أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-4-2016
1767
التاريخ: 12-2-2017
2360
التاريخ: 30-4-2017
2831
التاريخ: 26-7-2016
1881
|
إن الأشخاص الخجولين ليسوا الوحيدين الذين يعانون من بواعث الخجل ـ فكل فرد منا ذهب الى المدرسة وقابل الغرباء وقام بعقد الصداقات، إذ إننا لا نعيش في فراغ اجتماعي على الرغم من كل شيء.
وغالباً كلنا نمر بتجربة الخجل من وقت لآخر على الرغم من أن نصفنا تقريباً فقط يعتبر نفسه خجولاً. ولذلك لماذا يسمح بعض الناس لبواعث الخجل أن تؤثر ليس فقط على سلوكهم في المواقف الاجتماعية الصعبة ولكن في هويتهم بأكملها أيضاً؟
إن ذلك السؤال صعب وهو ما ظللت اعطف على دراسته طوال أكثر من عشرين عاماً، وأفضل إجابة توصلت اليها هي أن للخجل قوة تؤثر على كيان الشخص بأكمله - جسده وعقله وذاته. ولأن الخجل يؤثر على الفرد على جميع المستويات، فلديه القوة للتأثير على هوية الفرد. فعلى الرغم من كل شيء فان الأفراد الخجولين لا يعتقدون أنهم (يشعرون) بالخجل أو (لديهم) شعور بالخجل ـ بل يعتقدون (أنهم) خجولون، وعندما يصفون أنفسهم بتلك الطريقة ويسمحون للخجل بأن يخترق غالبية قراراتهم وأفكارهم وأنشطتهم سيعيشون ما أطلق عليه (حياة الخجل) وتلك عبارة ضخمة ومثيرة للجدل ولكني أؤيدها تماماً.
|
|
طبيبة تبدد 5 خرافات رئيسية عن تغذية الأطفال
|
|
|
|
|
أول شريحة مزروعة في دماغ إنسان تواجه مشكلة.. ماذا حدث؟
|
|
|
|
وصل إلى الشلل الرباعي أطباء مستشفى الكفيل يعيدون حركة الأطراف لرجلٍ بعد تكسّر عدد من فقراته
|
|
بمناسبة ذكرى ولادة السيدة فاطمة المعصومة (عليها السلام) شعبة التوجيه الديني النسويّ تقيم مسابقةً تفاعلية للنساء
|
|
جامعة الكفيل: مشروع المبنى التعليميّ خطوة مهمّة في توسيع إمكانيات الجامعة ومواكبة التطوّرات العلمية
|
|
شركة الكفيل للاستِثمارات تباشر بحصاد (320) دونماً من محصول الحنطة
|