1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الجغرافية الطبيعية

الجغرافية الحيوية

جغرافية النبات

جغرافية الحيوان

الجغرافية الفلكية

الجغرافية المناخية

جغرافية المياه

جغرافية البحار والمحيطات

جغرافية التربة

جغرافية التضاريس

الجيولوجيا

الجيومورفولوجيا

الجغرافية البشرية

الجغرافية الاجتماعية

جغرافية السكان

جغرافية العمران

جغرافية المدن

جغرافية الريف

جغرافية الجريمة

جغرافية الخدمات

الجغرافية الاقتصادية

الجغرافية الزراعية

الجغرافية الصناعية

الجغرافية السياحية

جغرافية النقل

جغرافية التجارة

جغرافية الطاقة

جغرافية التعدين

الجغرافية التاريخية

الجغرافية الحضارية

الجغرافية السياسية و الانتخابات

الجغرافية العسكرية

الجغرافية الثقافية

الجغرافية الطبية

جغرافية التنمية

جغرافية التخطيط

جغرافية الفكر الجغرافي

جغرافية المخاطر

جغرافية الاسماء

جغرافية السلالات

الجغرافية الاقليمية

جغرافية الخرائط

الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

نظام الاستشعار عن بعد

نظام المعلومات الجغرافية (GIS)

نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)

الجغرافية التطبيقية

جغرافية البيئة والتلوث

جغرافية العالم الاسلامي

الاطالس

معلومات جغرافية عامة

مناهج البحث الجغرافي

الجغرافية : الجغرافية البشرية : الجغرافية الاجتماعية : جغرافية السكان :

تطور سكان سامراء الحديثة

المؤلف:  مجيد ملوك السامرائي

المصدر:  الجغرافية وأفاق التنمية المستدامة

الجزء والصفحة:  ص94

2024-07-31

398

1ـ  جذور الاستيطان:

أن مبرر نشوء مدينة سامراء الحديثة (المركز القديم) داخل سورها الذي بوشر بإزالته سنة 1936 م، يعود الى استقرار السكان تدريجياً حول (ضريح) ثم (مرقــد) ثم (روضة) ثم (حضرة) الاماميين العسكريين عليهم السلام ، وقد كان هذا الموضع بالأساس داراً لسكن الإمام علي الهادي ، وكانت حوله مساكن أسرته من أولاده وأبناء عمومته وأقاربه، وكان هذا الموضع يقع ضمن محلة العسكر أيام المدينة العاصمية سر من رأى.

2- سكان سامراء في العهد العثماني:

في الفترة 1534 - 1917م تطور التجمع السكاني، وأمست المدينة وإدارة الحضرة تتبع مركز ولاية بغداد، كما كان أشراف مدينة سامراء من آل البيت ونقيبهم يتبعون نقابة الأشراف في بغداد، وفي أواخر الحكم العثماني لمدينة سامراء تم انتخاب ممثل رسمي لنقيب السادة الأشراف في المجلس البلدي لمدينة سامراء منذ سنة 1894 في سنة 1911م بلغ عدد سكان المدينة من الرجال القادرين على حمل السلاح أكثر من أ ن ألفي رجل ، لقد كان للزيادة السكانية الطبيعية، والهجرة الى المدينة دوراً في تمدد انتشار السكان حول المدينة وعلى طول شواطئ نهر دجلة، مقتفيين بذلك أثر انتشار السكان ايام العاصمة العباسية سر من رأى، حيث بدأ أبناء عشائر سامراء بالتوطن خارج المدينة تدريجياً على شكل حلقات خلال السنوات المئتين التي مضت من الآن على اقل تقدير، وامتدت حالياً لما يقرب من خمسون كم في كل الاتجاهات.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 (1) كاظم الدجيلي، مجلة لغة العرب بغداد، 1911