الاخبار
اخبار الساحة الاسلامية
أخبار العتبة العلوية المقدسة
أخبار العتبة الحسينية المقدسة
أخبار العتبة الكاظمية المقدسة
أخبار العتبة العسكرية المقدسة
أخبار العتبة العباسية المقدسة
أخبار العلوم و التكنولوجيا
الاخبار الصحية
الاخبار الاقتصادية
أهالي كربلاء يقدمون التهاني للأمين العام للعتبة العباسية بمناسبة إعادة تعيينه
المصدر: alkafeel.net
10:09 صباحاً
2025-01-07
70
استقبل الأمين العام للعتبة العباسية المقدسة، السيد مصطفى مرتضى آل ضياء الدين، جمعًا من وجهاء مدينة كربلاء المقدسة، الذين قدّموا له التهاني بمناسبة إعادة تعيينه من ديوان الوقف الشيعي، للاستمرار في مهام الأمين العام للعتبة المقدسة لثلاث سنوات. وقدّم المهنئون من وجهاء كربلاء الذين وفدوا إلى العتبة المقدسة، التهاني والتبريكات للأمين العام للعتبة المقدسة بمناسبة إعادة تعيينه بمهام الأمين العام للعتبة المقدسة، داعين الله (جل وعلا) أن يوفقه لخدمة مرقد المولى أبي الفضل العباس (عليه السلام) وزائريه. وجاء في وثيقة ديوان الوقف الشيعي، إنّ إعادة التعيين تمّت "بناءً على موافقة سماحة المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)، في تاريخ 13 ربيع الآخر 1446هـ، واستنادًا إلى المادة (4) ثالثًا/هـ، من قانون ديوان الوقف الشيعي رقم (57) لسنة 2012م، ولمقتضيات مصلحة العمل، تقرّر إعادة تعيين السيد مصطفى مرتضى عبود آل ضياء الدين، الأمين العام للعتبة العباسية المقدسة لثلاث سنوات أخرى، بدءًا من تاريخ انتهاء المدة السابقة". وأضافت الوثيقة " يُكلّف السيد مصطفى مرتضى عبود آل ضياء الدين، بترشيح نائب الأمين العام، وخمسة أعضاء لمجلس إدارة العتبة، للعمل بموجبه".
وكان السيد آل ضياء الدين قد تسنّم في بداية شهر كانون الثاني 2022م منصب الأمين العام للعتبة العباسية خلفًا للمهندس محمد الأشيقر. وقبل تعيينه أمينًا عامًّا، كان السيد مصطفى عضوًا في مجلس إدارة العتبة العباسية المقدسة، وأجرى منذ توليه المنصب، العديد من الجولات الميدانية لتفقد المشاريع والخدمات المقدمة للزائرين. كما عمل في المدة الماضية على تعزيز التعاون المشترك مع العتبات المقدسة في مختلف المجالات؛ بهدف تحسين الخدمات المقدمة للزائرين. وقد حظي قرار تعيين السيد مصطفى بترحيب خدام المرقد الطاهر لأبي الفضل العباس (عليه السلام)، الذين عبّروا عن سرورهم ودعائهم له بالتوفيق والسداد في مهامه.
أم البنين .. صانعة الوفاء وراعية الفضيلة
هل كان الشيخ الوائلي يعلم؟!
مخاطر سهولة النشر ومجانية التواصل
