المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
التجفيف الصناعي لبعض الفواكه طبيعة وأهمية الإدارة الإستراتيجية في المصرف ( المهمات الثلاث لإستراتيجية المـصارف ــ تكوين الإستراتيجية Strategy Formulation) التقسيمات العلمية للنفقات العامة أشكال النفقات العامة بطاقة الدرجات المتوازنة في اطار إستراتيجية المصرف وربط المكافأة معها ومزايا التغذية العكسية الحماية الجنائية للأموال العامة في ظل القوانين العقابية مكونات ثمار الخضار والفواكه اسلوب بطاقة الدرجات المتوازنة Balanced Scorecard, BSC ( تعريف البطاقة ومقاييس الاداء على مستوى المصرف) درجة الاستقلال الذاتي لمراكز المسؤولية في المصرف والتضحية بالأمثلية الجزئية للأقسام تـحديـد أسعار التحويـل فـي المـصارف على أسـاس التـفـاوض صناعة السكاكر والكراميل تكنولوجيا تصنيع الهلاميات تكنولوجيا تصنيع المرملاد تكنولوجيا تصنيع المربيات كيف يصحّ الإطلاق على العقل الكُلّي أنّه الحقيقة المحمّدية ؟ وكيف نصل إلى حقائق هذه المعاني ؟


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أحمد بن فارس بن زكريا اللغوي  
  
4565   05:44 مساءاً   التاريخ: 10-04-2015
المؤلف : ياقوت الحموي
الكتاب أو المصدر : معجم الأدباء (إرشاد الأريب إلى معرفة الأديب)
الجزء والصفحة : ج1، ص533-545
القسم : الأدب الــعربــي / تراجم الادباء و الشعراء و الكتاب /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-06-2015 3751
التاريخ: 29-06-2015 2113
التاريخ: 14-08-2015 1682
التاريخ: 22-7-2016 1895

وقال ابن الجوزي أحمد بن زكريا بن فارس ولا يعاج به مات سنة تسع وستين وثلاثمائة وقال قبل وفاته بيومين: [البسيط]

(يا رب إن ذنوبي قد أحطت بها ... علما وبي وبإعلاني وإسراري)

 (أنا الموحد لكني المقر بها ... فهب ذنوبي لتوحيدي وإقراري)

ووجد بخط الحميدي أن ابن فارس مات في حدود سنة ستين وثلاثمائة وكل منهما لا اعتبار به لأني وجدت خط كفه على كتاب الفصيح تصنيفه وقد كتبه في سنة إحدى وتسعين وثلاثمائة.

 وذكره الحافظ السلفي في شرح مقدمة معالم السنن للخطابي فقال أصله من قزوين وقال غيره أخذ أحمد بن فارس على أبى بكر أحمد بن الحسن الخطيب راوية ثعلب وأبى الحسن علي بن إبراهيم القطان وأبي عبد الله أحمد بن طاهر المنجم وعلي بن عبد العزيز المكي وأبي عبيد وأبي القاسم سليمان بن أحمد الطبراني وكان ابن فارس يقول ما رأيت مثل ابن عبد الله أحمد بن طاهر ولا رأى هو مثل نفسه.

 وكان ابن فارس قد حمل إلى الري بأجرة ليقرأ عليه مجد الدولة أبو طالب ابن فخر الدولة علي ابن ركن الدولة ابن أبي الحسن بويه الديلمي صاحب الري فأقام بها قاطنا.

وكان الصاحب ابن عباد يكرمه ويتتلمذ له ويقول شيخنا أبو الحسين ممن رزق حسن التصنيف وأمن فيه في التصحيف وكان كريما جوادا لا يبقي شيئا وربما سئل فوهب ثياب جسمه وفرش بيته وكان فقيها شافعيا فصار مالكيا وقال دخلتني الحمية لهذا البلد يعني الري كيف لا يكون فيه رجل على مذهب هذا الرجل المقبول على جميع الألسنة وله من التصانيف كتاب المجمل وكتاب متخير الألفاظ كتاب فقه اللغة كتاب غريب إعراب القرآن كتاب تفسير أسماء النبي صلى الله عليه وسلم كتاب مقدمة كتاب دار العرب كتاب حلية الفقهاء كتاب العرق كتاب مقدمة الفرائض كتاب ذخائر الكلمات كتاب شرح رسالة الزهري إلى عبد الملك بن مروان كتاب الحجر كتاب سيرة النبي صلى الله عليه وسلم كتاب صغير الحجم كتاب الليل والنهار كتاب العم والخال كتاب أصول الفقه كتاب أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم كتاب الصاحبي صنفه لخزانة الصاحب كتاب جامع التأويل في تفسير القرآن أربع مجلدات كتاب الثياب والحلي كتاب خلق الإنسان كتاب الحماسة المحدثة كتاب مقاييس اللغة وهو كتاب جليل لم يصنف مثله كتاب كفاية المتعلمين في اختلاف النحويين.

 وحدث ابن فارس سمعت أبي يقول حججت فلقيت ناسا من هذيل فجاريتهم ذكر شعرائهم فما عرفوا أحدا منهم ولكني رأيت أمثل الجماعة رجلا فصيحا وأنشدني الوافر

(إذا لم تحظ في أرض فدعها ... وحث اليعملات على وجاها)

 (ولا يغررك حظ أخيك فيها ... إذا صفرت يمينك من جداها)

 (ونفسك فز بها إن خفت ضيما ... وخل الدار تنعى من بناها)

 (فإنك واجد أرضا بأرض ... ولست بواجد نفسا سواها)

 ومن شعر ابن فارس الوافر

 (وقالوا كيف أنت فقلت خير ... تقضى حاجة ويفوت حاج)

 (إذا ازدحمت هموم القلب قلنا ... عسى يوما يكون لها انفراج)

 (نديمي هرتي وسرور قلبي ... دفاتر لي ومعشوقي السراج)

 ومن شعره في همذان: [الطويل]

 (سقى همذان الغيث لست بقائل ... سوى ذا وفي الأحشاء نار تضرم)

 (وما لي لا أصفي الدعاء لبلدة ... أفدت بها نسيان ما كنت أعلم)

 (نسيت الذي أحسنته غير أنني ... مدين وما في جوف بيتي درهم)

 وله أيضا: [المتقارب]

 (إذا كنت في حاجة مرسلا ... وأنت بها كلف مغرم)

 (فأرسل حكيما ولا توصه ... وذاك الحكيم هو الدرهم)

وله أيضا: [السريع]

 (مرت بنا هيفاء مقدودة ... تركية تُنمى لتركي)

 (ترنو بطرف فاتن فاتر ... كأنه حجة نحوي)

 قال الثعالبي حدثني ابن عبد الوارث النحوي قال كان الصاحب منحرفا عن أبي الحسين بن فارس لانتسابه إلى خدمة آل العميد وتعصبه لهم فأنفد إليه من همذان كتاب الحجر من تألفيه فقال الصاحب رد الحجر من حيث جاءك ثم لم تطب نفسه بتركه فنظر فيه وأمر له بصلة ولابن فارس في اليتيمة: [البسيط]

 (يا ليت لي ألف دينار موجهة ... وأن حظي منها فلس فلاس)

 (قالوا فما لك منها قلت تخدمني ... لها ومن أجلها الحمقى من الناس)

 وله أيضا: [مجزوء الكامل]

 (اسمع مقالة ناصح ... جمع النصيحة والمقه)

 (إياك واحذر أن تبيـ ...ت من الثقات على ثقه)

 وله أيضا: [البسيط]

 (وصاحب لي أتاني يستشير وقد ... أراد في جنبات الأرض مضطربا)

(قلت اطلب أي شيء شئت واسع ورد ... منه الموارد إلا العلم والأدبا)

 وله أيضا: [المتقارب]

 (إذا كان يؤذيك حر المصيف ... وكرب الخريف وبرد الشتا)

 (ويلهيك حسن زمان الربيع ... فأخذك للعلم قل لي متى)

 وله أيضا: [الطويل]

 (عتبت عليه حين ساء صنيعه ... وآليت لا أمسيت طوع يديه)

 (فلما خبرت الناس خبر مجرب ... ولم أر خيرا منه عدت إليه)

 وله أيضا: [المتقارب]

 (تلبس لباس الرضا بالقضا ... وخل الأمور لمن يملك)

 (تقدر أنت وجاري القضاء ... مما تقدره يضحك)

 قال يحيى بن مندة الأصبهاني سمعت عمي عبد الرحمن بن محمد العبدي يقول سمعت أبا الحسين أحمد بن زكريا بن فارس النحوي يقول دخلت بغداد طالبا للحديث فحضرت مجلس بعض أصحاب الحديث وليست معي قارورة فرأيت شابا عليه سمة جمال فاستأذنته في كتب الحديث من قارورته فقال من انبسط إلى الإخوان بالاستئذان فقد استحق الحرمان.

 قال عبد الرحمن بن مندة وسمعت ابن فارس يقول سمعت أبا أحمد بن أبي النيار يقول: أبو أحمد العسكري يكذب على الصولي مثلما كان الصولي يكذب على الغلابي مثلما كان الغلابي يكذب على سائر الناس.

 قرأت بخط الشيخ أبي الحسن علي بن عبد الرحيم السلمي وجدت أبياتا بخط ابن فارس على وجه المجمل والأبيات له ثم قرأتها على سعد الخير الأنصاري وأخبرني أنه سمعها من ابن شيخه أبي زكريا عن سليمان بن أيوب عن ابن فارس: [البسيط]

 (يا دار سعدى بذات الضال من إضم ... سقاك صوب حيا من واكف العين)

 العين: سحاب ينشأ من قبل القبلة.

 (إني لأذكر أياما بها ولنا ... في كل إصباح يوم قرة العين)

 العين ههنا: عين الإنسان وغيره.

 (تدني معشقة منا معتقة ... تشجها عذبة من نابع العين)

 العين ههنا: ما ينبع منه الماء.

 (إذا تمززها شيخ به طرق ... سرت بقوتها في الساق والعين)

 العين: ههنا عين الركبة والطرق ضعف الركبتين.

 (والزق ملان من ماء السرور فلا ... تخشى توله ما فيه من العين)

 العين ههنا: ثقب يكون في المزادة وتوله الماء: أن يتسرب.

 (وغاب عذالنا عنا فلا كدر ... في عيشنا من رقيب السوء والعين)

 العين ههنا: الرقيب.

(يقسم الود فيما بيننا قسما ... ميزان صدق بلا بخس ولا عين)

 العين ههنا العين: في الميزان

 (وفائض المال يغنينا بحاضره ... فنكتفي من ثقيل الدين بالعين)

 العين ههنا: المال الناض.

 (والمجمل المجتبى تغني فوائده ... حفاظه عن كتاب الجيم والعين)

 قال وبخطه أيضا سمعت أبي يقول حججت فلقيت بمكة ناسا من هذيل فجاريتهم ذكر شعرائهم وجدت على نسخة قديمة بكتاب المجمل من تصنيف ابن فارس ما صورته تأليف الشيخ أبي الحسين أحمد بن فارس بن زكريا الزهراوي الأستاذ خرزي واختلفوا في وطنه فقيل كان من رستاق من القرية المعروفة بكرسفة وجياناباذ وقد حضرت القريتين مرارا ولا خلاف أنه قروي.

 حدثني والدي محمد بن أحمد وكان من جملة حاضري مجالسه قال أتاه آت فسأله عن وطنه فقال كرسف قال فتمثل الشيخ: [الطويل]

 (بلاد بها شدت علي تمائمي ... وأول أرض مس جلدي ترابها)

 وكتبه مجمع بن محمد بن أحمد بخطه في شهر ربيع الأول سنة ست وأربعين وأربعمائة وكان في آخر هذا الكتاب ما صورته أيضا قضى الشيخ أبو الحسين أحمد بن فارس رحمه الله في صفر سنة خمس وتسعين وثلاثمائة بالري ودفن بها مقابل مشهد قاضي القضاة أبي الحسن علي بن عبد العزيز يعني الجرجاني

 أنشد أبو الريحان البيروني في كتاب الآثار الباقية عن القرون الخالية لأحمد بن فارس مخلع البسيط

 (قد قال فيما مضى حكيم ... ما المرء إلا بأصغريه )

 (فقلت قول إمرئ لبيب ... ما المرء إلا بدرهميه )

 (من لم يكن معه درهماه ... لم تلتفت عرسه إليه)

 (وكان من ذله حقيرا ... تبول سنوره عليه)

 وحدث هلال بن المظفر الريحاني قال قدم عبد الصمد بن بابك الشاعر إلى الري في أيام الصاحب فتوقع أبو الحسين أحمد بن فارس أن يزوره ابن بابك ويقضي حق علمه وفضله وتوقع ابن بابك أن يزوره ابن فارس ويقضي حق مقدمه فلم يفعل أحدهما ما ظن صاحبه فكتب ابن فارس إلى القاسم بن حسولة: [الطويل]

 (تعديت في وصلي فعدي عتابك ... وأدني بديلا من نواك إيابك)

 (تيقنت أن لم أحظ والشمل جامع ... بأيسر مطلوب فهلا كتابك)

 (ذهبت بقلب عيل بعدك صبره ... غداة أرتنا المرقلات ذهابك)

(وما استمطرت عيني سحابة ريبة ... لديك ولا مست يميني سخابك )

 (ولا نقبت والصب يصبو لمثلها ... عن الوجنات الغانيات نقابك)

 (ولا قلت يوما عن قلى وسامة ... لنفسك سلي عن ثيابي ثيابك)

 (وأنت التي شيبت قبل أوانه ... شبابي سقى الغر الغوادي شبابك)

 (تجنبت ما أوفى وعاقبت ما كفى ... ألم يأن سعدى أن تكفي عتابك)

 (وقد نبحتني من كلابك عصبة ... فهلا وقد حالوا زجرت كلابك)

 (تجافيت عن مستحسن البر جملة ... وجرت على بختي جفاء ابن بابك)

 فلما وقف أبو القاسم الحسولي على الأبيات أرسلها إلى ابن بابك وكان مريضا فكتب جوابها بديها وصلت الرقعة أطال الله بقاء الأستاذ وفهمتها وأنا أشكو إليه الشيخ أبا الحسن فإنه صيرني فصلا لا وصلا وزجا لا نصلا ووضعني موضع الحلاوى من الموائد وتمت من أواخر القصائد وسحب اسمي منها مسحب الذيل وأوقعه موقع الذنب المحذوف من الخيل وجعل مكاني مكان القفل من الباب وفذلك من الحساب وقد أجبت عن أبياته بأبيات أعلم أن فيها ضعفا لعلتين علتي وعلتها وهي: [الطويل]

 (أيا أثلات الشعب من مرج يابس ... سلام على آثاركن الدوارس)

 (لقد شاقني والليل في شملة الحيا ... إليكن ترجيع النسيم المخالس)

 (ولمحة برق مستضئ كأنه ... تردد لحظ بين أجفان ناعس)

 (فبت كأني صعدة يمنية ... تزعزع في نقع من الليل دامس)

 (ألا حبذا صبح إذا ابيض أفقه ... تصدع عن قرن من الشمس وارس)

 (ركبت من الخلصاء أرقب سيلها ... ورود المطي الظامئات الكوانس)

 (فيا طارق الزوراء قل لغيومها ... أهلي على مغنى من الكرخ آنس)

 (وقل لرياض القفص تهدى نسيمها ... فلست على بعد المزار بآيس)

 (ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة ... لقى بين أقراط المها والمحابس)

 (وهل أرين الري دهليز بابك ... وبابك دهليز إلى أرض فارس)

(ويصبح ردم السد قفلا عليهما ... كما صرت قفلا في قوافي ابن فارس)

 فعرض أبو القاسم الحسولي المقطوعين على الصاحب وعرفه الحال فقال البادئ أظلم والقادم يزار وحسن العهد من الإيمان.





دلَّت كلمة (نقد) في المعجمات العربية على تمييز الدراهم وإخراج الزائف منها ، ولذلك شبه العرب الناقد بالصيرفي ؛ فكما يستطيع الصيرفي أن يميّز الدرهم الصحيح من الزائف كذلك يستطيع الناقد أن يميز النص الجيد من الرديء. وكان قدامة بن جعفر قد عرف النقد بأنه : ( علم تخليص جيد الشعر من رديئه ) . والنقد عند العرب صناعة وعلم لابد للناقد من التمكن من أدواته ؛ ولعل أول من أشار الى ذلك ابن سلَّام الجمحي عندما قال : (وللشعر صناعة يعرف أهل العلم بها كسائر أصناف العلم والصناعات ). وقد أوضح هذا المفهوم ابن رشيق القيرواني عندما قال : ( وقد يميّز الشعر من لا يقوله كالبزّاز يميز من الثياب ما لا ينسجه والصيرفي من الدنانير مالم يسبكه ولا ضَرَبه ) .


جاء في معجمات العربية دلالات عدة لكلمة ( عروُض ) .منها الطريق في عرض الجبل ، والناقة التي لم تروَّض ، وحاجز في الخيمة يعترض بين منزل الرجال ومنزل النساء، وقد وردت معان غير ما ذكرت في لغة هذه الكلمة ومشتقاتها . وإن أقرب التفسيرات لمصطلح (العروض) ما اعتمد قول الخليل نفسه : ( والعرُوض عروض الشعر لأن الشعر يعرض عليه ويجمع أعاريض وهو فواصل الأنصاف والعروض تؤنث والتذكير جائز ) .
وقد وضع الخليل بن أحمد الفراهيدي للبيت الشعري خمسة عشر بحراً هي : (الطويل ، والبسيط ، والكامل ، والمديد ، والمضارع ، والمجتث ، والهزج ، والرجز ، والرمل ، والوافر ، والمقتضب ، والمنسرح ، والسريع ، والخفيف ، والمتقارب) . وتدارك الأخفش فيما بعد بحر (المتدارك) لتتم بذلك ستة عشر بحراً .


الحديث في السيّر والتراجم يتناول جانباً من الأدب العربي عامراً بالحياة، نابضاً بالقوة، وإن هذا اللون من الدراسة يصل أدبنا بتاريخ الحضارة العربية، وتيارات الفكر العربية والنفسية العربية، لأنه صورة للتجربة الصادقة الحية التي أخذنا نتلمس مظاهرها المختلفة في أدبنا عامة، وإننا من خلال تناول سيّر وتراجم الأدباء والشعراء والكتّاب نحاول أن ننفذ إلى جانب من تلك التجربة الحية، ونضع مفهوماً أوسع لمهمة الأدب؛ ذلك لأن الأشخاص الذين يصلوننا بأنفسهم وتجاربهم هم الذين ينيرون أمامنا الماضي والمستقبل.


ضمن فعاليات ملتقى السيرة.. قسم الشؤون الفكرية يقيم ندوة حول كتاب الشخصية المحمدية
محافظ بغداد: مشاريع العتبة العباسية تتميز بالرصانة وحداثة التصميم
جامعة كربلاء: جهود المجمع العلمي ترسخ ثقافة الثقلين عند الطلبة الجامعيين
المجمع العلمي يؤكد على استثمار مواقع التواصل الاجتماعي في إيصال رسائل الإسلام السمحة