x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

علم الحديث

تعريف علم الحديث وتاريخه

أقسام الحديث

الجرح والتعديل

الأصول الأربعمائة

الجوامع الحديثيّة المتقدّمة

الجوامع الحديثيّة المتأخّرة

مقالات متفرقة في علم الحديث

علم الرجال

تعريف علم الرجال واصوله

الحاجة إلى علم الرجال

التوثيقات الخاصة

التوثيقات العامة

مقالات متفرقة في علم الرجال

أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)

اصحاب الائمة من التابعين

اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني

اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث

علماء القرن الرابع الهجري

علماء القرن الخامس الهجري

علماء القرن السادس الهجري

علماء القرن السابع الهجري

علماء القرن الثامن الهجري

علماء القرن التاسع الهجري

علماء القرن العاشر الهجري

علماء القرن الحادي عشر الهجري

علماء القرن الثاني عشر الهجري

علماء القرن الثالث عشر الهجري

علماء القرن الرابع عشر الهجري

علماء القرن الخامس عشر الهجري

الرجال و الحديث والتراجم : علماء القرن السادس الهجري :

القاضي أبو المكارم محمد بن عبد الملك بن أحمد بن هبة الله

المؤلف:  السيد محسن الأمين

المصدر:  أعيان الشيعة

الجزء والصفحة:  ج 9 - ص 392

4-2-2018

1200

القاضي أبو المكارم محمد بن عبد الملك بن أحمد بن هبة الله بن أحمد بن يحيى بن زهير بن هارون بن موسى بن عيسى بن عبد الله بن أبي جرادة عامر بن ربيعة صاحب أمير المؤمنين ع.
توفي بحلب سنة 565 أو سنة 566 كما في معجم الأدباء والمترجم ابن أخت هبة الله بن محمد بن هبة الله بن أحمد ذكره ياقوت في معجم الأدباء عند ذكره لآل أبي جرادة في أثناء ترجمة عمر بن أحمد بن العديم فقال: سمع بحلب ورحل إلى بغداد وسمع بها محمد بن ناصر السلامي وغيره وحدثني كمال الدين يعني عمر بن أحمد ابن العديم أيده الله قال: قال لي شيخنا أبو اليمن زيد الكندي كان أبو المكارم محمد بن عبد الملك بن أبي جرادة قد سمع ببغداد الحديث معنا على مشائخنا فسمعت بقراءته وورد إلينا إلى دمشق بعد ذلك وكنا نلقبه القاضي بسعادتك وذلك أن القلانسي دعاه في وليمة وكنت حاضرها فجعل لا يسأله عن شئ فيخبر عنه بما سر أو ساء إلا وقال في عقبه بسعادتك فان قال له ما فعل فلان قال مات بسعادتك وإن قال له ما خبر الدار الفلانية يقول خربت بسعادتك فسميناه القاضي بسعادتك وكان يقولها لاعتياده إياها لا لجهل كان فيه وكان له أدب وفضل وفقه وشعر جيد وقد روى الحديث .