المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
معنى الطمس
2024-05-04
خطوات مهمة تساعد على النجاح
2024-05-04
نظرة الإسلام للمرأة
2024-05-04
الشباب ومشكلة ترك الدراسة
2024-05-04
وصايا النبي (صلى الله عليه وآله) إلى الزوج / إمنع زوجتك في أسبوعها الأول
2024-05-04
أوقات فرائض اليوم والليلة
2024-05-04

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


عش الزوجية ... المشروع الأقدس في الحياة  
  
1570   02:30 صباحاً   التاريخ: 8-10-2020
المؤلف : الشيخ عباس امين حرب العاملي
الكتاب أو المصدر : الحياة الزوجية السعيدة
الجزء والصفحة : ص222-229
القسم : الاسرة و المجتمع / الحياة الاسرية / الزوج و الزوجة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-4-2022 2082
التاريخ: 2023-02-07 847
التاريخ: 1-8-2018 1657
التاريخ: 12-10-2018 1930

إن من أقدس المشاريع واكبرها ، واجلها خطرا على مسيرة الامم والافراد ، هو تكوين ما يسمى بـ ( العش الزوجي) الذي يتفرع عليه على مدى القرون المتمادية ترعرع آلاف من الاجيال البشرية التي قد تكون حصيلة زواج واحد ، كالمليارات البشرية التي عاشت على وجه الارض كبركة للزواج الاول ، المتمثل بزواج ابوينا ادم وحواء (عليهم السلام) ... ولطالما اتفق ان اثمر فساد العلاقة بين زوجين محددين وما يترتب عليها من فساد التربية انحراف جيل بشري كامل ، اوجبت بعض الكوارث التاريخية ، ولطالما سجل التاريخ بعض تلك الكوارث ...

وعليه فليس من بدع القول ان ندعو الى ضرورة وجود دورات تخصصية مقروءة او مسموعة لمعرفة رموز هذه العلاقة المقدسة والمعقدة في آن واحد ، ومن المعلوم ان اسرار اقتران روحين متفاوتين ، لا تدرك الا بالملاحظة الدقيقة ، التي قد لا يلتفت اليها الزوجان ، الا بعد فوات الاوان وفقدان التحكم على سير الامور ، بتفسخ العلاقة بين الزوج والزوجة من جهة  وبينهما وبين الاولاد من جهة اخرى ... وعليه فلا بد من نقل ثمرات تجارب الخطأ والصواب  وما يستفاد من الروايات والاخبار، لتحكيم أواصر تلك الحياة الكريمة... فإلى صاحبي ذلك     (العش السعيد) اهدي بعض هذه النقاط :

ـ واقع الزواج :

الاتفاق الى ان واقع الزواج ، هو التزاوج بين النفوس ، لا الابدان فحسب ... فان الآية الكريمة تفيد ان الغاية هي السكون .. وان المجعول هي المودة والرحمة ، ولم تتطرق للعلاقة البدنية بشكل مباشر ، وان كان اشباع الجانب الغريزي من موجبات السكون ايضا .. ومن هنا يعلم ان التزاوج النفسي يحتاج الى بلوغ خاص ، وان عدم الوصول الى مرحلة الرشد والبلوغ النفسي في هذا المجال ، قد تكون من موجبات انتكاس الحياة الزوجية ، حتى عند عدم الالتزام ببعض الظواهر الشرعية ، إذ إن الالتزام الشرعي التقليدي ، قد لا يلازم حتما مرحلة الرشد والوعي لمفردات الحياة الزوجية ... وقد افردت كتب الحديث ابوابا واسعة لقيمة العقل (الذي يمثل رصيد الرشد والبلوغ) في قرب الانسان من الحق المتعال ، بل نجاحه في حياته الدنيا.

ـ المرأة تطلب لأمور : ان المرأة تطلب عادة لأمور منها :

الاستمتاع الغريزي ، وتدبير شؤون المنزل ، والتناسل ، والانس والارتياح النفسي .. ومن المعلوم ان الاول يقل عنفوانه بتقدم العمر والافول التدريجي للجمال ، او وجدان الرجل من يستمتع بها غير زوجته ... واما الثاني فان من الممكن ان يقوم به الغير .. واما الثالث فان له امد ينتهي بسن الياس او اعراض الزوج عن النسل .. واما الرابع فقد يفقد بريقه بتكرار التعامل والمواجهة الرتيبة ، اذ ان لكل جديد بهجة ، ومن هنا يتحتم اضافة عنصر اخر يتمثل في : الاحساس بالمسئولية تجاه الرعية ، وفي ان الزوجية امانة من الحق المتعال اودعها الى اجل مسمى  بيد الزوج ، وهو مسؤول عنها الى اخر العمر ، بل الى يوم الحساب ، يوم ينادى المرء:{وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ}[الصافات: 24] ، قال رسول الله محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) (اقربكم مني مجلسا يوم القيامة احسنكم اخلاقا وانا الطفكم باهلي)(1) .

ـ خلود الحياة الزوجية : الاعتقاد بان الحياة الزوجية عند المؤمن لا تنتهي بانتهاء الحياة الدنيا  بل ان المرأة الصالحة تلتحق بالزوج مع أبنائها ( بشرط الصلاح) في الجنة بمقتضى قول تعالى :{جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ}[الرعد: 23] وفي الآية الاخرى يقول تعالى: {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ} [الطور: 21] ، ان الاحساس بالاستمرارية ، بل الخلود في العلاقة الزوجية بلوازمها ، يضفي على الحياة الزوجية رباطا لا ينفصم بتقادم الدهور والأعوام .

ـ مباركة الحق للحياة الزوجية : إن من أهم عوامل التجاذب الروحي بين الزوجين اضافة الى سعي كل منهما في ايجاد موجبات ذلك التجاذب هي مباركة الحق المتعال لتلك العلاقة ، ولهذا يسند الحق المتعال التوفيق الى نفسه ، عند ارادة الاصلاح من الزوجين بقوله تعالى :{إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا }[النساء: 35] ، ومن هنا كانت الاستقامة العملية للزوجين في ساحة الحياة داخل البيت الزوجي وخارجه من موجبات نظرة الحق المتعال لهما ، مع ما تستتبعها من الالفة والثبات في العلاقة الزوجية .

ـ الوصف الإيماني لا الشخصي: ان من الضروري ان ينظر كل من الزوجين الى الاخر بوصفه الايماني لا بوصفه الشخصي .. فان عدم وجود الرقابة البشرية داخل البيت ، وانفراد كل منهما بالآخر في كثير من الساعات ، يهيئ الارضية للتعدي وتجاوز الحدود ، اذ ان الاحساس بالرقابة الالهية المتصلة من موجبات الالتزام بالحدود والقيود ، وان غاب الرقيب البشري. وقد اكد الحق تعالى هذه الحالة من الرقابة بقوله: {وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا} [المجادلة:1].

ـ تحديد تحرك المرأة : ان من الافضل بل المتعين في بعض تحديد تحركات المرأة ، وخاصة في ما لو استلزم التعامل المريب مع الرجال ، اذ انها قد تفتقد بذلك تفرعها لما هي اهم لها واقرب اليها من شؤون الزوج والاولاد ... بل قد تفتقد في بعض الحالات انوثتها من خلال الاحتكاك المستمر بعنصر الرجال ، وهو ما نشاهده بوضوح في بعض البيئ المختلطة  وخاصة مع ضعف الروادع الدينية .. ولا ننسى القول : ان للضرورات احكامها ، الا انها تتقدر بقدرها .

ـ الثابت والمتغير في السعادة : ينبغي التركيز على ان الثابت والمؤثر في سعادة الزوجين هو جانب الدين والاخلاق ، فهما العنصران المتحركان في تنظيم العلاقة بين الزوجين ، بل هما العنصران المتجددان اللذان لا يوصفان بالبلى والقدم .. واما الجمال فهو امر نسبي ، تألفه العين في درجاته المختلفة ، وعليه فان المطلوب هي نسبة مقبولة من التناسب في المظهر الخارجي .. ولا شك في ان الاقدام على الزواج من المنطلقات الايمانية مما يوجب مباركة الحق المتعال لذلك الارتباط المقدس ، كما نلاحظه من خلال التجارب المختلفة .

ـ الجميلة والمليحة : ينبغي التفريق بين الجاذبية الباطنية (والتي لها معادلات غير معروفة بشكل واضح) وبين الجاذبية الشكلية ، ولهذا يفرقون بين المليحة والجميلة ... ومن المعلوم ان الاول نوع جمال يستند الى الخصال الباطنية ، التي لو اكتملت في فرد ، قذف الله تعالى محبته في قلوب الاخرين .

ـ التوافق الثقافي : لا مانع من الزواج فيما لو كان الزوجان في سنين متطابقة او متقاربة ، مع وجود شيء من التوافق الثقافي والمزاجي ... فالملحوظ ان الفارق الشاسع بين مستوى الزوجين في المجال العلمي والثقافي ، مما يوجب شيئا من الارباك في الحياة الزوجية ، لعدم وحدة لغة التفاهم والتخاطب بينهما ، مما يعمق هوة الخلاف عند ادنى اشكال في الحياة الزوجية ...

ـ خضراء الدمن : لا بد من الالتفات الى التعبير بـ (خضراء الدمن) فما روي عن النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) وهي المرأة الجميلة في منبت السوء ... فان المنبت العائلي له دور في سلوكيات المرأة قبل الزواج وبعده ، اذ ان التأثير اللاشعوري للوالدين في حياة الابناء مما لا يمكن انكاره ، حتى في السنين المبكرة جدا ، فكيف في سنوات المراهقة والرشد ؟ .

ـ اختيار مدرسة الاجيال .. الام : اختاروا لنطفتكم فان العرق دساس .. فمن اجل سلامة الجيل الذي سينتج من الزواج لا بد من الاختيار الدقيق لمن تكون مدرسة للأجيال اللاحقة .. فعليه فلا بد من النظر الى الزوجة ، على انها هي المربية لأفلاذ كبد الانسان ، فحب الانسان لذريته وهو امر فطري اصيل يستلزم حسن الانتقاء لمن ستربي هذه الذرية التي هي من الصدقات الجارية بعد الوفاة .

ـ قيمومية الرجل : ان قيمومية الرجل على المرأة لا تعني التحكم المطلق والتعسف في ادارة شؤون الاسرة .. فالولاية المطلقة انما هي لله تعالى ولمن جعلهم لهم .. فلا بد من استعمال الرجل كأمين مفوض لا كحاكم مطلق لتلك الولاية في الحدود التي يراها الشارع المقدس ، وهو مطروح بتفصيل في كتب الفقه يحسن بالزوجين مراجعتها .

ـ انتقال الصفات الوراثية : إن انتقال الصفات الوراثية الاخلاقية ، تنتقل بشكل قهري تماما كالصفات البدنية .. وعليه فان الالتفات الى هذه النقطة ، يجعل المرء حريصا في انتخاب المنبت الصالح الذي تقل فيها تلك المؤثرات الوراثية السلبية .. وقد ورد في ابحاث العلوم الطبية الحديثة ان شرب الخمر مثلا له تأثيرا وراثيا على اجيال متعددة .

ـ من اسباب تعجيل الطلاق : ان من الصفات التي تجعل المشاكل الزوجية هي :

- الحدة في المزاج .

- التسرع في الحكم .

- عدم الاحساس بلزوم التعبد الشرعي .

- عدم القناعة بما قسم الله تعالى .

- الحسد والنظر الى ما في أيدي الاخرين من المتاع .

ـ القابلية لا الرصيد : إن المهم في الزواج هو القابلية , ولي من المهم بعد ذلك رصيده الفعلي .. فان الحق المتعال تكفل فيما تكفل ، بإغناء الزوجين وذلك في قوله تبارك وتعالى: {إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ} [النور: 32] .

ـ الابتعاد عن مصادر التوتر: ينبغي الحرص على ابقاء العلاقات الاجتماعية خالية من الشوائب، وخاصة مع ارحام الزوجين وذلك لوجود ارضية الخلاف في بعض الحالات بشكل طبيعي .. كما نشاهده احيانا بين اهل الزوج من جهة ... وبين الزوجة واهلها من جهة اخرى ، فان هذه العلاقات المتوترة مصدر تشويش دائم في الحياة الزوجية ، ولطالما آل امره الى هدم العش الزوجي ، وخاصة مع التناحر والعصبية .

ـ تحاشي ساعة الغضب : ان من الساعات التي يتسلط فيها الشيطان على الزوجين هي ساعة الغضب .. فعلى الزوجين في مثل هذه الحالة ولا تخلو منها الحياة الزوجية من تحاشي اتخاذ اي قرار ، او عمل او قول يعمق الخلاف بينهما ، ويورثهما الشحناء والبغضاء ، وان اصطلحا بعد ذلك .

ـ اثار الطلاق: ان التهديد بالطلاق عند اشتداد الازمة بين الزوجين مما لا ينبغي التفكير فيه  فضلا عن التفوه به ممن احد الطرفين .. فان جعل الطلاق هو طريق الخلاص الوحيد ، مما لا يقر به عقل ولا شرع ، وقلما اورث الراحة والخلاص من الهموم ، وخاصة مع انعكاس تبعات هذه الحالة على الاولاد ، وكذلك تفاقم الحالات النفسية بين الزوجين حتى بعد الطلاق .. اذ ان هذا التاريخ الطويل من المعاشرة بما فيه من افراح واتراح مما لا ينسى بكلمتين امام شاهدين عادلين .

