المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27

انواع الطفرات Types of Mutation
1-1-2017
أدب الانفاق
19-4-2020
جواز النفر من منى بعد رمي الجمار الثلاث.
25-4-2016
طرق تنمية تقدير الذات
22-8-2022
حل مسألة البرمجة الخطية بطريقة جداول السمبلكس
29-1-2022
حكم المملوك كالحرّ اذا لم يجد الهدي.
28-4-2016


تنجم ادواء البريونات عن تغير البنية الثانوية والثالثية للبروتين:  
  
1447   03:35 مساءً   التاريخ: 16-5-2021
المؤلف : د. روبرت موراي وآخرون
الكتاب أو المصدر : هاربرز في الكيمياء الحيوية
الجزء والصفحة : ص 174
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء الحياتية / الاحماض الامينية والبروتينات /

تنجم ادواء البريونات عن تغير البنية الثانوية والثالثية للبروتين:

البريونات (Prions) هي عبارة عن بروتينات عدوائية (معدية) (Infectious) لا تحتوي على حمض نووي. تحدث هذه البروتينات العديد من الاضطرابات العصبية التنكسية (Neurodegenerative) المميتة التي تدعى اعتلالات الدماغ الإسفنجية السارية (”Transmissible spongiform encephalopathies “TSEs) أو أمراض البريونات. يمكن أن تتظاهر هذه الأمراض كاضطرابات وراثية أو عدوائية أو فردية؛ ويشتمل كل اضطراب على تحوير البنية الثانوية والثالثية لبروتين البريون PrP. تشتمل أمراض المعديات على داء كرويتزفيلد - ياكوب (CJD) في البشر والراعوش (Scrapie) في الغتم والتهاب الدماغ الإسفنجى البقري (BSE) في الماشية. ويتصف كل منها بتغيرات إسفنجية الشكل ودباق (Gliosis) الخلايا النجمية وضياع عصبوني تنجم عن توضع بروتينات غير ذوابة في اللييفات النشوانية (Amyloid) المستقرة. وتحتوى الخيوط الأولية للييفات النشوانية على أزواج من الصفائح بيتا الملتفة حلزونياً والمرتبطة بروابط هيدروجينية مستمرة على طول اللييف.

يرمز كل من البروتين المرتبطة بالبريون (Prp) بجين PrP في الثدييات. ويتموضع جين الشكل الفيزيولوجي للبروتين PrP البشرى على الذراع القصير للصبغي (كروموسوم) 20. ويوجد PrP بشكلين: PrPc و PrPSc. ويعد PrPc (يدعى أيضا PrP-sen) حساساً للبروتيز، في حين يكون الشكل الباثولوجي PrPSc (يدعى أيضاً PrP-res) مقاوماً لتأثيرها. يترافق هذا الأخير بشكل مؤكد مع اعتلالات الدماغ الإسفنجية الشكل السارية أو أمراض البريونات. وتتماثل بنى الشكلين الأولية وكذلك مختلف أشكال التحوير ما بعد الترجمة التي يخضعان لها، لكن البنى الثالثية والرابعية لهما مختلفتين. وفي حين يكون PrPc غنياًبالحلزون ألفا، يتكون PrPSc في معظمه من الصفائح بيتا. ويتضمن تحول PrPc إلى PrPSc تغير البنية الحلزونية ألفا إلى البنية الصفيحية بيتا؛ ويعتقد أن هذا التغير يتحرض بتاثر PrPc مع PrPSc في عملية يقوم بروتين اخر بالمساهمة فبتها وتسهيلها. وهكذا يعمل PrPSc كمرصاف او قالب (Template) يعاد تطوي PrPc عليه إلى PrPSc وليد.




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .