أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-4-2016
![]()
التاريخ: 5-6-2022
![]()
التاريخ: 7-4-2016
![]()
التاريخ: 7-4-2016
![]() |
عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله (صلى الله عليه واله) ثلاث مرات في حجة الوداع إني تارك فيكم الثقلين واحدهما أعظم من الآخر كتاب الله عز و جل و عترتي أهل بيتي لا يفترقان حتى يردا علي الحوض ألا إن كتاب الله حبل ممدود أصله في الأرض و طرفه في العرش مثله كمثل سفينة نوح من ركبها نجا و مثلهم كباب حطة من دخله غفرت له الذنوب.
وعن أبي سعيد قال :قال رسول الله (صلى الله عليه واله) إني مخلف فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا أبدا كتاب الله و أهل بيتي.
وعن زيد بن أرقم قال سمعت رسول الله (صلى الله عليه واله) يوم غدير خم يقول إني تارك فيكم كتاب الله حبل ممدود من السماء من استمسك به كان على الهدى و من تركه كان على الضلالة و أهل بيتي أذكركم الله عز و جل في أهل بيتي أذكركم الله عز و جل في أهل بيتي أذكركم الله عز و جل في أهل بيتي قال فقلت لزيد من أهل بيته فقال الذين لا تحل لهم الصدقة آل علي و آل عباس و آل جعفر و آل عقيل.
وعن ذكوان مولى معاوية قال :قال معاوية لا أعلمن أحدا سمى هذين الغلامين ابني رسول الله (صلى الله عليه واله) و لكن قولوا ابني علي (عليه السلام) قال ذكوان فلما كان بعد ذلك أمرني أن أكتب بنيه في الشرف قال فكتبت بنيه و بني بنيه و تركت بني بناته ثم أتيته بالكتاب فنظر فيه فقال ويحك لقد أغفلت كبر بني فقلت من فقال أما بنو فلانة لابنته بني أما بنو فلانة لابنته بني قال قلت الله أيكون بنو بناتك بنيك و لا يكون بنو فاطمة بني رسول الله (صلى الله عليه واله) قال ما لك قاتلك الله لا يسمعن هذا أحد منك.
وعن عوف بن الأزرق بن قيس و ذكر حديث المباهلة.
وعن البراء بن عازب قال رأيت رسول الله (صلى الله عليه واله) حامل الحسن بن علي (عليه السلام) على عاتقه و هو يقول اللهم إني أحبه فأحبه و في رواية و أحب من يحبه.
وعن أبي هريرة قال نظر النبي (صلى الله عليه واله) إلى علي و الحسن و الحسين و فاطمة (صلوات الله عليهم وسلامه)فقال أنا حرب لمن حاربكم و سلم لمن سالمكم.
قال وعلي (عليه السلام) يضحك.
وعن عبيد الله بن عبيد بن عمير قال حج الحسن بن علي (عليه السلام) خمسا و عشرين حجة ماشيا و إن الجنائب لتقاد معه.
وعن أبي بكر الصديق قال سمعت رسول الله (صلى الله عليه واله) يقول الحسن و الحسين سيدا شباب أهل الجنة .
وعن علي (عليه السلام) قال لما حضرت ولادة فاطمة (عليها السلام) قال رسول الله (صلى الله عليه واله) لأسماء بنت عميس و لأم سلمة احضراها فإذا وقع ولدها و استهل فأذنا في أذنه اليمنى و أقيما في أذنه اليسرى فإنه لا يفعل ذلك بمثله إلا عصم من الشيطان و لا تحدثا شيئا حتى آتيكما فلما ولدت فعلتا ذلك فأتاه النبي (صلى الله عليه واله) فسره و لباه بريقه و قال اللهم إني أعيذه بك و ولده من الشيطان الرجيم.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تُطلق فعّاليات مؤتمر ذاكرة الألم في العراق
|
|
|