أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-4-2016
2052
التاريخ: 2023-02-09
1312
التاريخ: 16-2-2017
1947
التاريخ: 7-6-2022
2278
|
النقطة المهمة التي ينبغي ذكرها في هذا الموضوع هي ان تكون التهديدات في أوانها وعلى قدر معين.
والقصد من الأوان هو ان الطفل اذا ما ارتكب خطأ أو تصرفاً غير سليم أو انحرافا فيجب ان لا نتركه وشأنه، وندع الواقعة يمر عليها يومان أو ثلاثة فتصبح قديمة.
يجب التصدي للانحراف والفساد في الوقت المناسب، وينبغي إصلاح التصرفات الخاطئة في الظرف الملائم، لأن الكثير من الانحرافات انما تصبح انحرافات لأنه لا يعمد في اليوم الأول للحؤول دونها، فحينما يسرق الطفل يوماً بيضة ولا يواجه بالتهديد والإنذار، يكون في اليوم التالي قد سرق بعيراً.
فلا بد ان يكون التهديد والانذار بمقدار، وبحدود، لكي لا تهدر قيمة وأهمية الكلام، ولأجل ان يكتشف الطفل ان عمله الى أي درجة هو صحيح أو خاطئ وعلى أي حال، اذا ما ارتكب الطفل اليوم خطأ، فلنسعى لتنبيهه وانذاره في اليوم نفسه، لكي لا ينجر الأمر الى نسيانه هذه المشكلة.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|