أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-10-2015
3302
التاريخ: 9-10-2015
3183
التاريخ: 10-02-2015
3406
التاريخ: 14-10-2015
3655
|
هم سبعة وعشرون ولداً ذكراً واُنثى : الحسن ، والحسين (عليهما السلام)، وزينب الكبرى، وزينب الصغرى المكنّاة بأم كلثوم اُمّهم فاطمة البتول (عليها السلام) سيّدة نساء العالمين بنت سيّد المرسلين (صلوات الله عليه وعليهما). ومحمّد الأكبر المكنّى بأبي القاسم ، اُمّه خولة بنت جعفر بن قيس الحنفيّة .
والعبّاس ، وجعفر، وعثمان ، وعبدالله الشهداء مع أخيهم الحسين (عليه السلام) بكربلاء ـ رضي الله عنهم ـ أمّهم اُمّ البنين بنت حزام بن خالد بن دارم ، وكان العبّاس يكنّى أبا قربة لحمله الماء لأخيه الحسين (عليه السلام) ويقال له : السقّاء ، وقُتل وله أربع وثلاثون سنة ، وله فضائل ، وقتل عبدالله وله خمس وعشرون سنة، وقتل جعفر بن عليّ وله تسع عشرة سنة.
وعمر، ورقيّة اُمّهما اُمّ حبيب بنت ربيعة وكانا توأمين.
ومحمّد الأصغر المكنّى بابي بكر، وعبيد الله الشهيدان مع أخيهما الحسين (عليه السلام) بطفّ كربلاء واُمّهما ليلى بنت مسعود الدارميّة .ويحيى ، اُمّه أسماء بنت عميس الخثعميّة وتوفي صغيراً قبل أبيه .
واُم الحسن ورملة اُمّهما اُمّ سعيد بنت عروة بن مسعود الثقفيّ .
ونفيسة وهي اُمّ كلثوم الصغرى، وزينب الصغرى، ورقيّة الصغرى، واُمّ هانئ ، واُمّ الكرام ، وجمانة المكنّاة باُمّ جعفر، واُمامة، واُمّ سلمة، وميمونة ، وخديجة ، وفاطمة للأمهات أولاد شتّى.
وأعقب (عليه السلام) من خمسة بنين : الحسن والحسين (عليهما السلام) ، ومحمد والعباس وعمر رضي الله عنهم.
وفي الشيعة من يذكر أنّ فاطمة (عليها السلام) أسقطت بعد النبي (صلّى الله عليه وآله) ذكراً كان سمّاه رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ـ وهو حمل ـ محسناً ، فعلى هذا يكون أولاده ثمانية وعشرون ولداً ، والله أعلم.
أمّا زينب الكبرى بنت فاطمة بنت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) فتزوجها عبدالله بن جعفر بن أبي طالب وولد له منها: عليّ ، وجعفر، وعون الأكبر، واُم كلثوم أولاد عبدالله بن جعفر، وقد روت زينب عن اُمّها فاطمة (عليها السلام)أخباراً.
وأمّا رقيّة بنت عليّ (عليه السلام) فكانت عند مسلم بن عقيل فولدت له عبدالله قتل بالطف ، وعليّاً ومحمّداً ابني مسلم .
وأمّا زينب الصغرى فكانت عند محمّد بن عقيل فولدت له عبداللهّ وفيه العقب من ولد عقيل .
وأمّا اُمّ هانئ فكانت عند عبدالله الأكبر بن عقيل بن أبي طالب فولدت له محمّداً قتل بالطف ، وعبدالرحمن .
وأمّا ميمونة بنت عليّ (عليه السلام) فكانت عند عبدالله الأكبر بن عقيل فولدت له عقيلاً .
وأمّا نفيسة فكانت عند عبدالله الأكبر بن عقيل فولدت له أمّ عقيل .
وأمّا زينب الصغرى فكانت عند عبدالرحمن بن عقيل فولدت له سعداً وعقيلاً.
وأمّا فاطمة بنت عليّ (عليه السلام) فكانت عند محمّد بن أبي سعيد؟! ابن عقيل فولدت له حميدة .
وأمّا أمامه بنت عليّ فكانت عند الصلت بن عبداللهّ بن نوفل بن الحارث بن عبدالمطّلب فولدت له نفيسة وتوفّيت عنده.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
شعبة الإغاثة والدعم تعلن عن تواصل الجهود الإنسانية لدعم الشعب اللبناني
|
|
|