أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-4-2022
1733
التاريخ: 9-3-2022
1216
التاريخ: 29-3-2022
1679
التاريخ: 31-3-2022
1480
|
يشترك تحليل الخطاب وتحليل المضمون أو المحتوى في مادة البحث أي ما يسمى بالمحتوى من نصوص ورسائل وخطابات لكنهما يختلفان في الأسس والمبادئ النظرية التي ينطلق كل منهما. ويرى "هوارد ديفز" أن الفرق بين تحليل الخطاب وتحليل المحتوى يكمن في أن تحليل المحتوى التقليدي يستخدم كثيراً عدا الكلمات والتصنيفات (المقولات) المعتمدة على الأسماء والكلمات الأساسية (المفاتيح) والأوصاف والتعريفات مركزا اهتمامه على المعنى الظاهر. اما تحليل الخطاب فيأخذ المادة نفسها ليعاملها بشكل مختلف نسبياً على سبيل المثال: يأخذ تحليل المحتوى التقليدي حساب تردد كلمات أساسية مثل الاشتراكية والحرية بين وسائل إعلام مختلفة أو عبر الزمن، وهذه الكلمات الأساسية (المفاتيح) أو التعبيرات تؤخذ للاستدلال المباشر نسبياً على ظواهر أخرى. وفي تحليل الخطاب النقدي يتم التعامل مع المادة اللغوية بطريقة أخرى أقل آلية واقل اهتماما بالمعنى الظاهر وأكثر إدراكا لقوة اللغة وتباينات سياقات الاستخدام اللغوي، وهنا يظل حساب التكرار ضرورياً ولكن كممهد لدراسة الاستخدام ضمن سياق اجتماعي ومؤسساتي أوسع حيث لا يكون التكرار أو التردد بالضرورة أفضل مؤشر على الأهمية.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|