Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
مفردات الخوف في القرآن الكريم: الرهبة (رهبا، ارهبون، استرهبوهم) (ح 4)

منذ 1 شهر
في 2025/10/16م
عدد المشاهدات :175
بيت القصيد
ذكرت كلمة الخوف في آيات قرآنية منها (البقرة 38) (البقرة 262) (آل عمران 170) (المائدة 69) (الأنعام 48) (الأعراف 35) (يونس 62) (الأحقاف 13). ومن مفردات الخوف: الخشية منها (البقرة 74) (الحشر 21)، الرعب منها (الكهف 18) (الأحزاب 26) (الحشر 2)، الرهبة (البقرة 40) (الأعراف 116) (الأنبياء 90) (القصص 32)، الفزع (الأنبياء 103) (النمل 87) (ص 22)، الوجل منها (الأنفال 2) (الحجر 52)، الروع (هود 74)، الفرق (التوبة 56)، الهلع (المعارج 19)، الجزع (المعارج 20)، البأس (هود 36).
جاء في موقع بيان الاسلام عن الرهبة: الرهبة: وردت مادة "ر هـ ب" فى القرآن الكريم اثنتى عشرة مرة، بصيغ مختلفة، ومن ذلك الآيات التالية: - "وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ" (البقرة 40). - "قَالَ أَلْقُوا فَلَمَّا أَلْقَوْا سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيمٍ" (الأعراف 116). - "إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ" (الأنبياء 90). - "وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِنْ رَبِّكَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ" (القصص 32). الرهبة: خوف يصحبه اضطراب شديد تخفق له الرَّهابة، وهى عظام الصدر، وقيل: إنها مشتقة من الرَّهْبِ، وهو الجمل الذى أنهكه وأهزله طول السفر، وعلى ذلك فالرهبة: خوف شديد يصحبه اضطراب وضعف.

عن تفسير غريب القرآن لفخر الدين الطريحي النجفي: (رهب) "استرهبوهم" (الاعراف 115) خافوهم من الرهبة الخوف، و"ترهبون به" (الانفال 61) تخيفون، و"الرهبان" (التوبة 35) جمع راهب وهو الذي يظهر عليه لباس الخشية وقد كثر استعمال الراهب في متنسكي النصارى. وجمع الرهبان رهابين ورهبانية، والرهبنة فعله أو فعلل. وال"رهبانية" (الحديد 27) ترهبهم في الجبال والصوامع وانفرادهم عن الجماعة للعبادة ومعناها الفعلة المنسوبة إلى الراهب وهو الخائف و"رهبانية ابتدعوها" (الحديد 27) أي أحدثوها من عند أنفسهم ونذروها "ما كتبناها عليهم" (الحديد 27) أي لم نفرضها عليهم ولكنهم ابتدعوها"ابتغاء رضوان الله" (الحديد 27) فهو استثناء منقطع "فما رعوها حق رعايتها" (الحديد 27) كما يجب على الناذر رعاية نذره لأنه عهد من الله لا يحل نكثه، و "فارهبون" (البقرة 40) (النحل 51) خافوني وإنما حذفت الياء لأنها في رأس الآية، ورؤس الآيات ينوى الوقف عليها والوقوف على الياء مستثقل فاستغنوا بالكسرة عنها، و "واضمم إليك جناحك من الرهب" (القصص 32) أي من الخوف، وقيل "الرهب" (القصص 32) الكم يقال: وضعته في رهبي أي في كمي.

عن تفسير الميسر: قوله تعالى "فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ" الأنبياء 90 رغبا اسم، خاشعين اسم، خَاشِعِينَ: متذللين، خاضعين، خائفين، فاستجبنا له دعاءه ووهبنا له على الكبر ابنه يحيى، وجعلنا زوجته صالحة في أخلاقها وصالحة للحمل والولادة بعد أن كانت عاقرًا، إنهم كانوا يبادرون إلى كل خير، ويدعوننا راغبين فيما عندنا، خائفين من عقوبتنا، وكانوا لنا خاضعين متواضعين. وعن التفسير المبين للشيخ محمد جواد مغنية: ضمير انهم لزكريا وزوجه ويحيى، أولمن تقدم ذكره من الأنبياء، وكلهم فعلوا الخيرات رغبة في ثواب اللَّه، ورهبة من عقابه، وكلهم كانوا منقادين له في كل شيء. قوله سبحانه "اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ ۖ فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِن رَّبِّكَ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ" القصص 32 أدخل يدك في فتحة قميصك وأخرجها تخرج بيضاء كالثلج مِن غير مرض ولا برص، واضمم إليك يدك لتأمن من الخوف، فهاتان اللتان أريتُكَهما يا موسى: مِن تحوُّل العصا حية، وجَعْلِ يدك بيضاء تلمع من غير مرض ولا برص، آيتان من ربك إلى فرعون وأشراف قومه. إن فرعون وملأه كانوا قومًا كافرين

جاء في الخصال للشيخ الصدوق: أنواع الخوف خمسة خوف، وخشية، ووجل، ورهبة، وهيبة. فالخوف للعاصين، والخشية للعالمين والوجل للمخبتين، والرهبة للعابدين، والهيبة للعارفين. أما الخوف فلأجل الذنوب قال الله عز وجل: "ولمن خاف مقام ربه جنتان" (الرحمن 46). والخشية لأجل رؤية التقصير قال الله عز وجل: "إنما يخشى الله من عباده العلماء" (فاطر 28). وأما الوجل فلأجل ترك الخدمة قال الله عز وجل: "الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم" (الأنفال 3). والرهبة لرؤية التقصير قال الله عز وجل: "ويدعوننا رغبا ورهبا" (ألنبياء 90). والهيبة لأجل شهادة الحق عند كشف الاسرار - أسرار العارفين - قال الله عز وجل: "ويحذركم الله نفسه" (آل عمران 28) يشير إلى هذا المعنى. وروي عن النبي صلى الله عليه وآله أنه كان إذا صلى سمع لصدره أزيز كأزيز المرجل من الهيبة. حدثنا بذلك أبو [محمد] عبد الله بن حامد رفعه إلى بعض الصالحين عليهم السلام.

عن الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل للشيخ ناصر مكارم الشيرازي عن ثلاث صفات لأسرة زكريا: أشار الله سبحانه إلى ثلاث صفات من الصفات البارزة لهذه الاُسرة فقال"إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ" (الانبياء 90)، والخشوع هو الخضوع المقرون بالإحترام والأدب، وكذلك الخوف المشفوع بالإحساس بالمسؤولية. إنّ ذكر هذه الصفات الثلاث ربّما تكون إشارة إلى أنّ هؤلاء عندما يصلون إلى النعمة فلا يبتلون بالغفلة والغرور كما في الأشخاص الماديين من ضعفاء الإيمان، فهؤلاء لا ينسون الضعفاء المحتاجين على كلّ حال، ويسارعون في الخيرات، ويتوجّهون إلى الله سبحانه في حال الفقر والغنى، والمرض والصحّة، وأخيراً فإنّهم لا يبتلون بالكبر والغرور عند إقبال النعمة، بل كانوا خاشعين خاضعين أبداً."رغباً" بمعنى الرغبة والميل والعلاقة، و"رهباً" بمعنى الخوف والرعب، وهناك إحتمالات متعدّدة في محلّها من الإعراب، فيمكن أن تكون حالا أو تمييزاً أو مفعولا مطلقاً، أو ظرفاً أي في حال الرغبة وفي حال الرهبة.

جاء في موقع طريق الحق عن ادعية الصالحين في القرآن الكريم للكاتب محمد صالح المنجد: إنك تجيب سائليك، إنك تسمع أصواتهم مهما كانت ضعفاً وخفاءً، وأنت تعطي ولا تحرم، لأنك كريم منان، ولذلك لما سأل، وهب الله له يحيى كما قال سبحانه: "فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ" (سورة الأنبياء 90)، فهو أعطاه أكثر مما سأل، أصلح الله زوجته بعدما كانت عاقراً لا يصلح رحمها للولادة، فأصلح الله رحمها للحمل لأجل نبيه ودعائه، فبشرته الملائكة بذلك. ان الله لا يضيع عمل عامل الصالحات ولا ينسى دعاءه ولو بعد حين فكما ان محصول زرع قد تحصده بعد سنة وزرع اخر بعد سنوات فان جزاء العمل ايضا قد يطول لحصاده في الدنيا و يكون حاضرا بعد الممات وفي الاخرة، و ان زكريا عليه السلام واهله استجاب دعوتهم بيحيى عليه السلام لانهم يسارعون في الخيرات ويدعون الله تعالى "فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ" (الانبياء 90). اما محمد واله عليهم السلام فهم اكثر الخليقة مسارعين في الخيرات والدعوات فكانوا هم اهل الخيرات وببركاتهم يستجيب الله دعوات العباد ومن هؤلاء الال الحسين واخيه العباس وابنه السجاد عليهم السلام الذين يحتفلوا بميلادهم هذه الايام.

عن موقع براثا عن الخوف والهلع في القرآن للشيخ عبد الحافظ البغدادي: يقول امير المؤمنين عليه السلام في نهج البلاغة:"إن قوما عبدوا الله رغبة فتلك عبادة التجار، وإن قوما عبدوا الله رهبة فتلك عبادة العبيد، وإن قوما عبدوا الله شكرا فتلك عبادة الأحرار" وقال عليه السلام:في موضع آخر: إلهي ما عبدتك خوفا من عقابك ولا طمعا في ثوابك، ولكن وجدتك أهل للعبادة فعبدتك. ومن قصص الخشية من الله عن عمران بن حصين قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعلي إلى جنبه، إذ قرأ النبي الآية " أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض" قال: فارتعد علي عليه السلام فضرب النبي صلى الله عليه وآله وسلم على كتفيه وقال:مالك يا علي قال: قرأت يا رسول الله هذه الآية فخشيت أن أبتلي بها، فأصابني ما رأيت، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم "لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق إلى يوم القيامة". قال الإمام علي عليه السلام: من رجا شيئا طلبه، ومن خاف شيئا هرب منه، ما أدري ما خوف رجل عرضت له شهوة فلم يدعها لما خاف منه، وما أدري ما رجاء رجل نزل به بلاء فلم يصبر عليه لما يرجو. البحار: 78 / 51 / 82. قال الإمام الصادق عليه السلام: لا يكون العبد مؤمنا حتى يكون خائفا راجيا، ولا يكون خائفا راجيا حتى يكون عاملا لما يخاف ويرجو. البحار: 70 / 392 / 61. قال الإمام الصادق عليه السلام: الخائف من لم تدع له الرهبة لسانا ينطق به. البحار: 78 / 244 / 54. قال الإمام الكاظم عليه السلام: إنه لم يخف الله من لم يعقل عن الله، ومن لم يعقل عن الله لم يعقد قلبه على معرفة ثابتة يبصرها ويجد حقيقتها في قلبه، ولا يكون أحد كذلك إلا من كان قوله لفعله مصدقا، وسره لعلانيته موافقا. تحف العقول: 388. قال الإمام علي عليه السلام: العجب ممن يخاف العقاب فلم يكف، ورجا الثواب فلم يتب ويعمل. البحار: 77 / 237 / 1. قال الإمام علي عليه السلام: من خاف ربه كف ظلمه. البحار: 75 / 309 / 3. قال الإمام الباقر عليه السلام: لا خوف كخوف حاجز، ولا رجاء كرجاء معين. البحار: 78 / 164 / 1.

جاء في موقع رافد: قوله جل جلاله "فَلَمَّا أَلْقَوْا سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيمٍ" (الاعراف 116) يشير الإمام أمير المؤمنين عليه السلام: لَمْ يُوجِسْ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلامُ خِيْفَةً عَلَى نَفْسِهِ، بَلْ أَشْفَقَ مِنْ غَلَبَةِ الْجُهَّالِ وَدُوَلِ الضَّلالِ. إنّ هذا هو المقصود، وليس المقصود أنّ موسى خاف من السحر حقيقة.

