أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-07-2015
![]()
التاريخ: 3-2-2018
![]()
التاريخ: 1-07-2015
![]()
التاريخ: 1-07-2015
![]() |
أقول: إنه لا يصح خروج يد ولا غيرها وراء العالم إذ كان الخارج لا يكون خارجا إلا بحركة والمتحرك لا يصح تحركه إلا في مكان، وليس وراء العالم شئ موجود فيكون مكانا أو غير مكان، وإذا لم تصح حركة شئ إلى خارج العالم لم تصح رؤية ما وراء العالم، لأن الرؤية لا تقع إلا على شئ موجود تصح رؤيته باتصال الشعاع به أو محله، وليس وراء العالم شئ موجود و لا معلوم فضلا عن موجود. وهذا مذهب أبي القاسم وسائر أهل النظر في أحد القسمين وهو الرؤية، ومذهبه مذهب أكثر أهل التوحيد في الحركة، و يخالفهم فيه نفر يسير.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|