أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-11-2016
676
التاريخ: 27-5-2017
587
التاريخ: 24-5-2017
513
التاريخ: 17-11-2016
517
|
أحرقت الكعبة قبل موت يزيد بإحدى عشر ليلة فمال حصين وأصحابه إلى الشام رسلا حتى قدموا الشام فلما قدموا وجدوا معاوية بن يزيد قد مات ولم يستخلف أحدا وقال لا أتحملها لكم حيا وميتا
قال وبايع أهل الشام مروان بن الحكم بعد أن كانوا بايعوا ابن الزبير إلا أهل الأردن فإنهم لم يبايعوا ابن الزبير وكان معاوية بن يزيد قد استخلف
على أهل الشام الضحاك بن قيس المحاربي فقال عمرو بن سعيد للضحاك بن قيس أرضيت أن تكون مؤيدا لابن الزبير وأنت أكبر قريش وسيدها تعال نبايعك فخرج به إلى مرج راهط فلما دعاه للبيعة اقتتلوا فقتلوا الضحاك بن قيس وبويع مروان بن الحكم فمكث ما شاء الله أن يمكث ثم قال له أصحابه أنا والله ما نتخوف عليك أحدا إلا خالد ابن يزيد وإنك إن تزوجت أمه كسرته وأمه ابنة أبي هاشم بن عتبة بن ربيعة فتزوجها مروان فأقام بالشام ثم أراد أن يخرج إلى مصر فقال لخالد أعرني سلاحا إن كان عندك قال فأعاره سلاحا وخرج إلى مصر فقاتل أهل مصر وسبى ناسا فافتدوا منه ثم قدم الشام قال له خالد بن يزيد رد علي سلاحي فأبى عليه فألح عليه فقال له مروان وكان فاحشا يا ابن كذا يا أهل الشام إن أم هذا كذا فجاء ابنها إلى أمه فقال هذا ما صنعت بي يسبني على رؤوس أهل الشام وقال إن هذا ابن كذا فلبث مروان ليال بعدما قال لخالد بن يزيد ما قال ثم جاء إلى أم خالد فرقد عندها فأمرت جواريها فطرحن عليه الشوارك ثم غطته حتى قتلته ثم خرجن يصحن ويشققن ثيابهن يا أمير المؤمنين يا أمير المؤمنين.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
مستشفى الكفيل: ورشة التعليم الطبّي تعمل على توعية الملاكات التدريسية بطرائق الامتحانات العملية الحديثة
|
|
|