المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11470 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{فازلهما الشيطان عنها فاخرجهما مما كانا فيه}
2024-07-06
آدم والنهي عن الشجرة
2024-07-06
سجود الملائكة واعراض ابليس
2024-07-06
من آداب عصر الغيبة: الاستغاثة به
2024-07-06
من آداب عصر الغيبة: التبرؤ من أعدائه
2024-07-06
من آداب عصر الغيبة: إحياء أمره بين الناس
2024-07-06

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الاجسام الساقطة سقوطاً حراً (Free Falling Bodies)  
  
13723   02:33 صباحاً   التاريخ: 14-2-2016
المؤلف : د. معن صفاء ابراهيم
الكتاب أو المصدر : الفيزياء الجامعية 101
الجزء والصفحة : ص 61
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الكلاسيكية / الميكانيك /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-11-2020 1930
التاريخ: 6-3-2016 1999
التاريخ: 2024-02-08 546
التاريخ: 31-1-2016 1997

الاجسام الساقطة سقوطاً حراً (Free Falling Bodies)

وتمثل إحدى انواع حركة الاجسام التي عندها يتحرك الجسم بصورة حرة تحت تأثير قوة الجذب الأرضي، وبذلك فإن كل الاجسام التي تقذف إلى الأعلى أو إلى الأسفل أو أن تسقط إلى الأسفل من السكون تمتلك جميعها نفس التسارع وهو التسارع الأرضي المنتظم ويرمز له بالرمز (g)، وحيث أن اتجاه التسارع الأرضي نحو مركز الأرض دائماً فإن إشارته تكون سالبة (-g). وإذا اعتبرنا مقاومة الهواء للأجسام الساقطة مهملة فعند ذلك يمكن اعتبار حركة السقوط الحر هي حركة خطية باتجاه المحور الصادي وبتسارع ثابت مقدار التسارع الأرضي، وعلى هذه الأساس يمكن تطبيق قوانين الحركة الخطية الأربعة السابقة الذكر على هذا النوع من الحركة مع تبديل رمز التسارع (a) برمز التسارع الأرضي (-g) وكذلك تبديل رمز الإزاحة (x∆) إلى (∆y) حيث تصبح (y = y – y0∆).

وبذلك تصبح قوانين الحركة للسقوط الحر كما يلي:

الإشارة السالبة للتسارع الأرضي تعني أن قوة جذب الأرض اتجاهها إلى الأسفل حيث تم اعتماد حركة الاجسام او اتجاه القوة المؤثرة عليها إلى الأعلى على أنسها موجية وإلى الأسفل على أنها سالبة. كما يجدر الإشارة إلى أن نقطة بداية حركة الاجسام إلى الأعلى أو إلى الأسفل سوف تمثل نقطة الصفر للمحاور حيث عندها     (y0 = 0)، ففي حالة قذف الأجسام إلى أعلى تكون إشارة الإزاحة والسرعة موجية وفي حلة القذف الاجسام إلى أعلى تكون إشارة الإزاحة والسرعة سالبة . اما قيمة التسارع الأرضي الثابت (g) فتساوي 9.8 م/ثا2. الشكل رقم (1.1/أ) يمثل مخططاً لحركة الجسم يقذف إلى الأعلى.

الشكل (1.1)

الشكل (1.1/ب) يمثل رسم مكبر لحركة قذف جسم إلى الأعلى حيث يصل الجسم إلى أعلى ارتفاع له عند النقطة (P) قاطعاً إزاحة عمودية مقدارها ymax ، وعند ذلك تصبح سرعة الجسم صغيراً بسبب تأثيره قوة جذب الأرض له ثم بيدا الجسم في السقوط من السكون متسارعاً بانتظام إلى أن يسقط على الأرض وتكون سرعته عند لحظة الاصطدام بالأرض مساوية إلى سرعته الأولية التي قذف بها إلى الأعلى ولكنها بالإشارة السالبة. ولو نظرنا إلى النقطة (P) نرى أنها تقسم مسار الحركة إلى شطرين متناظرين بحيث أن كل جزء من الحركة (الإزاحة والسرعة) في الشطر الاول يناظر الجزء المماثل له من الحركة في الشطر الثاني في المقدار ويعاكسه في الاتجاه حيث يمكن أن نستنتج ما يلي:

أ) أن زمن وصول الجسم إلى أعلى نقطة في المسار (t1) يساوي زمن وصول الجسم من أعلى نقطة إلى الأرض، وبذلك يمكن القول أن : 2t1 = t2.

ب) أن سرعة الجسم لحظة انطلاقه من الأرض إلى الأعلى (V0) تساوي سرعة الجسم لحظة اصطدامه بالأرض (v) ولكن بالإشارة السالبة التي تدل على اتجاه الحركة.

يمكن اشتقاق معادلة ثانوية لحساب الزمن (t1) حيث وكما نعلم من القانون الأول للحركة الخطية أن:

وحيث أن سرعة الجسم عند الزمن (t1) تساوي صفراً، فإن:

وكذلك يمكن اشتقاق معادلة ثانوية أخرى لحساب أعلى ارتفاع يصله الجسم (ymax) حيث يمكن أن نستخدم القانون الثالث للحركة الخطية:

 

وحيث ان الجسم ينطلق من الأرض، فإن y0 = صفر، وإن ymax = y ، وبتعويض ذلك في المعادلة السابقة نحصل على:

 

ولحساب زمن وصول الجسم إلى الأرض (t2) يمكن القول أن:

ويلاحظ من الشكل (1.1/ج) الذي يمثل مخطط لسرعة الجسم أن سرعة الجسم عند الزمن 0 = t1 هي (vo)، وعند الزمن t1 = t تساوي صفراً، وعند الزمن t2 = t تساوي -Vo .




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.