أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-5-2021
2652
التاريخ: 10-5-2021
2076
التاريخ: 7-5-2021
2075
التاريخ: 7-5-2021
2065
|
تاريخ ولادته صلى الله عليه وآله وما يتعلق بها، وما ظهر عندها من المعجزات والكرامات والمنامات:
اعلم أنه اتفقت الامامية إلا من شذ منهم على أن ولادته صلى الله عليه واله في سابع عشر شهر ربيع الاول، وذهب أكثر المخالفين إلى أنها كانت في الثاني عشر منه، واختاره الكليني رحمه الله على ما سيأتي إما اختيارا "، أو تقية، وذهب شاذ من المخالفين إلى أنه ولد في شهر رمضان لانهم اتفقوا على أن بدء الحمل به صلى الله عليه واله كان في عشية عرفة، أو أوسط أيام التشريق، واشتهر بينهم أن مدة الحمل كانت تسعة أشهر، فيلزم أن تكون الولادة في شهر رمضان، وذهب شرذمة منهم إلى أن الولادة كانت في ثامن ربيع الاول، فأما يوم الولادة فالمشهور بين علمائنا ومدلول أخبارنا أنه كان يوم الجمعة، والمشهور بين المخالفين يوم الاثنين، ثم الاشهر بيننا وبينهم أنه صلى الله عليه واله ولد بعد طلوع الفجر، وقيل: عند الزوال، وذكر جماعة من المؤرخين وأرباب السير أنه كان في ساعة الولادة غفر(1) من منازل القمر طالعا "، وكان اليوم موافقا " للعشرين أو للثامن و العشرين أو الغرة من شهر نيسان الرومي، والسابع عشر من دي ماه بحساب الفرس، و كانت في عهد كسرى أنوشيروان بعد مضي اثنين وأربعين من ملكه، وبعد مضي اثنين وثمانين وثمانمائة من وفات إسكندر الرومي، وكان في عام الفيل بعد مضي خمس وخمسين، أو أربعين من الواقعة، وقيل: في يوم الواقعة، وقيل: بعد ثلاثين سنة منها، وقيل: بعد أربعين منها، والاصح أنها كانت في تلك العام.
وذكر أبو معشر البلخي من المنجمين أنه كان طالع ولادته صلى الله عليه واله الدرجة العشرون من الجدي، وكان الزحل والمشتري في العقرب، والمريخ في بيته في الحمل، و الشمس في الحمل في الشرف، والزهرة في الحوت في الشرف، والعطارد أيضا " في الحوت، والقمر في أول الميزان، والرأس في الجوزاء، والذنب في القوس، وكانت في الدار المعروف بدار محمد بن يوسف، وكان للنبي صلى الله عليه واله فوهبه لعقيل بن أبي طالب، فباعه أولاده محمد بن يوسف أخا الحجاج فأدخله في داره، فلما كان زمن هارون أخذته خيزران امه فأخرجته و جعلته مسجدا "، وهو الآن معروف يزار ويصلى فيه، وسنذكر الاخبار والاقوال في تفاصيل تلك الاحوال.
1 - د: في كتاب أسماء حجج الله: ولد صلى الله عليه واله سابع عشرة ليلة من شهر ربيع الاول في عام الفيل، في كتاب الدر الصحيح: أنه ولد صلى الله عليه واله عند طلوع الفجر من يوم الجمعة السابع عشر من ربيع الاول بعد خمس وخمسين يوما " من هلاك أصحاب الفيل، وقال العامة: يوم الاثنين الثامن أو العاشر من ربيع الاول لسبع بقين من ملك أنوشيروان، و يقال: في ملك هرمز بن أنوشيروان، وذكر الطبري أن مولده صلى الله عليه واله كان لاثنتي وأربعين سنة من ملك أنوشيروان وهو الصحيح، لقوله صلى الله عليه واله: (ولدت في زمن الملك العادل أنوشيروان) ووافق شهر الروم العشرين من سباط . في كتاب مواليد الائمة عليهم السلام: ولد النبي صلى الله عليه واله لثلاث عشرة بقيت من شهر ربيع الاول في عام الفيل يوم الجمعة مع الزوال، وروي عند طلوع الفجر قبل المبعث بأربعين سنة، وحملت به امه في أيام التشريق عند الجمرة الوسطى، وكانت في منزل عبد الله بن عبد المطلب، وولدته في شعب أبي طالب في دار محمد بن يوسف في الزاوية القصوى.... .
عن ابن ذكريا القطان، عن البرمكي، عن عبد الله بن محمد، عن أبيه، عن خالد بن إلياس، عن أبي بكر بن عبد الله بن أبي جهم، عن أبيه، عن جده قال: سمعت أبا طالب حدث (2) عن عبد المطلب قال: بينا أنا نائم في الحجر إذ رأيت رؤيا " هالتني، فأتيت كاهنة قريش وعلي مطرف خز، وجمتي تضرب منكبي، فلما نظرت إلي عرفت في وجهي التغير فاستوت وأنا يومئذ سيد قومي، فقالت: ما شأن سيد العرب متغير اللون ؟ هل رابه من حدثان الدهر ريب ؟ فقلت لها: بلى إني رأيت الليلة وأنا نائم في الحجر، كأن شجرة قد نبتت على ظهري قد نال رأسها السماء، وضربت بأغصانها الشرق والغرب، ورأيت نورا " يزهر(3) منها أعظم من نور الشمس سبعين ضعفا، ورأيت العرب والعجم ساجدة لها، وهي كل يوم تزداد عظما " ونورا "، ورأيت رهطا " من قريش يريدون قطعها، فإذا دنوا منها أخذهم شاب من أحسن الناس وجها "، وأنظفهم ثيابا "، فيأخذهم ويكسر ظهورهم، ويقلع أعينهم، فرفعت يدي لا تناول غصنا " من أغصانها، فصاح بي الشاب وقال: مهلا " ليس لك منها نصيب، فقلت: لمن النصيب والشجرة مني ؟ فقال: النصيب لهؤلاء الذين قد تعلقوا بها وسيعود إليها، فانتبهت مذعورا " فزعا " متغير اللون، فرأيت لون الكاهنة قد تغير، ثم قالت: لئن صدقت(4) ليخرجن من صلبك ولد يملك الشرق والغرب، وينبأ في الناس، فتسري (5) عني غمي، فانظر أبا طالب لعلك تكون أنت، وكان(6) أبو طالب يحدث بهذا الحديث والنبي صلى الله عليه واله قد خرج، ويقول: كانت الشجرة والله أبا القاسم الامين (7).
توضيح: قال الجزري: المطرف بكسر الميم وفتحها وضمها: الثوب الذي في طرفيه علمان(8)، وقال: الجمة من شعر الرأس: ما سقط على المنكبين(9)، وقال الجوهري: هي بالضم مجتمع شعر الرأس(10).
أقول: لعل ذكر هذا إما لبيان شرافته بأن يكون إرسال الجمة من خواص الشرفاء، أو اضطرابه وارتعاده، والريب: نازلة الدهر. ورابه أمر: رأى منه ما يكره، قوله: وسيعود إليها، يحتمل أن يكون المراد بالذين تعلقوا بها الذين يريدون قلعها، ويكون قوله: وستعود بالتاء، أي ستعود تلك الجماعة بعد منازعتهم ومحاربتهم إلى هذه الشجرة، ويؤمنون بها، فيكون لهم النصيب منها، أو بالياء فيكون المستتر راجعا " إلى الرسول صلى الله عليه واله، والبارز في منها إلى الجماعة، أي سيعود النبي صلى الله عليه واله إليهم بعد إخراجهم له فيؤمنون به، فيكون إشارة إلى فتح مكة، أو يكون المستتر راجعا " إلى الشاب، والبارز إلى الشجرة، أي سيرجع هذا الشاب إلى الشجرة في اليقظة، كما تعلق بها في النوم، و على هذا يحتمل أن يكون المراد بالذين تعلقوا بها أبا طالب وأضرابه ممن لم يذكروا قبل، ويحتمل أن يكون المستتر راجعا " إلي النصيب، والبارز إلي الشجرة، إي يكون له صلى الله عليه واله ثواب إسلامهم، ويحتمل أن يكون ستعود بصيغة الخطاب، أي ستعود يا عبد المطلب إليه صلى الله عليه واله عند ولادته، لكن لا تبلغ ولا تدرك وقت نبوته، قوله: لعلك تكون أنت، أي ذلك الشاب، ويحتمل أن يكون الشاب أمير المؤمنين عليه السلام.
8 – ك: [اكمال الدين] لي: القطان، عن ابن زكريا القطان، عن محمد بن إسماعيل، عن عبد الله بن محمد، عن أبيه، عن سعيد بن مسلم مولى لبني مخزوم، عن سعيد بن أبي صالح، عن أبيه. عن ابن عباس قال: سمعت أبي العباس يحدث قال: ولد لابي عبد المطلب عبد الله، فرأينا في وجهه نورا " يزهر كنور الشمس، فقال أبي: إن لهذا الغلام شأنا " عظيما "، قال: فرأيت في منامي أنه خرج من منخره طائر أبيض، فطار فبلغ المشرق والمغرب، ثم رجع راجعا " حتى سقط على بيت الكعبة فسجدت له قريش كلها، فبينما الناس يتأملونه إذ صار نورا " بين السماء والارض، وامتد حتى بلغ المشرق والمغرب، فلما انتهبت سألت كاهنة بني مخزوم فقالت: يا عباس لئن صدقت رؤياك ليخرجن من صلبه ولد يصير أهل المشرق والمغرب تبعا " له، قال أبي: فهمني أمر عبد الله إلى أن تزوج بآمنة، وكانت من أجمل نساء قريش وأتمها خلقا "، فلما مات عبد الله وولدت آمنة رسول الله صلى الله عليه واله أتيته فرأيت النور بين عينيه يزهر، فحملته وتفرست في وجهه فوجدت منه ريح المسك، وصرت كأني قطعة مسك من شدة ريحي، فحدثتني آمنة وقالت لي:
إنه لما أخذني الطلق، واشتد بي الامر سمعت جلبة " وكلاما " لا يشبه كلام الآدميين، ورأيت علما " من سندس على قضيب من ياقوت قد ضرب بين السماء والارض، ورأيت نورا " يسطع من رأسه حتى بلغ السماء، ورأيت قصور الشامات كأنها شعلة نار نورا "(11)، ورأيت حولي من القطاة أمرا " عظيما قد نشرت أجنحتها حولي، ورأيت شعيرة(12) الاسدية قد مرت وهى تقول: آمنة ما لقيت الكهان والاصنام من ولدك ؟ ورأيت رجلا " شابا من أتم الناس طولا "، و أشدهم بياضا "، وأحسنهم ثيابا " ما ظننته إلا عبد المطلب قد دنا مني فأخذ المولود فتفل في فيه، ومعه طست من ذهب مضروب بالزمرد، ومشط من ذهب، فشق بطنه شقا "، ثم أخرج قلبه فشقه، فأخرج منه نكته سوداء فرمى بها ثم، أخرج صرة من حريرة خضراء ففتحها، فإذا " فيها كالذريرة البيضاء فحشاه، ثم رده إلى ما كان، ومسح على بطنه واستنطقه فلم أفهم ما قال إلا أنه قال: في أمان الله وحفظه وكلائته، قد حشوت قلبك إيمانا " وعلما " و حلما " ويقينا " وعقلا " وشجاعة (13)، أنت خير البشر، طوبى لمن اتبعك، وويل لمن تخلف عنك، ثم أخرج صرة اخرى من حريرة بيضاء ففتحها فإذا " فيها خاتم فضرب على كتفيه (14)، ثم قال: أمرني ربي أن أنفخ فيك من روح القدس فنفخ فيه، وألبسه قميصا "، وقال: هذا أمانك من آفات الدنيا، فهذا ما رأيت يا عباس بعيني، قال العباس: وأنا يومئذ أقرأ (15) فكشفت عن ثوبه فإذا " خاتم النبوة بين كتفيه، فلم أزل أكتم شأنه وأنسيت الحديث فلم أذكره إلى يوم إسلامي حتى ذكرني رسول الله صلى الله عليه واله. (16).
بيان: الجلبة: اختلاط الاصوات. والسندس بالضم: ما رق من الديباج و رفع
9 - لي: ابن البرقي، عن أبيه، عن جده، عن البيزنطي، عن أبان بن عثمان، عن أبي عبد الله الصادق صلى الله عليه واله قال: كان إبليس لعنه الله يخترق السماوات السبع، فلما ولد عيسى عليه السلام حجب عن ثلاث سماوات، وكان يخترق أربع سماوات، فلما ولد رسول الله صلى الله عليه واله حجب عن السبع كلها، ورميت الشياطين بالنجوم، وقالت قريش: هذا قيام الساعة الذي كنا نسمع أهل الكتب يذكرونه، وقال عمرو بن امية: وكان من أزجر أهل الجاهلية: انظروا هذه النجوم التي يهتدي بها، ويعرف بها أزمان الشتاء والصيف، فإن كان رمي بها فهو هلاك كل شئ، وإن كانت ثبتت ورمي بغيرها فهو أمر حدث، وأصبحت الاصنام كلها صبيحة ولد النبي صلى الله عليه واله ليس منها صنم إلا وهو منكب على وجهه، وارتجس في تلك الليلة أيوان كسرى، وسقطت منه أربعة عشر شرفة، وغاضت بحيرة ساوة، وفاض وادي السماوة، وخمدت نيران فارس، ولم تخمد قبل ذلك بألف عام، ورأى المؤبذان في تلك الليلة في المنام إبلا " صعابا " تقود خيلا " عرابا " (17)، قد قطعت دجلة، وانسربت في بلادهم، وانقصم طاق الملك كسرى من وسطه، وانخرقت عليه دجلة العوراء، وانتشر في تلك الليلة نور من قبل الحجاز ثم استطار حتى بلغ المشرق، ولم يبق سرير لملك من ملوك الدنيا إلا أصبح منكوسا "، والملك مخرسا " لا يتكلم يومه ذلك وانتزع علم الكهنة، وبطل سحر السحرة، ولم تبق كاهنة في العرب إلا حجبت عن صاحبها، وعظمت قريش في العرب، وسموا آل الله عزوجل.
قال أبو عبد الله الصادق عليه السلام: إنما سموا آل الله لانهم في بيت الله الحرام، وقالت آمنة: إن ابني والله سقط فاتقى الارض بيده، ثم رفع رأسه إلى السماء فنظر إليها، ثم خرج مني نور أضاء له كل شئ، وسمعت في الضوء قائلا " يقول: إنك قد ولدت سيد الناس فسميه محمدا "، وأتي به عبد المطلب لينظر إليه وقد بلغه ما قالت امه، فأخذه فوضعه في حجره ثم قال: الحمد لله الذي أعطاني، هذا الغلام الطيب الاردان، قد ساد في المهد على الغلمان.
ثم عوذه بأركان الكعبة، وقال فيه أشعارا "، قال: وصاح إبليس لعنه الله في أبالسته فاجتمعوا إليه، فقالوا: ما الذي أفزعك يا سيدنا ؟ فقال لهم: ويلكم لقد أنكرت السماء والارض منذ الليلة، لقد حدث في الارض حدث عظيم ما حدث مثله منذ رفع عيسى بن مريم عليه السلام(18)، فاخرجوا وانظروا ما هذا الحدث الذي قد حدث، فافترقوا ثم اجتمعوا إليه فقالوا: ما وجدنا شيئا "، فقال إبليس لعنه الله: أنا لهذا الامر، ثم انغمس في الدنيا فجالها حتى انتهى إلى الحرم فوجد الحرم محفوظا بالملائكة، فذهب ليدخل فصاحوا به، فرجع ثم صار مثل الصر وهو العصفور فدخل من قبل حرى، فقال له جبرئيل: وراك لعنك الله، فقال له: حرف أسألك عنه يا جبرئيل، ما هذا الحدث الذي حدث منذ الليلة في الارض ؟ فقال له: ولد محمد صلى الله عليه واله، فقال له: هل لي فيه نصيب ؟ قال: لا، قال: ففي امته ؟ قال: نعم، قال: رضيت (19).
