أهمية العلاقات العامة 

بشكل عام، يمكن إيراد أهمية العلاقات العامة في المؤسسات المعاصرة على النحو التالي:

1. إخبار الجماهير المستهدفة بالمنتجات التي تقدمها وبالمنافع أو الفوائد التي تؤديها اليهم.

2. محاولة التأثير على مواقف وأراء ومشاعر تلك الجماهير المستهدفة وبطريقة ايجابية وبما يخدم الأهداف المنشودة في الترويج.

3. تهيئة الجماهير المستهدفة لقبول أية منتجات جديدة سواء كانت سلع أو خدمات - بهدف إقناعها بقبول ما تقدمه من جهة، وبناء الحد الأدنى من الولاء للمنتجات موضوع الاهتمام وبطريقة تدريجية من جهة أخرى.

4. تحقيق هدف الانسجام والتكيف بين المزيج التسويقي والخدمي للمؤسسة المعنية والمستهلكين الحاليين والمحتملين لمنتجاتها وبما يدعم خططها وبرامجها.

5. تعزيز ثقة المستهلكين أو العملاء بالمؤسسة ومنتجاتها.

6. كما تساعد العلاقات العامة بأنشطتها المتنوعة على التعرف على نقاط الضعف الكامنة بعمل المؤسسة بما يتمثل إنذارا مبكرا الى حركة المؤسسة حاليا ومستقبليا.

7. العمل على تعميق علاقة المستهلكين الحاليين بأنشطة المؤسسة ومنتجاتها وبشكل إيجابي.

ومن خلال إيجاد وتنفيذ برامج للعناية بالعملاء القدامى أو الحاليين وتعميق ولاءاتهم وانتماءاتهم.

8- ترتيب او رسم صورة أو ذاتية ايجابية للمؤسسة بمنتجاتها في أذهان المستهلكين الحاليين أو المحتملين.

9. وذلك الأمر المشار إليه أعلاه في النقطة 3 يساعد المؤسسة موضوع الاهتمام إلى توسيع أسواقها من جهة وزيادة قبولها من فعاليات أو شرائح المجتمع المحلي من جهة أخرى.