المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
مميزات لحم السمان
2024-04-28
مميزات بيض السمان
2024-04-28
انواع السمان
2024-04-28
تمييز الجنس في السمان
2024-04-28
الاستخدامات التحليلية للبوليمرات شبكية التداخل
2024-04-28
البوليمرات شبكية التداخل الآنية Simultaneous IPNs (SIN)
2024-04-28

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


التقرير الإخباري  
  
4386   08:17 مساءً   التاريخ: 7-10-2020
المؤلف : د. رياض معسعس
الكتاب أو المصدر : تقنيات الصحافة المسموعة والمرئية
الجزء والصفحة : ص 104-105-106-107
القسم : الاعلام / السمعية والمرئية / فن المراسلة /

إن أكبر اختبار لكافة القدرات الصحافية، أيا كانت، ينبع من إعداد التقارير التي تجمع بين مهارات المراسلات الصحافية الأساسية، وفهم تقنيات الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني.

فالتقارير اجمالا لا تعتمد شكلا أو فترة زمنية ثابتين لكنها وضمن أسلوب الصحافي في عرض الخبر يجب أن تتبع تسلسلا منطقياً واضحاً ، فضلا عن عنصر التشويق والاهتمام أياً كان موضوع الخبر.

أحياناً، ولاسيما في البداية، قد يحتاج الصحافي الى مساعدة في اعداد المادة الصحافية بواسطة زميل يقوم بإرشاده بخصوص بعض الأحداث ذات الطبيعة المعقدة. لكن في غالب الأحيان فهو مطالب بالاعتماد على امكانياته الذاتية، خاصة اذا كان في الميدان ويقوم بإعداد مراسلة فإنه لن يجد أحداً حوله.

في الماضي، كان من الممكن الاعتماد على مهندس صوت للعمل الإذاعي الذي يرافق الصحافي في جولاته، أو فريق تصوير خبير في تقديم بعض المساهمات في إعداد التقارير التلفزيونية، لكن ومع تقليص فريق العمل في الصوت والتصوير إلى حجم بات معه من الضروري أن يقوم المراسل نفسه بتشغيل بعض المعدات، كما أصبح ضروريا معرفة أساليب وطرق المونتاج والتصوير، ولغة الصوت والصورة ، كعناصر أساسية في الثقافة المهنية.

ويتبادر لذهن المستمع أن التقرير الإخباري الإذاعي هو مجرد صياغة نص وسؤال بعض المسؤولين أو المختصين ثم بثه على الهواء. كذلك المشاهد يعتقد للوهلة الأولى أن التقرير الإخباري المصور هو مجموعة من الصور التقطت من قبل المصور لحدث ما وألحقت بتعليق من الصحفي الذي كان شاهداً على الحدث أو تابعه على وكالات الأنباء ، وتم بثه بعد إجراء عملية مونتاج بسيطة.

وهذا ما يعتقده أيضاً كثيرون ممن دخلوا إلى هذه المهنة من كوة صغيرة في جدارها الخلفي.

فالتقاط الصور من هنا وهناك، أو أخذها من الوكالات المصورة التي تغذي قاعات التحرير، ثم جمعها في عملية مونتاج ، وإضافة النص المقروء من قبل الصحفي عليها، كما يحدث في كثير من الأحيان على الشاشات العربية، لا يعطي في النتيجة تقريراً إخبارياً مصوراً بل صورة مشوهة عن الحدث أو صورة عكسية عن الواقع، عن غير قصد، وبالتالي ينعكس على فهم المشاهد الذي يعصى عليه الإلمام، في أحايين كثيرة، بما يريده الصحفي. و يمكن أن نلخص ذلك بالمعادلة التالية :

صور عشوائية +  نص غير متقن =  تقرير إخباري تلفزيوني مشوه فالصور بحد ذاتها تشكل لغة منفصلة لها قواعدها وأسسها التي يجب أخذها بعين الاعتبار وتكييفها مع لغة النص ضمن قالب معين حتى نتمكن في النهاية من الوصول إلى نتيجة مرضية، أو تقديم مادة اخبارية مصورة تعكس الواقع بأمانة وتكون بمستوى فني عال.

فعمل التقرير الإخباري الإذاعي أو التلفزيوني بشكل صحيح ليس بهذه البساطة، لأنه نتاج مجموعة من العناصر التي يجب أن تتوفر فيه ليكون مقبولا إخبارياً ومتناسقاً فنياً ، وهذا ما يتطلب مهارات فنية وعلمية لدى الصحفي والمهندس والمنتج والمصور معاً الذين يتحملون المسؤولية الأدبية والمهنية والمعنوية أمام المستمع والمشاهد. وتنقسم التقارير الإخبارية إلى ثلاث فئات أساسية :

التقرير الذي يتم إعداده في غرفة الأخبار ويصطلح على تسميته بالتقرير الإخباري ب (story) في القنوات الأنغلوساكسونية في حين تفضل القنوات الفرنسية إطلاق تسمية (reportage) عليه.

التقارير التي يقوم بإعدادها المراسل في الميدان. التحقيقات.

وهذه الفئات الثلاث تختلف عن بعضها البعض من حيث الإعداد والإخراج والمدة والتقديم.

فالتقرير الذي يتم تحضيره في قاعة الأخبار تكون مواده تقريباً جميعاً جاهزة بين يدي الصحافي، أي أن الخبر يأتي عن طريق وكالات الأنباء التي يتم استقبالها عن طريق جهاز الحاسوب الآلي (كومبيوتر) ، ويمكن استكمال بعض العناصر الأخرى عن طريق المصادر المختلفة المتوفرة لدى القناة. أما المقابلات (المداخلات داخل التقرير) بالنسبة للتقرير الإذاعي فتتم عن طريق الهاتف. وأما الصور، بالنسبة للتقرير التلفزيوني، فيتم استقبالها أيضاً عن طريق الوكالات المصورة، (بشكل أساسي من قبل وكالة REUTERS    أو APTN

وهناك بعض المصادر الأخرى كمؤسسة اتحاد الإذاعات العربية ASBU ، و vis news  و CNN ...).

أما فيما يتعلق بالتقرير الميداني الذي يقوم المراسل بتحضيره فإن جميع مواده من نص، وصوت، وصورة، وتجميع الأخبار تكون من فعل المراسل، لذا فإن عمل المراسل في الميدان أصعب بكثير من العمل في صالة الأخبار، ويتطلب مهارات كثيرة لا يطالب بها الصحافي العامل في قاعة التحرير.

وهذا ينطبق أيضاً على التقرير المطول الذي ينفذ على الأرض ويحتاج لمهارات مختلفة، وفنيات لا تشبه بالضرورة مهارات وفنيات التقارير الإخبارية العادية أكانت ميدانية، أم في صالة التحرير. أما التحقيقات فهي تختلف عن الجميع ولها مواصفاتها وخواصها التي تنفرد بها.

 




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم