أقرأ أيضاً
التاريخ: 2025-02-16
![]()
التاريخ: 2024-06-23
![]()
التاريخ: 2023-10-08
![]()
التاريخ: 2025-02-20
![]() |
بالتوازي مع تطوير أنظمة توصيل الجسيمات النانوية، حقق مجال توصيل الأدوية المعتمد على الجهاز الميكانيكي / النانوي (MEM / NEM) أيضا تقدمًا كبيرًا على مدار العقد الماضي. على وجه الخصوص، تم تطوير رقاقات ميكروية قابلة للزرع تحتوي على خزانات نانوية لتوصيل الأدوية لفترات طويلة بطريقة مضبوطة بدقة؛ يتم اختبار الإبر الدقيقة في توصيل الأدوية غير المؤلمة عبر الجلد؛ وإدماج الميزات النانوية (مثل المسام النانوية والقنوات النانوية والجسيمات النانوية) في الأنظمة المصنّعة الدقيقة تعمل على إتقان تقنيات توصيل الأدوية والعزل المناعي. تُبذل جهود كبيرة أيضًا في إنشاء أجهزة ذكية يمكن أن تستشعر كمية الجرعة المطلوبة ثم إطلاقها تلقائيًا من الخزانات. مراقبة الظروف الفيزيائية والكيميائية الحيوية في الموقع. قد يوفر التطوير الأخير لأجهزة الاستشعار القائمة على التكنولوجيا النانوية (مثل الأسلاك النانوية والأنابيب النانوية) طرقًا جديدة لمعالجة هذا القلق، وقد يسهل حتى تصغير الجهاز بالإضافة إلى توصيل الأدوية، أظهرت الأجهزة الدقيقة والمتناهية الصغر إمكانية تطوير ناقلات نانوية بخصائص فيزيائية كيميائية (مثل الحجم والشكل وكيمياء السطح) باستخدام قوالب احتكارية الفلورو المشبعة المصنعة بالطرق التقليدية من أعلى إلى أسفل، يمكن تكرار الجسيمات البوليمرية على نطاق الميكرون بأشكال متغيرة وكيمياء السطح التي يمكن التحكم فيها الجسيمات النانوية PLGA-PEG المتجانسة. ومع ذلك، لا يزال الطلب كبيرًا على التقنيات الدقيقة والنانوية، والتي يمكن استخدامها عالميًا للتحكم في الخواص الفيزيائية الحيوية الكيميائية للأنظمة النانوية المختلفة. بالإضافة إلى الفرص والتحديات المذكورة أعلاه، فإن ما يلي ضروري أيضا لتطوير أنظمة توصيل الأدوية من الجيل التالي: (1) التوصيف الفيزيائي والكيميائي المفصل للأنظمة النانوية (الأمر الذي يتطلب تقنيات متطورة وحديثة) ؛ (2) تقييد الامتصاص غير المرغوب فيه من قبل الأعضاء غير المستهدفة (مثل الكبد والطحال) ؛ (3) تحسين أنظمة إطلاق العقاقير المنشطة أو القابلة للبرمجة (مثل الأس الهيدروجيني ودرجة الحرارة والضوء والإنزيم والموجات فوق الصوتية والمجال المغناطيسي والتيار الكهربائي) ؛ (4) تعزيز الوسائل التي يمكننا من خلالها فهم المبادئ البيولوجية للمرض وبيئته الميكروية ، والحواجز البيولوجية التي تعيق توصيل الأدوية ، ومسارات التهريب الداخلي ؛ و (5) تحديد العلامات البيولوجية التي تعزى إلى الخلايا المريضة. مع التقدم المستمر في هذه المجالات، يمكننا أن نتوقع أن مجال توصيل الأدوية سيستفيد بشكل كبير من ظهور المواد والأجهزة النانوية المصممة بدقة.
|
|
دراسة: الفطر سلاح فعال ضد الإنفلونزا
|
|
|
|
|
حدث فلكي نادر.. عطارد ينضم للكواكب المرئية بالعين المجردة
|
|
|
|
|
اللجنة التحضيرية: باحثون من 12 دولة سيشاركون في مؤتمر ذاكرة الألم في العراق
|
|
|