أقرأ أيضاً
التاريخ: 18/12/2022
1354
التاريخ: 2023-02-20
1256
التاريخ: 29-9-2016
1981
التاريخ: 2023-02-21
1102
|
من المعاصي الكبيرة الغيبة ، وهي : أن يذكر خلف إنسان ما هو مستور يغمه لو سمعه ، فإن كان صدقاً سمي غيبة وإلا فهو البهتان الذي هو أشد من الغيبة ، بل من الموبقات.
ولا فرق في الغيبة بين أن يكون بقصد الانتقاص أو لم يكن كذلك لإطلاق ما يأتي من الأدلة ، كما لا فرق في العيب المستور بين أن يكون في بدنه ، أو في خلقه ، أو في نسبه ، أو في قوله ، أو في دينه ، أو دنياه ، وسوء كان الذكر بالقول أو الكتابة أو بالحكاية بوجود العيب في الشخص المغتاب (بالفتح)، كالإشارات والتمثيليات ، ففي جميع ذلك تتحقق الغيبة.
وتدل على أنها أم الرذائل الأخلاقية ومن المعاصي الكبيرة.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|