المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 12733 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27

Bottle Feeding Flora
7-9-2017
أساس الدفع بعدم التنفيذ
7-8-2021
ميرزا أحمد النيريزي
13-8-2020
أشكال خطة المدينة - الخطة الدائرية
2023-03-18
آداب لقاء المسؤولين
19-1-2016
الذرات والجزيئات
12-3-2018


محاصيل الزيوت- مناطق الإنتاج الرئيسية للفول السوداني  
  
3258   01:30 مساءاً   التاريخ: 31-12-2016
المؤلف : علي احمد هارون
الكتاب أو المصدر : جغرافية الزراعة
الجزء والصفحة : ص 210- 212
القسم : الجغرافية / الجغرافية البشرية / الجغرافية الاقتصادية / الجغرافية الزراعية /

اهم مناطق انتاج الفول السوداني في قارة آسيا حيث تنتج ما يربو على ثلثي انتاج العالم. ويأتي معظم الإنتاج من كل من الهند والصين حيث تنتجان معا نحو 80 % من انتاج قارة آسيا في عام 1997م، ويمثل انتاج الهند والصين نحو 60 % من انتاج العالم (جدول 1). والصين تتصدر دول العالم حيث وصل انتاجها في عام 1997م الى نحو 9.7 مليون طن أي نحو ثلث انتاج العالم البالغ نحو ثلث انتاج العالم البالغ نحو 30.2 مليون طن في نفس العام. كما ساهم الى جانب الهند والصين في قارة آسيا كل من اندونيسيا (3.2 %) وبورما (ميانمار) بنحو 1.9 %، وفيتنام بنحو 1.2 %، وتايلند وباكستان بنحو 0.4 %، وماليزيا وتركيا بكميات محدودة من الفول السوداني.

وتحتل افريقيا المركز الثاني بين القارات بعد آسيا حيث تنتشر زراعته في نيجيريا والسنغال وفي غانا وزائير (الكونغو الديمقراطية) ومالي ومالاوي ومدغشقر والسودان وساحل العاج. وتحتل نيجيريا المركز الأول بين الدول الافريقية المنتجة للفول السوداني والمركز الثالث بالنسبة لدول العالم حيث ساهمت بنحو 8.4 % من انتاج العالم عام 1997م، وتليها السودان (3.5 %) والسنغال (2.3 %) وزائير (1.9 %), وفي أمريكا الشمالية تتصدر الولايات المتحدة الدول المنتجة في القارة كما تعد الدولة الأولى في أمريكا الشمالية والوسطى وتأتي بعد الصين والهند ونيجيريا في الأهمية، حيث ساهمت بنحو 5.3 % من الإنتاج العالمي في عام 1997م, وفي أمريكا الجنوبية يزرع الفول السوداني في بعض الدول التي من أهمها البرازيل والأرجنتين حيث تساهمان بنحو 89 % من الإنتاج في أمريكا الجنوبية في عام 1997م. لكن هذا الإنتاج يعد ضئيلا بالنسبة للإنتاج العالمي حيث تشكل الارجنتين التي تعد اهم دول أمريكا الجنوبية نحو 1.3 % من الإنتاج العالمي في عام 1997م والبرازيل نحو 0.5 % فقط من الإنتاج العالمي في نفس العام.

 




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .