النبي (صلى الله عليه واله) والأئمة عليهم السلام مؤمنون ظاهراً وباطناً فيجب اتباعهم. |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-10-2014
![]()
التاريخ: 12/10/2022
![]()
التاريخ: 23-04-2015
![]()
التاريخ: 2023-04-21
![]() |
قوله – سبحانه -: { وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا } [النساء: 115].
ظاهر الآية أنه يقتضي اتباع النبي ، والأئمة المعصومين ، لأنهم مؤمنون - على الحقيقة ـ ظاهراً(1)، وباطناً.
واتباع كل من أظهر الإسلام ، ليس بواجب ، لأنه(2) لا يوصف بذلك إلا مجازاً.
فلتها ثبت ذلك ، ثبتت إمامة أئمتنـا ـ عليهم السلام ـ لأنه لم تُدع(4) العصمة لسواهم ، ولا يجب اتباع من ليس بمعصوم.
_____
1- في (ش): فظاهراً. مع الفاء. وفي (ك) و(أ): وظاهراً. مع الواو..
2- في (ش) و(ك) و(أ): لأنهم.
3- في (أ): يثبت. بصيغة المضارع وبياء المضارعة المثناة من تحت .
4- في (ش) و(ك) و(هـ) و(أ): يدع. بياء المضارعة المثناة من تحت .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|