المنهج وتوجيه السلوك إذ إن هناك مجموعة من التساؤلات الملحة التي تواجه مخطط هذه الخبرات في المنهج والتي يجب على الروضة ان تضمنها في برنامجها التعليمي وهي :

ـ ما المعلومات المرتبطة بالقيمة والتي ينبغي نقلها للأطفال عن طريق الخبرات المقدمة لهم .

ـ كيف يمكن تنظيم هذه المعلومات بطريقة فعالة لتكون جزءا من المنهج .

ـ كيف يمكن ترتيب العبارات عن العمليات الموجودة في المنهج لتساعد في تطوير استراتيجيات تعليمية فعاله .

2- الاهتمام بتوفير مواقف ممارسة هذه القيم وهي مواقف عملية لان المعلومات والوعظ والتلقين لا تكفي لذلك وانما لابد من النشاط الواقعي والمواقف الحياتية التي يجب ان يعيشها الطفل في الروضة وهذا يعني انه بعد تحديد القيم التي ستقدم لابد من اتاحة الفرصة امام الاطفال للمشاركة في تحمل المسؤولية ازاء المهام والقيم المطلوب الالتزام بها .

3- الاهتمام باتجاهات الاطفال ومشاعرهم واستخدام الشحنة الانفعالية والتفكير معا في تنمية القيم الاسلامية واشعارهم بأهمية القيم بالنسبة لهم بالنسبة للجماعة التي ينتمون اليها وتدريبهم على الاستقرار في الاختيار ومنحهم مساحة كافية من الحرية للتدريب على الاختيار والممارسة لهذه القيم.

4- الاهتمام بتوفير القدوة الصالحة الممثلة في المعلمة الخيرة والكفء والتي تكون على درجة عالية من المهارة وعلى وعي وتدريب كافيين لتنمية القيم حتى يمكن للطفل التفاعل مع المواقف المتغيرة بشكل جيد .

5- الاهتمام بالجو الاجتماعي في الروضة القائم على اساس الحب والالفة والتفاهم والتشجيع إذ إن هذا يعطي المتعلم فرصا مناسبة ليكون على علاقة وطيدة توجيهية وارشاده مع معلميه  وبالتالي يتشرب القيم عن طريق هذه العلاقة .

6- الاهتمام بتنظيم العلاقة القائمة بين الروضة والمجتمع ومؤسساته حيث يجب أن يسود هذه العلاقة جو قيمي حتى يتأثر به الناشئة ايجابيا .

7- الاهتمام بالأنشطة المتنوعة والتي تعتبر بيئة مناسبة لتنمية القيم اذ يمكن عن طريقها ممارسة تلك القيم كالشورى والحوار وتبادل الرأي الخبرة والتعاون والصدق وحسن اتخاذ القرار .

8- الاهتمام بمكتبة الروضة على ان تختار محتوياتها بعناية بالغة من حيث الشكل والمضمون ومراعاة تنوعها وتنظيمها وكذا الاهتمام بأماكن الرياضة واللعب والنشاط الدرامي وغير ذلك .

فالروضة بيئة تربوية مناسبة لتنمية القيم ولابد من التكامل بينها وبين مؤسسات المجتمع المختلفة حتى تستطيع القيام بدورها في تنمية القيم الدينية لدى الطفل وبالتالي المساهمة في تربيته اجتماعيا ودينيا .

___________

1ـ زكي محمد عثمان: التنشئة الاجتماعية من منظور اسلامي مرجع سابق ص70.

2- محمد شفيق : التشريعات الاجتماعية العالمية والاسرية والاسكندرية الكتب الجامعي الحديث 1998 ص11- 17.

(1) 1- جورج بو شامب : نظرية المنهج  ترجمة ومراجعة: ممدوح محمد سليمان واخرون القاهرة الدار العربية للنشر 1987 ص105.

2- زكي محمد عثمان: التنشئة الاجتماعية من منظور اسلامي مرجع سابق ص76- 78.




