عبارة اله واحد الواردة في القرآن الكريم حسب ترتيبها في المصحف
المؤلف:
سعيد صلاح الفيومي
المصدر:
الإعجاز العددي في القرآن الكريم
الجزء والصفحة:
ص69-71.
26-01-2015
2774
1-
{قالُوا نَعْبُدُ إِلهَكَ وإِلهَ
آبائِكَ إِبْراهِيمَ وإِسْماعِيلَ وإِسْحاقَ إِلهاً واحِداً....
} (البقرة : 133)
2-
{وَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ
} (البقرة : 163)
3-
{وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انْتَهُوا
خَيْراً لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلهٌ واحِدٌ ...
} (النساء : 171)
4-
{لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا
إِنَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وما مِنْ إِلهٍ إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ .....
} (المائدة : 73)
5-
{قُلْ إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وإِنَّنِي
بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ
} (الأنعام : 19)
6-
{وَ ما أُمِرُوا إِلَّا
لِيَعْبُدُوا إِلهاً واحِداً لا إِلهَ إِلَّا هُوَ سُبْحانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ
} (التوبة : 31)
7-
{هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ
وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ
أُولُوا الْأَلْبابِ
} (إبراهيم : 52)
8-
{إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ
فَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ قُلُوبُهُمْ مُنْكِرَةٌ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ
} (النحل : 22)
9-*
{وَقالَ اللَّهُ لا تَتَّخِذُوا
إِلهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ
} (النحل : 51)
10-
{قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ
مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ ....
} (الكهف : 110)
11-
{قُلْ إِنَّما يُوحى إِلَيَّ
أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ
} (الأنبياء : 108)
12-
{فَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَلَهُ
أَسْلِمُوا وبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ
} (الحج : 34)
13-
{وَإِلهُنا وَإِلهُكُمْ واحِدٌ
وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
} (العنكبوت : 46)
14-
{إِنَّ إِلهَكُمْ لَواحِدٌ
} (الصافات : 4)
15-
{أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلهاً
واحِداً إِنَّ هذا لَشَيْءٌ عُجابٌ
} (ص : 5)
16-
{قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ
مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ ....
} (فصلت : 6)
وجميع الآيات المذكورة ذات الصلة بعبارة إله
واحد تخاطب الناس بصورة عامة والمشركين بصورة خاصة.
وقد لاحظنا أن هناك ثلاث آيات فقط تخاطب أهل
الكتاب (من اليهود ومن النصارى على وجه الخصوص) في الرد عليهم ونهيهم عن الشرك في
اتخاذ أنبيائهم أو أخبارهم ورهبانهم أربابا من دون اللّه خاصة سيدنا عيسى ابن مريم
وذلك لنفي صفة الألوهية عنه وأنه رسول كريم وبشر وأن لا تنسحب آياته الثلاث التي
تفرد بها عن بقية إخوانه من الأنبياء والمرسلين في ولادته العذرية ورفعه حيا وعودته
رحمة للأمة على كونه إله فيتصورون أنها من صفات الألوهية. لذلك جاءت هذه الآيات
الثلاث المذكورة أدناه في التركيز على عبوديته للّه سبحانه وتعالى الذى هو الإله
الواحد لتكون متناسقة ومتطابقة في المعنى مع الثلاثيات الأخرى والآيات الكريمات
الثلاثة هي قوله تعالى:
1-
{يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا
فِي دِينِكُمْ ولا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ
عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ ورُوحٌ
مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ ورُسُلِهِ ولا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انْتَهُوا خَيْراً
لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلهٌ واحِدٌ سُبْحانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ
ما فِي السَّماواتِ وما فِي الْأَرْضِ وكَفي بِاللَّهِ وَكِيلًا
} (النساء : 171)
2-
{لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا
إِنَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وما مِنْ إِلهٍ إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ وإِنْ لَمْ
يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ
} (المائدة : 73)
3-
{اتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ ورُهْبانَهُمْ
أَرْباباً مِنْ دُونِ اللَّهِ والْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وما أُمِرُوا إِلَّا
لِيَعْبُدُوا إِلهاً واحِداً لا إِلهَ إِلَّا هُوَ سُبْحانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ
} (التوبة : 31)
الاكثر قراءة في الإعجاز العددي
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة