أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-5-2016
5938
التاريخ: 9-5-2016
3505
التاريخ: 18-01-2015
3329
التاريخ: 19-01-2015
7343
|
كانت النجف على طرف البرية المتصلة ببر الشام وكان يخشى عليها من غزو الاعراب وغيرهم اجتهد ملوك الشيعة وامراؤها في حفظها ورد عادية الغزاة عنها فبنوا عليها سورا وجددوه كلما اقتضى الحال .
السور الأول
بناه عضد الدولة فناخسرو بن بويه الديلمي ملك العراق حين عمر الحضرة الشريفة بين سنة 367 و 372 هـ .
السور الثاني
بناه الحسن بن سهلان وزير سلطان الدولة بن بويه الديلمي سنة 400 كما ذكره ابن الأثير وغيره وذلك أنه مرض فنذر ان عوفي ان يبني عليها سورا فعوفي فامر ببنائه اما بان يكون الأول قد استهدم فهدمه وأعاد بناءه أو بنى سورا أوسع من الأول وهدم الأول .
السور الثالث
بناه بعض ملوك الهند كما عن بستان السياحة ويقال إنه أوسع من السور الثاني ويقال ان نادر شاة حين مجيئه للنجف أمر بتسويرها وكان مجيئه إليها سنة 1156 ولعله أصلح السور السابق.
السور الرابع
بناه نظام الدولة محمد حسين خان العلاف الأصفهاني وزير فتح علي شاة القاجاري وهو أعلى الأسوار التي بنيت واحكمها وهو الموجود الآن وفي هذه السنين هدم كثير منه لعدم الحاجة إليه.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|