أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-6-2022
![]()
التاريخ: 28-3-2020
![]()
التاريخ: 27-7-2019
![]()
التاريخ: 27-6-2019
![]() |
هو أن يرى في الوجود مؤثراً غير الله سبحانه وتعالى، فإن عبد هذا الغير سواء كان صنماً أو كوكباً أو انساناً أو شيطاناً كان شرك عبادة، وإن لم يعبده ولكن لاعتقاده كونه منشأ أثراً، إطاعة فيما لا يرضى الله ، فهو شرك طاعة.
والاول: يسمى بالشرك الجلي، والثاني: يسمى بالشرك الخفي، واليه الاشارة بقوله تعالى: {وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ} [يوسف: 106].
وكون الشرك أعظم الكبائر الموبقة وموجباً لخلود النار مما لا ريب فيه، وقد انعقد عليه إجماع الامة والآيات والاخبار الواردة به خارجة عن حد الاحصاء.
|
|
4 أسباب تجعلك تضيف الزنجبيل إلى طعامك.. تعرف عليها
|
|
|
|
|
أكبر محطة للطاقة الكهرومائية في بريطانيا تستعد للانطلاق
|
|
|
|
|
أصواتٌ قرآنية واعدة .. أكثر من 80 برعماً يشارك في المحفل القرآني الرمضاني بالصحن الحيدري الشريف
|
|
|