احدى اهم الغرائز التي جعلها الله في الانسان بل الكائنات كلها هي غريزة الابوة في الرجل والامومة في المرأة ، وتتجلى في حبهم ورعايتهم وادارة شؤونهم المختلفة ، وهذه الغريزة واحدة في الجميع ، لكنها تختلف قوة وضعفاً من شخص لآخر تبعاً لعوامل عدة اهمها وعي الاباء والامهات وثقافتهم التربوية ودرجة حبهم وحنانهم الذي يكتسبونه من اشياء كثيرة إضافة للغريزة نفسها، فالابوة والامومة هدية مفاضة من الله عز وجل يشعر بها كل اب وام ، ولولا هذه الغريزة لما رأينا الانسجام والحب والرعاية من قبل الوالدين ، وتعتبر نقطة انطلاق مهمة لتربية الاولاد والاهتمام بهم.




يمر الانسان بثلاث مراحل اولها الطفولة وتعتبر من اعقد المراحل في التربية حيث الطفل لا يتمتع بالإدراك العالي الذي يؤهله لاستلام التوجيهات والنصائح، فهو كالنبتة الصغيرة يراقبها الراعي لها منذ اول يوم ظهورها حتى بلوغها القوة، اذ ان تربية الطفل ضرورة يقرها العقل والشرع.
(أن الإمام زين العابدين عليه السلام يصرّح بمسؤولية الأبوين في تربية الطفل ، ويعتبر التنشئة الروحية والتنمية الخلقية لمواهب الأطفال واجباً دينياً يستوجب أجراً وثواباً من الله تعالى ، وأن التقصير في ذلك يعرّض الآباء إلى العقاب ، يقول الإمام الصادق عليه السلام : « وتجب للولد على والده ثلاث خصال : اختياره لوالدته ، وتحسين اسمه ، والمبالغة في تأديبه » من هذا يفهم أن تأديب الولد حق واجب في عاتق أبيه، وموقف رائع يبيّن فيه الإمام زين العابدين عليه السلام أهمية تأديب الأولاد ، استمداده من الله عز وجلّ في قيامه بذلك : « وأعني على تربيتهم وتأديبهم وبرهم »)
فالمسؤولية على الاباء تكون اكبر في هذه المرحلة الهامة، لذلك عليهم ان يجدوا طرقاً تربوية يتعلموها لتربية ابنائهم فكل يوم يمر من عمر الطفل على الاب ان يملؤه بالشيء المناسب، ويصرف معه وقتاً ليدربه ويعلمه الاشياء النافعة.





مفهوم واسع وكبير يعطي دلالات عدة ، وشهرته بين البشر واهل العلم تغني عن وضع معنى دقيق له، الا ان التربية عُرفت بتعريفات عدة ، تعود كلها لمعنى الاهتمام والتنشئة برعاية الاعلى خبرة او سناً فيقال لله رب العالمين فهو المربي للمخلوقات وهاديهم الى الطريق القويم ، وقد اهتمت المدارس البشرية بالتربية اهتماماً بليغاً، منذ العهود القديمة في ايام الفلسفة اليونانية التي تتكئ على التربية والاخلاق والآداب ، حتى العصر الاسلامي فانه اعطى للتربية والخلق مكانة مرموقة جداً، ويسمى هذا المفهوم في الاسلام بالأخلاق والآداب ، وتختلف القيم التربوية من مدرسة الى اخرى ، فمنهم من يرى ان التربية عامل اساسي لرفد المجتمع الانساني بالفضيلة والخلق الحسن، ومنهم من يرى التربية عاملاً مؤثراً في الفرد وسلوكه، وهذه جنبة مادية، بينما دعا الاسلام لتربية الفرد تربية اسلامية صحيحة.






موكب أهالي كربلاء يهدي ممثل المرجعية العليا درعا تثمينا للمساهمات الفاعلة والمساندة لإنجاح الفعاليات التي يقيمها خلال المناسبات الدينية
مراحل متقدمة من الإنجاز يشهدها مشروع مركز الشلل الدماغي في بابل
الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة: يجب الاهتمام بالباحثين عن العمل ومنحهم الفرص المناسبة عبر الاهتمام بقدراتهم ومؤهلاتهم وإبداعاتهم
يمتد على مساحة (500) دونم ويستهدف توليد الطاقة الكهربائية.. العتبة الحسينية تعلن عن الشروع بإنشاء مشروع معمل لتدوير النفايات في كربلاء