أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-06-03
1096
التاريخ: 2023-05-12
1109
التاريخ: 2023-04-03
1538
التاريخ: 2023-04-08
1177
|
قياس التوفير الزمني الناتج عن تسريع العمل في المشروع
غالباً ما يحاول المدراء قياس التوفير الزمني الناتج عن تسريع العمل من خلال المقارنة بين تاريخ نهاية المشروع الأصلي وتاريخ النهاية الفعلي. لسوء الحظ ، إذا قسنا فقط الفرق بين تواريخ النهاية ، فإنه ليس فقط علينا الإنتظار حتى نهاية المشروع، لكننا أيضاً سنحصل على الجواب الخاطئ، إذا سرعنا العمل في المشروع لتعويض التأخير الحاصل، أو إذا طرأ على المشروع تأخير أو تحسين بعـد جـهـود تسريع العمل ، عندها يكون الفرق بين تواريخ النهايـة هـو عبـارة عن مجموع لجهود تسريع العمل ، وتأخيرات المشروع ، وربما حتى بعض تحسينات المشروع. لن يكـون هـذا مقياساً دقيقاً للتـوفيـر الـزمني المتعلق بتسريع العمل.
لعزل التوفير الزمني المتعلق بتسريع العمل، يجب تحديد الفرق في المدة الزمنية لأنشطة المسار الحرج قبل وبعد تسريع العمل. وبما أن الجدولة الزمنية هي الأداة المستخدمة لتحديد المسار الحرج، فالجدولة الزمنية هي التي تستخدم لقياس التوفير الزمني المتعلق بتسريع العمل. عملياً، يحدث المقاول الجدولة الزمنية وينقحها بالاعتماد على خطة تسريع العمل. يمثل الفرق في طـول أنشطة المسار الحرج التي سرعنا فيها العمل قبل وبعد تنقيح الجدولة الزمنية التوفير الزمني المتعلق بتسريع العمل.
إن استخدام الجدولة الزمنية بهذه الطريقة ، سيحدد التغييرات في المسار الحرج بسبب تسريع العمل. عندما يسرع العمل في المسار إلى النقطة التي ينتقل فيهـا المسار الحرج ، فالأنشطة على المسار الحرج الجديد يجب أيضاً تسريع العمل فيها.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|