المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11460 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{ ومن قوم موسى امة يهدون بالحق}
2025-02-24
الأهمية الحيوية الطبية للأنزيمات
2025-02-24
مفهوم الجماعات Concept of population
2025-02-24
اختيار المعلّم الصالح
2025-02-24
رعاية ترتّب العلوم
2025-02-24
الأدوية المضادة للصفيحات
2025-02-24



تقنية النانو في توصيل الدواء Nanotechnology in drug delivery  
  
37   09:20 صباحاً   التاريخ: 2025-02-24
المؤلف : أحمد عامر حسين الشمري
الكتاب أو المصدر : علم النانو وتقنية النانو تحضيره وتطبيقاته
الجزء والصفحة : ص205
القسم : علم الكيمياء / مواضيع اخرى في الكيمياء / كيمياء النانو /

بالتوازي مع تطوير أنظمة توصيل الجسيمات النانوية، حقق مجال توصيل الأدوية المعتمد على الجهاز الميكانيكي / النانوي  (MEM / NEM) أيضا تقدمًا كبيرًا على مدار العقد الماضي. على وجه الخصوص، تم تطوير رقاقات ميكروية قابلة للزرع تحتوي على خزانات نانوية لتوصيل الأدوية لفترات طويلة بطريقة مضبوطة بدقة؛ يتم اختبار الإبر الدقيقة في توصيل الأدوية غير المؤلمة عبر الجلد؛ وإدماج الميزات النانوية (مثل المسام النانوية والقنوات النانوية والجسيمات النانوية) في الأنظمة المصنّعة الدقيقة تعمل على إتقان تقنيات توصيل الأدوية والعزل المناعي. تُبذل جهود كبيرة أيضًا في إنشاء أجهزة ذكية يمكن أن تستشعر كمية الجرعة المطلوبة ثم إطلاقها تلقائيًا من الخزانات. مراقبة الظروف الفيزيائية والكيميائية الحيوية في الموقع. قد يوفر التطوير الأخير لأجهزة الاستشعار القائمة على التكنولوجيا النانوية (مثل الأسلاك النانوية والأنابيب النانوية) طرقًا جديدة لمعالجة هذا القلق، وقد يسهل حتى تصغير الجهاز بالإضافة إلى توصيل الأدوية، أظهرت الأجهزة الدقيقة والمتناهية الصغر إمكانية تطوير ناقلات نانوية بخصائص فيزيائية كيميائية (مثل الحجم والشكل وكيمياء السطح) باستخدام قوالب احتكارية الفلورو المشبعة المصنعة بالطرق التقليدية من أعلى إلى أسفل، يمكن تكرار الجسيمات البوليمرية على نطاق الميكرون بأشكال متغيرة وكيمياء السطح التي يمكن التحكم فيها الجسيمات النانوية PLGA-PEG المتجانسة. ومع ذلك، لا يزال الطلب كبيرًا على التقنيات الدقيقة والنانوية، والتي يمكن استخدامها عالميًا للتحكم في الخواص الفيزيائية الحيوية الكيميائية للأنظمة النانوية المختلفة. بالإضافة إلى الفرص والتحديات المذكورة أعلاه، فإن ما يلي ضروري أيضا لتطوير أنظمة توصيل الأدوية من الجيل التالي: (1) التوصيف الفيزيائي والكيميائي المفصل للأنظمة النانوية (الأمر الذي يتطلب تقنيات متطورة وحديثة) ؛ (2) تقييد الامتصاص غير المرغوب فيه من قبل الأعضاء غير المستهدفة (مثل الكبد والطحال) ؛ (3) تحسين أنظمة إطلاق العقاقير المنشطة أو القابلة للبرمجة (مثل الأس الهيدروجيني ودرجة الحرارة والضوء والإنزيم والموجات فوق الصوتية والمجال المغناطيسي والتيار الكهربائي) ؛ (4) تعزيز الوسائل التي يمكننا من خلالها فهم المبادئ البيولوجية للمرض وبيئته الميكروية ، والحواجز البيولوجية التي تعيق توصيل الأدوية ، ومسارات التهريب الداخلي ؛ و (5) تحديد العلامات البيولوجية التي تعزى إلى الخلايا المريضة. مع التقدم المستمر في هذه المجالات، يمكننا أن نتوقع أن مجال توصيل الأدوية سيستفيد بشكل كبير من ظهور المواد والأجهزة النانوية المصممة بدقة.




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .