1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

علم الحديث

تعريف علم الحديث وتاريخه

أقسام الحديث

الجرح والتعديل

الأصول الأربعمائة

الجوامع الحديثيّة المتقدّمة

الجوامع الحديثيّة المتأخّرة

مقالات متفرقة في علم الحديث

أحاديث وروايات مختارة

علم الرجال

تعريف علم الرجال واصوله

الحاجة إلى علم الرجال

التوثيقات الخاصة

التوثيقات العامة

مقالات متفرقة في علم الرجال

أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)

اصحاب الائمة من التابعين

اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني

اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث

علماء القرن الرابع الهجري

علماء القرن الخامس الهجري

علماء القرن السادس الهجري

علماء القرن السابع الهجري

علماء القرن الثامن الهجري

علماء القرن التاسع الهجري

علماء القرن العاشر الهجري

علماء القرن الحادي عشر الهجري

علماء القرن الثاني عشر الهجري

علماء القرن الثالث عشر الهجري

علماء القرن الرابع عشر الهجري

علماء القرن الخامس عشر الهجري

الحديث والرجال والتراجم : علماء القرن السادس الهجري :

ابن زُهرة الحلبي (511 ـ 585 هـ)

المؤلف:  اللجة العلمية

المصدر:  معجم رجال الحديث -موسوعة طبقات الفقهاء

الجزء والصفحة: 

28-4-2016

1515

اسمه :

حمزة بن علي بن زهرة بن علي بن محمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن الحسين بن إسحاق المؤتمن بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين الشهيد بن علي أمير المؤمنين، فقيه حلب وعالمها ونقيبها السيد أبو المكارم الحسيني، الحلبي، المعروف بالشريف الطاهر، مؤلف «غنية النزوع»،  ولد سنة إحدى عشرة وخمسمائة في بيت العلم والفقه والسيادة وسمع الحديث، وتفقّه قبل بلوغه العشرين، وولي النقابة، وبرع في الفقه والكلام، وصنّف فيهما، وبَعُد صيته، وردّ على المسائل الواردة عليه من بلدان عدّة.

أقوال العلماء فيه:

ـ وقال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين:

" السيد عز الدين ، أبو المكارم حمزة بن علي بن زهرة الحسيني الحلبي ، فاضل ، عالم ، ثقة ، جليل القدر ".

ـ قال ابن العديم:

كان (أبو المكارم) شريفاً فاضلاً، فقيهاً من فقهاء الشيعة ومتكلميهم.

ـ أثنى عليه الطباخ الحلبي، وقال: المدرّس المصنّف المجتهد، صاحب التصانيف الحسنة والاَقوال المشهورة.

نبذه من حياته :

وكان مع تضلّعه في فقه الاِمامية، عارفاً بفقه أهل السنّة، وسمع من: أبيه علي، والحسن بن طاهر بن الحسين الصوري، والحسن بن طارق بن الحسن الحلبي المعروف بابن وحش، وأبي الحسن علي بن عبد اللّه بن أبي جرادة.

وقرأ كتاب «المقنعة» للشيخ المفيد على أبي منصور الحسن بن منصور النقاش الموصلي، وكتاب «النهاية» للشيخ الطوسي على الحسن بن الحسين المعروف بابن الحاجب الحلبي.

وناظر الشريف إدريس بن الحسن الاِدريسي.

أثاره:

صنّف كتباً منها: غنية النزوع إلى علمي الاَصول والفروع مسألة في تحريم الفقّاع، مسألة في الرد على من قال في الدين بالقياس، جواب الكتاب الوارد من حمص، الجواب على الكلام الوارد من ناحية الجبل، جواب المسائل الواردة من بغداد، الجواب عمّا ذكره مطران نصيبين، نقض شبه الفلاسفة، قبس الاَنوار في نصرة العترة الاَخيار، والنكت في النحو.

وفاته :

توفّي بحلب في رجب سنة خمس وثمانين وخمسمائة.*

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج7/رقم الترجمة 4055، وموسوعة طبقات الفقهاء ج6/95.