قال الله تعالى "قَالَ أَلْقُوا فَلَمَّا أَلْقَوْا سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيمٍ" (الأعراف 116) ورد "الاسترهاب من صفات السحرة والمشعوذين "قال ألقوا فلما ألقوا سحروا اعين الناس واسترهبوهم وجاءوا بسحر عظيم". وجاء في الحديث (لا رهبانية في الإسلام). والله جل جلاله هو الوحيد صاحب الرهبة، والمطلوب من عباده الإخلاص في طاعته. قال الله عز وجل"وَقَالَ اللَّهُ لَا تَتَّخِذُوا إِلَٰهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ" (النحل 51)، و"وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا" (الأنبياء 90).

يقول الشيخ حسن العامري في خطبة جمعة: ان الله لا يضيع عمل عامل الصالحات ولا ينسى دعاءه ولو بعد حين فكما ان محصول زرع قد تحصده بعد سنة وزرع اخر بعد سنوات فان جزاء العمل ايضا قد يطول لحصاده في الدنيا و يكون حاضرا بعد الممات وفي الاخرة، و ان زكريا عليه السلام واهله استجاب دعوتهم بيحيى عليه السلام لانهم يسارعون في الخيرات ويدعون الله تعالى "فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ" (الانبياء 90). اما محمد وآله عليهم السلام فهم اكثر الخليقة مسارعين في الخيرات والدعوات فكانوا هم اهل الخيرات وببركاتهم يستجيب الله دعوات العباد ومن هؤلاء الال الحسين واخيه العباس وابنه السجاد عليهم السلام الذين يحتفلوا بميلادهم هذه الايام.

قال الإمام الصادق عليه السلام: الخائف من لم تدع له الرهبة لسانا ينطق به. البحار: 78 / 244 / 54. قال الإمام الصادق ( عليه السلام ): إن حب الشرف والذكر لا يكونان في قلب الخائف الراهب. الكافي: 2 / 69 / 7. عن أبي عبد الله عليه السلام جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله فنظر إلى الشيب في لحيته فقال النبي صلى الله عليه وآله: (نور) ثم قال: (من شاب شيبة في الإسلام كانت له نوراً يوم القيامة)، قال: فخضب الرجل بالحناء، ثم جاء إلى النبي صلى الله عليه وآله فلما رأى الخضاب قال: (نور وإسلام) فخضب الرجل بالسواد، فقال النبي صلى الله عليه وآله: (نور وإسلام وإيمان ومحبة إلى نسائكم ورهبة في قلوب عدوّكم). عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: قال: أركان الكفر أربعة الرغبة و الرهبة و السخط و الغضب. قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أربع من كن فيه حرمه الله تعالى على النار و عصمه من الشيطان من ملك نفسه حين يرغب وحين يرهب و حين يشتهي و حين يغضب. المصدر: نهج الفصاحة.
البحث العلمي في العراق بين الأزمة والإصلاح: مراجعة نقدية في ضوء تجارب دولية رائدة
بقلم الكاتب : محسن حسنين مرتضى السندي
يمثل البحث العلمي حجر الزاوية في بناء الاقتصادات المعرفية المستدامة، والمحرك الأساسي للسيادة التنموية لأي دولة. كما يعكس حيوية منظوماتها الأكاديمية وقدرتها على توليد معرفة أصيلة تخدم تقدم المجتمع. إلا أن العراق، على الرغم من امتلاكه رأسمال بشرياً مؤهلاً وشبكة جامعية واسعة، يواجه أزمة هوية ووظيفة... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...
كان يتذمر،والشكوی تضحك في فمه كيف يعلِّمني صبيٌّ علی كلٍّتلميذٌ صغير  وسأعيد تربيته أنا...


منذ 5 ايام
2025/11/16
احلفكم بالله ايها المحللون والاعلاميون اتركوا المنتخب العراقي وشأنه ولا تضعوا...
منذ 5 ايام
2025/11/16
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء السادس والسبعون: كون داخل الكون: العوالم المتعددة...
منذ 5 ايام
2025/11/16
منذ سنوات برزت ظاهرة من قبل بعض جماهير الاندية الكبيرة ضد نادي الزوراء وانتشرت...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )