أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-5-2017
![]()
التاريخ: 29-4-2017
![]()
التاريخ: 19-4-2017
![]()
التاريخ: 30-12-2016
![]() |
من الخدمات الجليلة التي يقدمها المربون للأطفال هو القيام بتنبيههم بغية تذكر وعدم نسيان الأمور المنسية، وانذارهم من أجل السيطرة على أعمالهم وتصرفاتهم والتوقف عن ممارستها.
حياة الطفل حالها كحال حياة الكبار ينبغي ان تكون بين الخوف والرجاء، فهي تطمئن لعطف ورعاية الأبوين من جهة، وتخشى الأعمال غير المحبذة وتخاف من شدتهما لأجل ذلك من جهة أخرى.
وفي أوساط العائلة هنالك المحبة والإطراء، لكن هذا الأمر لا يعني أن لا يكون هناك توبيخ وتأديب وتنبيه وانذار، لأن وجود أي واحد من هذه الفنون والوسائل ضروري في محله ومقامه. ويجب على الوالدين والمربين ان يعربوا عن ردود فعل تجاه تصرفات الأطفال، لكن كيف يكون رد الفعل هذا؟ إنه يتناسب والحالة. ولا شك بأن التأديب ضروري أيضاً في بعض الموارد، ولكن هناك مراحل تسبقه ينبغي وضعها في الحسبان.
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
سماحة السيد الصافي يؤكد ضرورة تعريف المجتمعات بأهمية مبادئ أهل البيت (عليهم السلام) في إيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية
|
|
|