أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-04-2015
3006
التاريخ: 29-3-2016
3563
التاريخ: 23-4-2019
1850
التاريخ: 29-3-2016
2909
|
لما استشهد الحسين (عليه السلام) أقبل فرسه وقد عدى من بين أيديهم ان لا يؤخذ، فوضع ناصيته في دم الحسين (عليه السلام) ثم أقبل يركض نحو خيمة النساء، وهو يصهل و يضرب برأسه الارض عند الخيمة حتى مات، فلمّا نظر أخوات الحسين و بناته و أهله الى الفرس ليس عليه احد رفعن أصواتهن بالبكاء والعويل، ووضعت أمّ كلثوم يدها على أم رأسها و نادت : وا محمداه، وا جدّاه، وا نبيّاه، وا أبا قاسماه، وا عليّاه، وا جعفراه، وا حمزتاه، وا حسناه، هذا الحسين بالعراء، صريع بكربلاء، محزوز الرأس من القفا، مسلوب العمامة و الرداء، ثمّ غشي عليها .
وكذلك كان حال سائر أهل البيت ولا يمكن أن يخطر على قلب بشر ما جرى عليهم تلك الساعة.
يقول الشاعر:
وراح جواد السبط نحو نسائه ينوح و ينعى الظامئ المترملا
خرجن بنيات الرسول حواسرا فعاينّ مهر السبط و السرج قد خلا
فأدمين باللطم الخدود لفقده وأسكبن دمعا حره ليس يصطلي .
|
|
الآثار الجانبية لأدوية تستخدم في علاج "ألزهايمر" تثير الجدل
|
|
|
|
|
اكتشاف سر نجاة "مخلوقات أبدية" من انفجارات الإشعاع القاتلة
|
|
|
|
موكب أهالي كربلاء يهدي ممثل المرجعية العليا درعا تثمينا للمساهمات الفاعلة والمساندة لإنجاح الفعاليات التي يقيمها خلال المناسبات الدينية
|
|
مراحل متقدمة من الإنجاز يشهدها مشروع مركز الشلل الدماغي في بابل
|
|
الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة: يجب الاهتمام بالباحثين عن العمل ومنحهم الفرص المناسبة عبر الاهتمام بقدراتهم ومؤهلاتهم وإبداعاتهم
|
|
يمتد على مساحة (500) دونم ويستهدف توليد الطاقة الكهربائية.. العتبة الحسينية تعلن عن الشروع بإنشاء مشروع معمل لتدوير النفايات في كربلاء
|