المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6450 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
اغراض تربية الحمام
2024-04-25
طرق تربية الحمام
2024-04-25
الحث على المشاورة والتواضع
2024-04-24
معنى ضرب في الأرض
2024-04-24
معنى الاصعاد
2024-04-24
معنى سلطان
2024-04-24

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


مـصادر الـفـكـر العـربـي  
  
1744   03:37 مساءً   التاريخ: 30-9-2019
المؤلف : د . جعفر طالب احمد الخزعلي
الكتاب أو المصدر : تاريخ الفكر الاقتصادي (دراسة تحليلية للأفكار الاقتصادية عبر الحقب الزمنية) الجزء...
الجزء والصفحة : ص123-124
القسم : الادارة و الاقتصاد / الاقتصاد / مواضيع عامة في علم الاقتصاد /

مصادر الفكر العربي     

ان المصادر التي استندت عليها التجارة العربية في الجزيرة العربية هي امتداد للافكار التي كانت متواجدة في المنطقة ابان الفترات السحيقة كفترة البابليين والكنعانيين حيث ان مجيء التجارة العربية على أنقاض ما موجود من الطرق والمواد المتبعة وعليه فان الحياة الفكرية في العصر الجاهلي هي امتداد لما موجود في الحضارات القديمة حيث كانت تحت اشراف الملوك وبهذه المرحلة اصبحت تحت اشراف رؤساء القبائل وبالقياس للحضارات التي كانت سائدة في ذلك الوقت كان الاعتقاد بان التجارة عمل غير نبيل لدى الحضارة الرومانية بينما التجارة هو العمل الاول عند العرب وان اشراف قريش مارسوا العمل التجاري وان مصادر الفكر التجاري هي خليط من الآراء الاقتصادية التي سبقت المرحلة وجزء من التعاليم اليهودية حيث ان اليهود كانوا هم الاخرين يمارسون العمل التجاري في الجزيرة العربية وجزء من الافكار اللاهوتية والفقهية المسيحية .

لذلك فان الفكر السيكولائي (مدرسة العصور الوسطى) الراسخ في ظل النظام الاقطاعي استمد افكاره من ثلاث مصادر رئيسية وهي كالآتي :

1ـ من التعاليم اليهودية : مارس اليهود العمل التجاري في الجزيرة وفي الشام اولاً وكان عدد كبير يسكنون الجزيرة العربية وهم متحالفون مع العرب ويمارسون العمل التجاري وحينما جاء الاسلام وحاول ان يطبق تعاليم السماء اثر في اليهود كثيراً لأنه حرم الفائدة والربا .

2ـ جزء من التعاليم المسيحية حيث ان الديانات المسيحية متواجدة في المنطقة ويمارسون العمل التجاري .

 3ـ الافكار الكونفوشيوسية في الصين حيث كان العرب على تجارة مع الصين ضمن رحلتي الشتاء والصيف .

4ـ الافكار التجارية لدى الهنود ودور تعليمات بوذا في هذا الشأن لكونهم يمارسون التجارة مع هذه البلدان .

5ـ كما وان للإغريق والرومان دوراً في صياغة الافكار التجارية العربية وجزءاً من الافكار الاقتصادية البسيطة (( مفهوم الاقتصاد ، التبادل ، وظائف النقود ، نظرية الربا ، الركاض ، الوسيط وغيرها )) ، اقد كانت الافكار العربية قبل الاسلام مزيج من فكر ارسطو وافلاطون ونيكسا وشيسرون غرباً والفكر المسيحي والافكار اليهودية شرقاً ، وتطور بالتعاليم العربية من خلال المزج بين الآراء لكي تتلائم مع الفكر العربي .

6ـ الفكر المسيحي القديم : والمقصود هنا تعاليم سيدنا المسيح (ع) وحوارييه وتلاميذه لأوائل وهي تمثل الاساس النظري للافكار السيكولائية وتتضمن ((الاخوة بين البشر ، المساواة بين الناس ، تمجيد العمل ، تمجيد العائلة ، الالتزام بالصدقات والزكاة ، وغيرها )) امتزجت هذه التعاليم الدينية مع افكار الفلسفة الارسطو طاليسية وما تحوي من قيم واخلاق لتنشئ المصدر الثالث .

7ـ دور الكنيسة : والتي اجمع المؤرخون على ان الكنيسة لعبت دوراً مهماً في صياغة الافكار الاقتصادية في العهد الوسيط وان رجال الكنيسة قاموا بهذه المهمة الصعبة تخلق حالـة التكييف والموائمة بين الافكار لتصبح صالحة في العهد الاقطاعي والتي سجلت للكنيسة هذا النجاح في العملة التاريخية .




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع