المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

بمختلف الألوان
ـ نشأ أميرُ المؤمنينَ وسيِّدُ الوصيّينَ عليُّ بن أبي طالبٍ (عليه السّلام) منذُ نعومةِ أظفارِهِ في حِجرِ رسولِ اللهِ (صلّى الله عليه وآله) وتغذَّى من مَعِينِ هَديهِ، وكانَ أوَّلَ المؤمنينَ بِهِ والمُصدِّقِين، وفدى النبيَّ بنفسِهِ حتَّى نزلَ فيهِ قولُهُ تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ... المزيد
أخر المواضيع
الرئيسة / مقالات اجتماعية
شبابُنا وانهيارُ السُلُطاتِ التربوية استطلاع رأي/ الجزء الأول
عدد المقالات : 55
كيفَ انهارتِ القدواتُ المُجتمعيةُ في عيونِ أبنائنا؟
كيفَ انحسرَ دورُ السُلُطاتِ التربويةِ والقيميةِ من مُعلِّمٍ وأبٍ وأُسرةٍ ورموزٍ مُجتمعية؟
تساؤلاتٌ يُجيبُ عنها مجموعةٌ من المُثقفين موّضحين أسبابَ تلك الانهيارات، وحلول اللا انقياد والفوضى في مُحاكاةِ المُثُلِ العُليا محلَّ المنهجِ الموروثِ الناصعِ الذي كانَ مبنيًا على الأخذِ بنصائحِ وآراءِ أعلامِنا وقياديي المُجتمع من مُعلمين ووالدين ورموزٍ تربويةٍ وأخلاقية.
أفاد أ.م.د. حسن عبيد المعموري/ تدريسي في جامعة بابل كلية العلوم الإسلامية قائلًا:
إنَّ انهيارَ السلطةِ التربويةِ من أهمِّ التحدّياتِ التي يواجهُها الفردُ والأسرةُ والمُجتمع في وقتِنا الحاضر؛ لأنّ صلاحَ هذه الأركانِ يستنِدُ كثيرًا على مبدأ الأسوةِ الحسنةِ الذي دعا إليه القرآنُ الكريم، فالإنسانُ يحتاجُ أنْ يجدَ من يحذو حذوه، ويسيرُ على منهجه، ولذلك بعثَ اللهُ (تعالى) الأنبياءَ، واختارَ الأئمةَ الصلحاء، ليكونوا منارًا لغيرهم، وسبيلًا مهيعًا يسلكُه الآخرون بهداهم.
وتأسيسًا على ذلك، نقول: إنَّ التغييبَ المُتعمَّدَ لأثرِ الأسوةِ الحسنةِ، والتعميةِ الإعلاميةِ عليها دفعَ الكثيرين إلى اتخاذِ السيئين أسوةً وقدوةً. ويأتي ذلك ضمنَ عملٍ مُمنهجٍ ساعدَ عليه كثيرًا الانفتاحُ الكبيرُ في السوشيل ميديا، فثمةَ أيادٍ خفيةٌ خبيثةٌ، تعملُ على صُنعِ بديلٍ للأسوةِ الحسنة، بشتّى وسائلِ الترويجِ والتلميعِ والتسويق؛ فيجد الشبابُ المُتطلعُ -ولاسيما في مرحلةِ المُراهقة- في هذه النماذجِ مدًّا روحيًا تتطلّبه هذه المرحلة. وعن طريق هذا البديلِ تُبَثُّ لهم الأفكارُ والرؤى التي تزيدُ من الهُوّةِ يومًا بعدَ يومٍ بينَ الشابِ والأسوةِ الحقيقيةِ الحسنةِ، وصولًا إلى كُرهِ هذه الأسوةِ والتشكيكِ بمن جعلَها أسوةً انتهاءً بالوقوعِ في وحلِ الإلحاد.
وقد ساعدَ على هذا الصنيعِ توالي الخيباتِ على الصعيدِ السياسي والاقتصادي الذي يشهدُه البلدُ منذُ سقوطِ النظامِ البائد، وتولّي ما يُسمّى بالإسلامِ السياسي لمقاليدِ الحكم. وهذا ما أفرزَ شخصياتٍ ينبغي أنْ تكونَ أسوةً حسنةً لكونِها تدّعي السيرَ على هُدى الإسلامِ الحنيفِ، وإذا بها تصطبغُ بصبغةِ الفسادِ والسرقةِ وخيانةِ الأمانة، ممّا أدّى إلى أنْ يعيشَ الناسُ صدمةً قويةً من هذه المُفارقةِ الكبيرة، جعلتْ كثيرًا منهم يتجاوزون الحُكمَ على هذه الشخصياتِ بالفشلِ إلى الحُكمِ بعدمِ صلاحيةِ المنظومةِ القيميةِ التي تنطلقُ منها، وتخلُّفِ المرجعياتِ الثقافيةِ التي تستندُ إليها، ومن ثم التشكيك بصلاحيةِ الإسلامِ للقيادةِ السياسيةِ والمُجتمعية!
ومع ما في هذا الحُكمِ الأخيرِ-وهو عدمُ صلاحيةِ الإسلامِ للقيادةِ السياسيةِ المُجتمعية- من مُخالفةٍ صريحةٍ للحقيقةِ، إلا أنّه سُوّقَ للشبابِ ولغيرِهم على أنّه مُسَلَّمةٌ لا ريبَ فيها.
هذه المُعطياتُ كانَ نتاجُها أنْ يضعفَ الإيمانُ بمبدأ الأسوةِ الحسنةِ، وهذا يستتبعُ انهيارًا قيميًا عندَ الشبابِ يجعلُهم لا يطمئنون إلى كُلِّ مَن يُمارسُ هذا الدورَ سواء أكانَ على صعيدِ الأسرةِ أم المؤسسةِ أم المجتمع، ويُشكّكونَ فيه، ويحتملون أنّه ينطلقُ من أغراضٍ شخصيةٍ ومنافعَ خاصّة، سواء أكانَ هذا الاحتمالُ والتشكيكُ صحيحًا أم وهمًا لا وجودَ له.
ولمّا كانتِ السُلُطاتُ التربويةُ والقيميةُ يندرجُ تحتها مفهومُ الأسوةِ، فإنّها الخاسرُ الكبيرُ ممّا وصلَ إليه شبابُنا من قناعاتٍ بعضُها طبيعي بسببِ التحدّياتِ التي واجهتْهم خصوصًا والمُجتمع عمومًا، وبعضُها الآخرُ صنعتْه الأيادي الخفيّة التي تمسكُ بمعاولِ الهدم، ولا تعرفُ للبناءِ سبيلًا.
على حين تفضّل أ.د. سعيد غني الدراجي/ أستاذ جامعي قائلًا:
إنّ صراعَ الثقافاتِ قديمًا وحديثًا بينَ المُعسكرِ الغربي والمُعسكر الشرقي من جهةٍ وبينَ المُعسكرِ الغربي والإسلامي من جهةٍ أُخرى، أنتجَ هجماتٍ فكرية مُنحرفة في القرونِ الماضيةِ وهجماتٍ إلكترونية ورقميةً تتناغمُ وعقول فئةِ الشبابِ والأطفالِ في العصر الحديث والتي اجتاحتِ العالمَ ككُلّ، وسيطرتْ بشكلٍ كبيرٍ على عقولِهم.
ولعدمِ وجودِ الضوابطِ الحكوميةِ والتوجيهِ الثقافي الهادف بفلترةِ وتقنينِ صفحاتِ الإنترنت، يُمكِنُ القولُ: إنَّ الطفلَ انعزلَ بشكلٍ خطيرٍ عن مُجتمعه الذي يعيشُ فيه بما يُقدّمُ له من ثقافاتِ المُجتمعاتِ الأخرى والأفكار السلبية من ميوعةٍ وانحلالٍ وتبرُّجٍ فاضحٍ وعاداتٍ غير مُنضبطةٍ بعيدةٍ عن الدين والعرفِ والقيمِ الأصيلةِ التي حثَّ عليها دينُنا الحنيف.

ومن خلالِ العيشِ مع الأجهزةِ الإلكترونيةِ والبرمجياتِ وفقَ الحاسوبِ والنقّالِ وأجهزةِ التابلت والآيباد وغيرها من الأجهزةِ الحديثة، وكذلك المواقع العالمية عبرَ محطاتٍ فضائيةٍ موجِّهةٍ توجيهًا سلبيًا، والتي تُعدُّ العامل الأول في انحرافِ الشبابِ والأطفالِ وابتعادِهم عن التوجيهِ الحقيقي للأبِ والأُمِّ والأُسرةِ والمنظومةِ الدينيةِ، والتي أسقطتِ القدوة في نظرِهم، فيشبُّون على قيمٍ غير القيم، وآدابٍ غير الآداب، فيجدون أنفسَهم يعيشون بعالمٍ افتراضي بعيداً عن القيمِ والمبادئ الإسلاميةِ، أيّ أنّهم يعيشون في مجتمعهم أجسادًا بلا عقول؛ لذا نجدُ انتشارًا واسعًا لظواهرِ ومشكلاتٍ غريبةٍ على مُجتمعاتِنا من انتحارٍ وشذوذٍ الجنسي وعقوقِ الوالدين والإلحادِ وضربِ القيمِ الدينيةِ والقدوةِ الصالحةِ والابتعادِ عن العاداتِ الإسلاميةِ والعُرفية.
أما عبد اللطيف الشميساوي/ أُستاذ تربوي فقد قال:
بُنيَتِ الحياةُ على أُسسٍ وقواعدَ ثابتةٍ متى ما تعرّضتْ هذه الأسسُ والقواعدُ إلى هزّاتٍ أو عواصفَ أخلاقيةٍ أو قيميةٍ أو دينيةٍ مُنحرفةٍ فإن نتيجتها تكون انقلابَ المُثُلِ الأخلاقيةِ وتشوهَ المفاهيمِ الحقّةِ. والإنسانُ الذي هو السببُ الرئيسي لخلقِ هذه الدُنيا يأتي وهو نقيٌ، يغترفُ منها ما يجدُه أمامَه وكما وردَ في الأحاديثِ الشريفةِ ما مضمونه: (كُلُّ مولودٍ يولدُ على الفِطرةِ) هذه الفطرةُ السليمةُ التي يُعبِّرُ عنها اللهُ (تبارك وتعالى) بقوله: (فِطْرَتَ الله الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ الله ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ).
ولعلَّ من أهمِّ الأسبابِ التي أوصلتْ شبابَنا إلى هذا الوضعِ المُزري وانسلاخِ أكثرِهم عن موروثِنا وقيمِنا وأخلاقِنا ودينِنا هو التالي:
١.الغيابُ الشبهُ التامّ لدورِ المؤسساتِ التعليميةِ والإعلاميةِ في أداءِ مهامِها وتوجيهِ الشبابِ الوجهةَ الصحيحةَ، وتركهم فريسةً سهلةً للإعلامِ الموجّه من الأعداء.
٢.التقصيرُ التامُّ والمُنعدمُ من قِبَلِ السُلُطاتِ الحكوميةِ في السيطرةِ على مواقعِ التواصُلِ الاجتماعي، وفتحُ البابِ على مصراعيه لبثِّ السمومِ داخلَ فكرِ الشباب.
٣.النظامُ التربويُ العقيمُ والمُتهالكُ، وكأنّ هناك أيادٍ خفيةً مُهمتُها أنْ ينهارَ التعليمُ من خلالِ القضاءِ على شخصيةِ المُعلِّمِ وطبعِ المناهجِ التي تفتقرُ إلى ما يبني شخصيةَ الطفلِ والشبابِ بالمُثُلِ والأخلاقِ والدين.
٤.التفكُّكُ الأُسري، وانشغالُ الأبوينِ، وتركُ الشبابِ من دونِ توجيهٍ أو مراقبة.
٥. أكلُ المالِ الحرامِ وآثارُه الكارثيةُ على بناءِ الإنسانِ بعدَ تفشّي الرِشوةِ والرِبا والسرقةِ والغش.
هذه وغيرُها من الأسبابِ التي يقفُ الجميعُ مُتفرجًا عليها أدّتْ إلى انهيارِ الشبابِ والمُجتمعِ بشكلٍ عام.
يُتبَعُ إنْ شاءَ اللهُ (تعالى)...
اعضاء معجبون بهذا
جاري التحميل
ثقافية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ يومين
2024/04/18م
بقلم // مجاهد منعثر منشد هذا الكتاب الموسوم (كتاب مراقد الائمة المعصومين في العراق كما وصفها الرحالة والمسؤولين الأجانب) تأليف أ.د/ عماد جاسم حسن الموسوي أستاذ التاريخ المعاصر في كلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة ذي قار . قدمنا عن المؤلف الباحث سيرة موجزة في قراءتنا على كتابه (دراسات في تاريخ... المزيد
عدد المقالات : 367
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2024/04/08م
في زمن بعيد، توجد قوانين قديمة شديدة الأهمية والتأثير، تحمل بين طياتها روح العدل والتوازن. قوانين حمورابي، التي أصدرها الملك حمورابي ملك بابل، تعتبر من بين أقدم النظم القانونية المعروفة في التاريخ الإنساني. أحد هذه القوانين، ينص على المبدأ العريق للعقاب الذي يتناسب مع الجرم، حيث يقول: "إذا ضرب رجل... المزيد
عدد المقالات : 26
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 اسابيع
2024/04/02م
يشترط لتقادم حق الدولة في استيفاء الضريبة سريان أو انقضاء أو اكتمال المدة المحددة بموجب القانون لهذا التقادم بأكملها دون أن تمارس الإدارة الضريبية دورها في فرض واستيفاء الضريبة ، إذ لا يتصور أن يبقى الحق في فرض الضريبة قائمـاً أبــد الدهر على الرغم من وجود الإهمال من جانب السلطة المختصة المتمثل بعدم... المزيد
عدد المقالات : 127
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ 1 شهر
2024/03/20م
هو طريقة لأعادة تقييم الرواتب آليا تبعا لتطور بعض المؤشرات الاقتصادية والغاية المبتغاة منه تأمين تطور مماثل لمداخيل الموظفين والمتقاعدين وكلف المعيشة والمحافظة على الراتب الفعلي .هذا ويتفق المختصون بلا شذوذ على ان هناك طرقا ثلاثة لأعاده تقييم الرواتب وهي (1) تعديل آلي عند كل تغيير يطرأ على المؤشر... المزيد
عدد المقالات : 127
أدبية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ شهرين
2024/02/26م
بقلمي: إبراهيم أمين مؤمن وغادر الطبيب بعد أن أخبر هدى بالحقيقة، وقد مثلت تلك الحقيقة صدمة كبيرة لها، وطفقت تفكر في مآل مَن حولها والصلة التي تربطها بهم. انهمرت الدموع من عينيها، هاتان العينان البريئتان الخضراوان اللتان ما نظرتا قط ما في أيادي غيرها من نعمة؛ بل كانتا تنظران فحسب إلى الأيادي الفارغة... المزيد
عدد المقالات : 39
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ شهرين
2024/02/05م