تحاشي الخلاف العلني : تحاشي الشجار وابراز الخلافات الزوجية في الوسط العائلي ، سواء كان ذلك امام الارحام والاولاد ، اذ ان احساس الاولاد بعدم الاستقرار في حياة ابويهما ، مما يزعزع حالة الاطمئنان بالمستقبل ، اضف الى سريان التفاعل اللاشعوري بمضاعفات تلك الخلافات ، الى حياتهم في المستقبل .. كما ان ابراز الخلاف امام الارحام ، مما يوجب شيئا من المهانة لاحدها ، لا يجبره حتى الاعتذار .

_______________

1ـ بحار الانوار ج34 ص 177 .




احدى اهم الغرائز التي جعلها الله في الانسان بل الكائنات كلها هي غريزة الابوة في الرجل والامومة في المرأة ، وتتجلى في حبهم ورعايتهم وادارة شؤونهم المختلفة ، وهذه الغريزة واحدة في الجميع ، لكنها تختلف قوة وضعفاً من شخص لآخر تبعاً لعوامل عدة اهمها وعي الاباء والامهات وثقافتهم التربوية ودرجة حبهم وحنانهم الذي يكتسبونه من اشياء كثيرة إضافة للغريزة نفسها، فالابوة والامومة هدية مفاضة من الله عز وجل يشعر بها كل اب وام ، ولولا هذه الغريزة لما رأينا الانسجام والحب والرعاية من قبل الوالدين ، وتعتبر نقطة انطلاق مهمة لتربية الاولاد والاهتمام بهم.




يمر الانسان بثلاث مراحل اولها الطفولة وتعتبر من اعقد المراحل في التربية حيث الطفل لا يتمتع بالإدراك العالي الذي يؤهله لاستلام التوجيهات والنصائح، فهو كالنبتة الصغيرة يراقبها الراعي لها منذ اول يوم ظهورها حتى بلوغها القوة، اذ ان تربية الطفل ضرورة يقرها العقل والشرع.
(أن الإمام زين العابدين عليه السلام يصرّح بمسؤولية الأبوين في تربية الطفل ، ويعتبر التنشئة الروحية والتنمية الخلقية لمواهب الأطفال واجباً دينياً يستوجب أجراً وثواباً من الله تعالى ، وأن التقصير في ذلك يعرّض الآباء إلى العقاب ، يقول الإمام الصادق عليه السلام : « وتجب للولد على والده ثلاث خصال : اختياره لوالدته ، وتحسين اسمه ، والمبالغة في تأديبه » من هذا يفهم أن تأديب الولد حق واجب في عاتق أبيه، وموقف رائع يبيّن فيه الإمام زين العابدين عليه السلام أهمية تأديب الأولاد ، استمداده من الله عز وجلّ في قيامه بذلك : « وأعني على تربيتهم وتأديبهم وبرهم »)
فالمسؤولية على الاباء تكون اكبر في هذه المرحلة الهامة، لذلك عليهم ان يجدوا طرقاً تربوية يتعلموها لتربية ابنائهم فكل يوم يمر من عمر الطفل على الاب ان يملؤه بالشيء المناسب، ويصرف معه وقتاً ليدربه ويعلمه الاشياء النافعة.





مفهوم واسع وكبير يعطي دلالات عدة ، وشهرته بين البشر واهل العلم تغني عن وضع معنى دقيق له، الا ان التربية عُرفت بتعريفات عدة ، تعود كلها لمعنى الاهتمام والتنشئة برعاية الاعلى خبرة او سناً فيقال لله رب العالمين فهو المربي للمخلوقات وهاديهم الى الطريق القويم ، وقد اهتمت المدارس البشرية بالتربية اهتماماً بليغاً، منذ العهود القديمة في ايام الفلسفة اليونانية التي تتكئ على التربية والاخلاق والآداب ، حتى العصر الاسلامي فانه اعطى للتربية والخلق مكانة مرموقة جداً، ويسمى هذا المفهوم في الاسلام بالأخلاق والآداب ، وتختلف القيم التربوية من مدرسة الى اخرى ، فمنهم من يرى ان التربية عامل اساسي لرفد المجتمع الانساني بالفضيلة والخلق الحسن، ومنهم من يرى التربية عاملاً مؤثراً في الفرد وسلوكه، وهذه جنبة مادية، بينما دعا الاسلام لتربية الفرد تربية اسلامية صحيحة.






موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية