أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-5-2017
2099
التاريخ: 12-2-2017
1860
التاريخ: 29-6-2016
1775
التاريخ: 30-4-2017
1624
|
النقطة المهمة التي ينبغي ذكرها في هذا الموضوع هي ان تكون التهديدات في أوانها وعلى قدر معين.
والقصد من الأوان هو ان الطفل اذا ما ارتكب خطأ أو تصرفاً غير سليم أو انحرافا فيجب ان لا نتركه وشأنه، وندع الواقعة يمر عليها يومان أو ثلاثة فتصبح قديمة.
يجب التصدي للانحراف والفساد في الوقت المناسب، وينبغي إصلاح التصرفات الخاطئة في الظرف الملائم، لأن الكثير من الانحرافات انما تصبح انحرافات لأنه لا يعمد في اليوم الأول للحؤول دونها، فحينما يسرق الطفل يوماً بيضة ولا يواجه بالتهديد والإنذار، يكون في اليوم التالي قد سرق بعيراً.
فلا بد ان يكون التهديد والانذار بمقدار، وبحدود، لكي لا تهدر قيمة وأهمية الكلام، ولأجل ان يكتشف الطفل ان عمله الى أي درجة هو صحيح أو خاطئ وعلى أي حال، اذا ما ارتكب الطفل اليوم خطأ، فلنسعى لتنبيهه وانذاره في اليوم نفسه، لكي لا ينجر الأمر الى نسيانه هذه المشكلة.
|
|
صحتك العقلية.. "حقيقة مدهشة" بشأن تأثير العمل
|
|
|
|
|
هل تنقل سماعات الأذن بياناتك الشخصية؟
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يصدر العدد الثامن والثلاثين من مجلة دراسات استشراقية
|
|
مجمع أبي الفضل العباس (عليه السلام) يستقبل الطلبة المشاركين في حفل التخرج المركزي
|
|
جامعة الكفيل تحيي ذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام)
|
|
الانتهاء من خياطة الأوشحة والأعلام الخاصة بالحفل المركزي لتخرج طلبة الجامعات
|