أ.د. صادق المخزومي الشعر الانساني قلم وفم يتمحور بوحُه حراك الإنسان على وسادة الألم ومقاربة الأمل، ويفصح عن حقائق الحياة الخالدة وحكمها الرفيعة؛ يهدف هذا النوع من الشعر الى نشر معالم الأخلاق وأدبيات المجتمع، وإرساء الحكمة والمعرفة والقيم الدينية والاجتماعية؛ بهذه التمثلات في الانثروبولوجيا... المزيد
عدد المقالات : 12
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ شهرين
2024/02/05م
يا أنتِ يا عِطرَ الغَوالي لا لستُ في قولي اُغالي إنْ قُلتُ أنّكِ شمعتي في نورها هَزمتْ ضَلالي أوْ قُلتُ أنّكِ نجمتي بشُعاعِها وَشَجتْ حِبالي أوْ قُلتُ أنّكِ كوثري يا كوثرَ الماءِ الزُلالِ أوْ قُلتُ أنّكِ بلسمــــي إنْ ساءَ في الازماتِ... المزيد
عدد المقالات : 54
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ 3 شهور
2024/01/19م
أ.د. صادق المخزومي من فنون الأدب، وقد يشمل القصص والكتب والمجلات والقصائد المؤلفة بشكل خاص للأطفال، فالطفولة شريحة عمرية مهمة في المجتمع، وتكون حاجتها للأدب مثلما تحتاجه الشرائح العمرية الأخرى، ولعلها أكثر، لأن الأدب قد يسهم في التربية والتنمية الاجتماعية والثقافية، وينبغي أن يكون هذا النوع الأدبي... المزيد
عدد المقالات : 12
علمية
هو ظاهرة طبيعية مثيرة للإعجاب تلعب دورًا هامًا في حماية كوكب الأرض وفهم علم الفيزياء. يتكون المجال المغناطيسي الأرضي من تأثير القوى المغناطيسية التي تنشأ في النواة الخارجية الملساء للأرض وتنتج حول الكوكب حقلًا مغناطيسيًا يعرف باسم "المجال... المزيد
استلام المتسابق : ( صفاء عماد كامل ) الفائز بالمرتبة الأولى لجائزته في مسابقة #كنز_المعرفة لشهر آذار / 2024 ألف مبارك للأخوة الفائزين، وحظاً أوفر للمشتركين في الأعداد القادمة.. يمكنكم الاشتراك في المسابقة من خلال الرابط : (http://almerja.com/knoze/) المزيد
ما هو التفقيس الصناعي؟ هو عملية توفير الظروف البيئية المناسبة من حرارة ورطوبة وتقليب لبيض الدجاج المخصب داخل حاضنة لضمان فقسه وخروج الكتاكيت. مميزات التفقيس الصناعي: زيادة الإنتاجية: حيث تسمح بفقس كميات كبيرة من البيض في وقت واحد. التحكم في... المزيد
آخر الأعضاء المسجلين

آخر التعليقات
صحابة باعوا دينهم -3[ سمرة بن جندب]
نجم الحجامي
2024/03/05م     
صحابة باعوا دينهم -3[ سمرة بن جندب]
نجم الحجامي
2024/03/05م     
المواطن وحقيقة المواطنة .. الحقوق والواجبات
عبد الخالق الفلاح
2017/06/28م     
شكراً جزيلاً
منذ شهرين
اخترنا لكم
علي عبد الجواد الأسدي
2024/03/26
في مدينة مضطربة كانت ملبّدة بغيوم الجهل وزاخرة بالظلم والاستبداد وقتل الأولاد من إملاق ووأد البنات، مدينة ملأى بأشواك الكفر وعبادة...
المزيد

صورة مختارة
رشفات
الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام)
2024/04/03
( أَوْلَى النَّاسِ بِالْعَفْوِ أَقْدَرُهُمْ عَلَى الْعُقُوبَةِ )
المزيد

الموسوعة المعرفية الشاملة
القرآن وعلومة الجغرافية العقائد الاسلامية الزراعة الفقه الاسلامي الفيزياء الحديث والرجال الاحياء الاخلاق والادعية الرياضيات سيرة الرسول وآله الكيمياء اللغة العربية وعلومها الاخبار الادب العربي أضاءات التاريخ وثائقيات القانون المكتبة المصورة
www.almerja.com