المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5849 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
البوليمرات الموصلة المالئة Filled Conductive Polymer
2024-05-08
البوليمرات الموصلة كهربائياًElectrically Conducting Polymers
2024-05-08
المواد فائقة التوصيلية Super Conductors
2024-05-08
أشباه الموصلات Semiconductors
2024-05-08
المواد العازلة Insulators
2024-05-08
الموصلات المعدنية أو الالكترونية Conductors or Metals
2024-05-08

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


إصلاحات الملك أمنمحات الأول وسياسته الداخلية.  
  
380   02:04 صباحاً   التاريخ: 2024-02-05
المؤلف : سليم حسن.
الكتاب أو المصدر : موسوعة مصر القديمة.
الجزء والصفحة : ج3 ص 171 ــ 173.
القسم : التاريخ / العصور الحجرية / العصور القديمة في مصر /

ومما لا ريب فيه أن تولي «أمنمحات الأول» مُلك مصر لم يقابَل بالترحاب من أمراء المقاطعات الذين كان ملكهم في مقاطعاتهم وراثيًّا، فكان كل واحد منهم يحكم في عاصمة مقاطعته كأنه ملك مستقل؛ ولذلك عارضوا في توحيد السلطة في كل البلاد من أقصاها إلى أقصاها على يد الفرعون الجديد، ولهذا كان لزامًا على «أمنمحات» أن يذهب إلى كل مقاطعة بنفسه، ويضع كل أمير عند حدِّه، ويكبح من جماح أطماعه، وينزله من عليائه، بقدر ما كانت تسمح الأحوال به في كل مقاطعة، هذا فضلًا عن أنه على ما يظهر قد ترك له سلفه حروبًا خارجية كان لا بد من متابعتها؛ ولذلك يقول «أدوردمير«   (Histoire de l’Antiquite, “Tome II. Par.” 280)، لم يكن في مقدور «أمنمحات الأول» أن يظفر بعرش البلاد والمحافظة عليه إلا بالقوة، ونحن نعلم كذلك أنه كانت هناك حروب خارجية يمكن ربطها بالتغير الأسري، وهذه الحروب كانت قد بدأت فعلًا في عهد سلفيه «منتو حتب الثالث والرابع» وكانت ولا تزال قائمة في «آسيا» و«لوبيا» و«بلاد النوبة«. وقد قص علينا «خنوم حتب« (1) أحد قواده في نقش جنازي نُقش على جدران مقبرته [غير أنه مما يأسف له مُليء بالفجوات] أنه ظهر مع الملك في أسطول يبلغ نحو عشرين سفينة مصنوعة من خشب الأرز، وأنه هزم العدو في مصر، وأخضع السود والأسيويين الذين كانوا في معسكر العدو، واستولى على الأراضي المنخفضة والأراضي العالية في كلا القطرين، وقد كافأ الفرعون «خنوم حتب» على ذلك بأن جعله أميرًا على بلدة «منعات خوفو» (بني حسن) التي كانت إلى هذا الوقت تابعة لمقاطعة الغزال، وفُصلت عن حكومة هذه المقاطعة، وكذلك ضم إليه إدارة الصحراء الشرقية، ولقد امتدت سيطرة هذه البلدة حتى شملت كل مقاطعة الغزال «بالقرب من المنيا»؛ والظاهر أن أسرة الأمراء القديمة في هذه الجهة كانت قد انضمت إلى المعسكر المعادي للفرعون فخلعوا من حكم هذه المقاطعة؛ ولذلك يظن أن السود والأسيويين الذين ذُكروا في هذه الحروب ليسوا إلا جنودًا مرتزقة كانوا يحاربون في المعسكر المعادي للفرعون. ولما لم يكن في مقدور «أمنمحات» أن يجمع كل السلطة في يده دفعة واحدة، وأن يكون له الحق والسلطان المطلق في تولية حكام المقاطعات الوراثية وعزلهم كما كانت الحال في إبان عز الدولة القديمة؛ لجأ إلى سبيل أخرى للحد من شوكة هؤلاء الحكام الوراثيين والأسرات القديمة القوية، وتلك أنه أخذ يضمهم إلى جانبه بإغداق الإنعامات عليهم ومنحهم الألقاب الرفيعة وتقريبهم منه بالحظوة والوعود الخلابة. والواقع أن هذه السياسة الحاذقة قد نجحت نجاحًا باهرًا، وبذلك تركت الأسرة الثانية عشرة في تاريخ الفراعنة الطويل ذكرى لعصر كان نظامه الإداري غاية في القوة والرخاء، وبخاصة في نهاية عهدها، وكذلك كان لها أثرها المجيد في السياسة والحياة الاقتصادية؛ هذا إلى تجديد قوى مبتكرة في الفن والأدب. وقد بقي ذكرى إصلاح هذا الفرعون العظيم يتغنى به الأمراء حتى إن «خنوم حتب الثاني» أمير مقاطعة الغزال أخذ يعدد لنا إصلاحات هذا الفرعون العظيم بعد مضي ثمانين عامًا على عهد جده، وكيف أنه كافأه على إخلاصه وولائه فيقول: «لقد ذهب لمعاقبة الحرم مشعًا مثل «أتوم» نفسه لأجل أن يعيد النظام الذي كان قد قُضي عليه، ويعيد لكل مدينة ومقاطعة ما كان قد انتُزع منها، ويجعل كل إنسان يعرف حدوده بالنسبة لغيره ناصبًا حدودها مثل السماء، ومرتكنًا على السجلات في معرفة كل واحد (أي ما يخصه من فرع النيل وترعه)، وأن يعيد مساحة الأراضي حسب ما جاء في السجلات القديمة؛ وذلك لأن قلبه ينطوي على العدالة» (Beni Hassan Vol. I, Pl. XXXIII)، وإنا لنقرأ من بين السطور بوضوح المعني الذي يرمي إليه هذا المتن؛ فقد أعاد «أمنمحات الأول» في مصر سلطان الملكية، وجعل الأمراء العظام يشعرون بثقل يده، والظاهر أنه قد عين أسرًا عدة في المقاطعات الأخرى أيضًا مثل «أسيوط». وتوجد بعض نقوش من بداية حكم هذه الأسرة تشير أحيانًا إلى المنازعات التي قامت بين الملك وأمراء المقاطعات، هذا؛ وتشير التعاليم التي وُضعت على لسان «أمنمحات» إلى عهد الرخاء الذي كان يمتاز به عصره كما سيجيء بعد. والواقع أن «أمنمحات» الأول أحيا في نواحي البلاد كلها تلك الروح القومية القديمة التي أخنى عليها الدهر زمنًا طويلًا.

...................................................

1- Newberry, A. H. Vol. I, Pl. XIV; Breasted, A. R. Vol. I, Par. 363–455




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





المواكب والهيئات في مدينة الكاظمية المقدسة تحيي ذكرى شهادة الوصي الصادق "عليه السلام"
العتبة العباسية تختتم فعاليات حفل التكليف الشرعي في قضاء عين التمر بكربلاء
طالبات مدارس عين التمر يرددن نشيد التكليف الشرعي
الطالبات المشاركات في حفل التكليف الشرعي يقدمن الشكر للعتبة العباسية