توضيح: الزجر بالفتح: العيافة(20) وهو نوع من التكهن، تقول: زجرت أنه يكون كذا. والارتجاس: الاضطراب والتزلزل الذي يسمع منه الصوت الشديد. وغاض الماء بالغين والضاد المعجمتين، أي قل ونضب، قال الجزري: ومنه حديث سطيح وغاضت بحيرة ساوة، أي غار ماؤها وذهب(21). والسماوة بالفتح: موضع بين الكوفة والشام، وقال الخليل في العين: هي فلاة بالبادية تتصل(22)بالشام. والمؤبذان بضم الميم وفتح الباء: فقيه الفرس وحاكم المجوس كالمؤبذ ذكره الفيروز آبادي(23). وقال الجزري: في حديث سطيح فأرسل كسرى إلى المؤبذان، المؤبذان للمجوس كقاضي القضاة للمسلين، والمؤبذ كالقاضي(24). وانسرب الثعلب في حجره أي دخل.
قوله عليه السلام: وانخرقت عليه دجلة العوراء يظهر مما سيأتي أن كسرى كان سكر (25) بعض الدجلة وبنى عليها بناء، فلعله لذلك وصفوا الدجلة بعد ذلك بالعوراء (26) لانه عور وطم (27) بعضها فانخرقت عليه، وانهدم بنيانه، ورأيت في بعض المواضع بالغين المعجمة من إضافة الموصوف إلى الصفة، أي العميقة. والاردان جمع الردن بالضم، وهو أصل الكم، ولعله إنما خصها بالطيب لان الرائحة الخبيثة غالبا " تكون فيها لمجاورتها للآباط، قال الشاعر: وعمرة من سروات النساء *** تنفح(28) بالمسك أردانها
قوله: ثم عوذه بأركان الكعبة، أي مسحه بها، أو دعا له عندها، أو كتب أسمائها وعلقه عليه صلى الله عليه واله وسلم. قال الفيروز آبادي: الصر: طائر كالعصفور أصفر(29).
_________
(1) الغفر: منزل من منازل القمر (لسان العرب 10:94).
(2) في كمال الدين وتمام النعمة: (يحدث).
(3) في المصدر: (يظهر منها).
(4) في كمال الدين وتمام النعمة:(صدقت رؤياك). .
(5) سرى عنه : تجلى همه وانسرى عنه الهم: انكشف. لسان العرب:6:251.
(6) في كمال الدين: فيسري عني غمي فأنظر يا أبا طالب لعلك تكزن انت فكان.
(7) آمالي الصدوق: 216، ب 45، ح1، كمال الدين وتمام النعمة: 1: 171، ب 12، ح30.
(8) النهاية في غريب الحديث والاثر 13:12.
(9) النهاية في غريب الحديث والاثر 1 :300.
(10) الصحاح: 1890.
(11) في كمال الدين وتمام النعمة: (كلها شعلة نور).
(12) كمال الدين وتمام النعمة: قد نشرت اجنحتها حولي، ورأيت تابع شعيرة في آمالي الصدوق: وقد نشرت.
(13) في كمال الدين وتمام النعمة: (وعقلا وحكما فأنت خير البشر).
(14) في (أ): (فضرب بين كتفيه)و في كمال الدين وتمام النعمة: (فضرب به كتفيه).
(15) اي قبل ان اصاب بالعمى.
(16) كمال الدين وتمام النعمة:172، ب12، ح33، آمالي الصدوق: 217م45ح2. بفارق يسير.
(17) الخيل العراب: (العربية الاصيلة) لسان العرب: 9: 115.
(18) في المصدر: منذ ولد عيسى بن مريم.
(19) آمالي الصدوق: 235، م48، ح1.
(20) في (أ): (القيامة) وما في المتن اصح.
(21) النهاية في غريب الحديث والاثر 3: 401.
(22) في(أ) (متصل بالشام).
(23) القاموس المحيط 1: 373.
(24) النهاية في غريب الحديث والاثر 4: 368.
(25) سكر النهر: سد فاهه.(لسان العرب 6: 306).
(26) دجلة العوراء: دجلة البصرة معجم البلدان 4: 167.
(27) طم البئر بالتراب اذا كبسه.( لسان العرب 8: 203).
(28) في (أ): شفح بالمسك اردانها).
(29) القاموس المحيط 2: 71. وفي (أ): (كالعصفور الاخضر).
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|