المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الاحياء
عدد المواضيع في هذا القسم 10456 موضوعاً
النبات
الحيوان
الأحياء المجهرية
علم الأمراض
التقانة الإحيائية
التقنية الحياتية النانوية
علم الأجنة
الأحياء الجزيئي
علم وظائف الأعضاء
المضادات الحيوية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الثقافة العقلية
2024-05-01
بطاقات لدخول الجنة
2024-05-01
التوبة
2024-05-01
الكهولة والعقل والأخلاق
2024-05-01
معنى الكلالة
2024-05-01
حضانة كتاكيت البط
2024-05-01

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الرجوع عن حالة التطفر الفائق والاجهاد  
  
935   02:21 صباحاً   التاريخ: 24-1-2016
المؤلف : زهرة محمود الخفاجي
الكتاب أو المصدر : التقنية الحيوية الميكروبية
الجزء والصفحة :
القسم : علم الاحياء / التقانة الإحيائية / التقنية الحيوية المكروبية / أيض الاجهاد /

الرجوع عن حالة التطفر الفائق والاجهاد

 

تبين ان الجينات المفطرة تنتشر بسرعة مؤدية الى زيادة معدل الطفرات سامحة للأحياء بالتطور السريع ، اذ ان اغلب الطفرات تكون مؤذية، وذلك لان هذه الطفرات تكون قد نشأت في خلية حاوية على جين نظير مفيد، ولكن في مجتمع لا جنسي مثل البكتريا يمكن للجين الطافر ان ينتقل بسرعة كبيرة. والتوقع النظري انه في البيئات سريعة التغير يكون التطور السريع بواسطة الجينات Mutator genes هو الأفضل على الرغم من مساوئه على مستوى الخلية الواحدة، ولكنه يؤدي الى تلاؤم الفرد وبالتالي المجتمع للظروف غير الملائمة، ولهذا فالخلايا تحاول الموازنة بعد انتهاء الاجهاد بين الابقاء على الجينات الطافرة، فالجينات التي تزيد من معدل الطفرات بـ 1000 مرة والتي تساعد في تطبع الخلايا بسرعة لا تبقى في الخلايا او تصحح، اما الجينات التي تؤدي الى زيادة معدل الطفرات بحدود 10 – 100 مرة يمكن للمجموع الاحتفاظ بها. ومثلما ذكر آنفا انه بعد التطبع او رجوع الظروف البيئية الى الوضع الاعتيادي لا تعود هناك حاجة لوجود Mutators وذلك لان وجودها واستمرارها في انتاج الطفرات يعد خطراً على المجموع.

ويمكن ان تعود الخلايا الى طبيعتها بطرق مختلفة :

•  اذا كانت الحالة مؤقتة وغير قابلة للتوارث يكون باستعادة فعالية  MMR(Mismatch repair)   الذي كان قد توقف مؤقتا بواسطة الاجهاد البيئي وتعود الخلايا الى طبيعتها بعودة النمو الطبيعي.

•   اما اذا كانت حالة التطفر الفائق هي حالة موروثة وثابتة نوعا ما فيكون استبدال الجين المسبب للتطفر العالي بجين طبيعي بعملية التأشب وهي تكون محكومة بالصدفة والاحتمالية.

 

المصادر

الخفاجي , زهرة محمود (2008) . التقنية الحيوية الميكروبية (توجهات جزيئية ) . معهد الهندسة الوراثية والتقنية الحيوية . جامعة بغداد .

 




علم الأحياء المجهرية هو العلم الذي يختص بدراسة الأحياء الدقيقة من حيث الحجم والتي لا يمكن مشاهدتها بالعين المجرَّدة. اذ يتعامل مع الأشكال المجهرية من حيث طرق تكاثرها، ووظائف أجزائها ومكوناتها المختلفة، دورها في الطبيعة، والعلاقة المفيدة أو الضارة مع الكائنات الحية - ومنها الإنسان بشكل خاص - كما يدرس استعمالات هذه الكائنات في الصناعة والعلم. وتنقسم هذه الكائنات الدقيقة إلى: بكتيريا وفيروسات وفطريات وطفيليات.



يقوم علم الأحياء الجزيئي بدراسة الأحياء على المستوى الجزيئي، لذلك فهو يتداخل مع كلا من علم الأحياء والكيمياء وبشكل خاص مع علم الكيمياء الحيوية وعلم الوراثة في عدة مناطق وتخصصات. يهتم علم الاحياء الجزيئي بدراسة مختلف العلاقات المتبادلة بين كافة الأنظمة الخلوية وبخاصة العلاقات بين الدنا (DNA) والرنا (RNA) وعملية تصنيع البروتينات إضافة إلى آليات تنظيم هذه العملية وكافة العمليات الحيوية.



علم الوراثة هو أحد فروع علوم الحياة الحديثة الذي يبحث في أسباب التشابه والاختلاف في صفات الأجيال المتعاقبة من الأفراد التي ترتبط فيما بينها بصلة عضوية معينة كما يبحث فيما يؤدي اليه تلك الأسباب من نتائج مع إعطاء تفسير للمسببات ونتائجها. وعلى هذا الأساس فإن دراسة هذا العلم تتطلب الماماً واسعاً وقاعدة راسخة عميقة في شتى مجالات علوم الحياة كعلم الخلية وعلم الهيأة وعلم الأجنة وعلم البيئة والتصنيف والزراعة والطب وعلم البكتريا.




بالصور: عند زيارته لمعهد نور الإمام الحسين (عليه السلام) للمكفوفين وضعاف البصر في كربلاء.. ممثل المرجعية العليا يقف على الخدمات المقدمة للطلبة والطالبات
ممثل المرجعية العليا يؤكد استعداد العتبة الحسينية لتبني إكمال الدراسة الجامعية لشريحة المكفوفين في العراق
ممثل المرجعية العليا يؤكد على ضرورة مواكبة التطورات العالمية واستقطاب الكفاءات العراقية لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين
العتبة الحسينية تستملك قطعة أرض في العاصمة بغداد لإنشاء مستشفى لعلاج الأورام السرطانية ومركز تخصصي للتوحد