اساسيات الاعلام
الاعلام
اللغة الاعلامية
اخلاقيات الاعلام
اقتصاديات الاعلام
التربية الاعلامية
الادارة والتخطيط الاعلامي
الاعلام المتخصص
الاعلام الدولي
رأي عام
الدعاية والحرب النفسية
التصوير
المعلوماتية
الإخراج
الإخراج الاذاعي والتلفزيوني
الإخراج الصحفي
مناهج البحث الاعلامي
وسائل الاتصال الجماهيري
علم النفس الاعلامي
مصطلحات أعلامية
الإعلان
السمعية والمرئية
التلفزيون
الاذاعة
اعداد وتقديم البرامج
الاستديو
الدراما
صوت والقاء
تحرير اذاعي
تقنيات اذاعية وتلفزيونية
صحافة اذاعية
فن المقابلة
فن المراسلة
سيناريو
اعلام جديد
الخبر الاذاعي
الصحافة
الصحف
المجلات
وكالات الاخبار
التحرير الصحفي
فن الخبر
التقرير الصحفي
التحرير
تاريخ الصحافة
الصحافة الالكترونية
المقال الصحفي
التحقيقات الصحفية
صحافة عربية
العلاقات العامة
العلاقات العامة
استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها
التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة
العلاقات العامة التسويقية
العلاقات العامة الدولية
العلاقات العامة النوعية
العلاقات العامة الرقمية
الكتابة للعلاقات العامة
حملات العلاقات العامة
ادارة العلاقات العامة
كيف نبني سيناريو جديد وجيد؟
المؤلف: رائد محمد عبد ربه- عكاشة محمد صالح
المصدر: فن كتابة السيناريو
الجزء والصفحة: ص 33-34
2023-03-27
828
كيف نبني سيناريو جديد وجيد؟
من أفضل الطرق لبناء معالجة جديدة للقصة هو التنويع في استخدام النوع والفكرة.
1- تغيير النوع:
يعتبر تغيير النوع طريقة متميزة لخلق زاوية جديدة لقصة قديمة، وقد حول ستيفن سبيلبرج في إي تي القصة الفولكلورية القديمة إلى فيلم من أفلام الخيال العلمي.
2- استخدام أكثر من نوع:
يضفى استخدام أكثر من نوع على القصة القديمة لوناً جديداً. فالأنواع المتعددة تقدم أبعاداً أخرى للسيناريو من حيث إضافة أفكار ومواضيع جديدة. وهناك بعض الأنواع التي لم تعد تستطيع جذب اهتمام متفرج ،اليوم، مثل أفلام الحب أو الرعب. لذا فإن إضافة أنواع متعددة في الفيلم يعوض عن النوع الضعيف مع إعطائه بعدا جديدا. وعلى الرغم من أن أفلام الحب مثلاً من الصعب أن تنجح بمفردها، إلا أنها تعتبر من أكثر الأنواع تأثيراً على الشاشة، ولذا يستخدم هذا النوع في إنجاح أنواع أخرى كما في أفلام الحرب والرعب
من الضروري إذا أراد كاتب السيناريو تقديم رؤية جديدة للقصة فعليه أن يتابع ما تم عمله من الأفلام من قبل، وقراءة نصوص السيناريو والتي تشمل الكلاسيكيات، أو حتى الأفلام الفاشلة، الجديد منها والقديم. ومن خلال هذه المتابعة يسهل تحليل مكونات النوع للشخصية والحدث، ومعرفة الأسباب التي تستطيع بها بعض الكلاسيكيات أن تتجاوز وتتفوق على غيرها من نفس النوع. وسوف يساعد ذلك على فتح الطريق أمام قصة تتخطى توقع المتفرج.