قوله تعالى: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ} [البقرة: 143] |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-04-2015
![]()
التاريخ: 27-11-2014
![]()
التاريخ: 9-10-2014
![]()
التاريخ: 5-3-2022
![]() |
عن طريق أهل السنة:
1- أسباب النزول: عن ابن عباس : كان رجال من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه واله) قد ماتوا على القبلة الأولى ، منهم : أسعد بن زرارة ، وأبو أمامة أحد بني النجار ، والبراء بن معرور أحد بني سلمة ، وأناس آخرون ، جاءت عشائرهم فقالوا : يا رسول إلله ، توفي إخوانا وهم يصلون إلى القبلة الاولى ، وقد صرفك الله تعالى إلى قبلة إبراهيم ، فكيف بإخوانا؟ فأنزل الله : (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ) الآية (1)
عن طريق الإمامية:
2- البحار: عن أبي عمرو الزبيري ، عن أبي عبدالله (عليه السلام)، قال : لما صرف الله نبيه (صلى الله عليه واله) إلى الكعبة عن بيت المقدس. قال المسلمون للنبي (صلى الله عليه واله): أرأيت صلاتنا التي كنا نصلي الى بيت المقدس؟ فأنزل الله عزوجل : (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ) فسمى الصلاة إيماناً(2)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- اسباب النزول للنيسابوري: 35.
2- البحار 19: 199باب 9(تحويل القبلة).
|
|
لخفض ضغط الدم.. دراسة تحدد "تمارين مهمة"
|
|
|
|
|
طال انتظارها.. ميزة جديدة من "واتساب" تعزز الخصوصية
|
|
|
|
|
مشاتل الكفيل تزيّن مجمّع أبي الفضل العبّاس (عليه السلام) بالورد استعدادًا لحفل التخرج المركزي
|
|
|