أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-10-2014
2057
التاريخ: 22-12-2014
3231
التاريخ: 2023-12-19
1266
التاريخ: 2024-04-14
922
|
سورة يوسف (عليه السلام) [1]
قوله تعالى:{فَيَكِيدُوا} [2]: يحتالوا[3].
قوله تعالى:{نَحْنُ عُصْبَةٌ} [4]:جماعة[5].
قوله تعالى:{يَخْلُ لَكُمْ} [6]:يصفوا ويقبل[7].
قوله تعالى:{صَالِحِينَ} [8]:تائبين[9].
قوله تعالى:{غَيَابَتِ الْجُبِّ} [10]:قعر البئر[11].
قوله تعالى:{يَلْتَقِطْهُ} [12]:يأخذه[13].
قوله تعالى:{يَرْتَعْ} [14]:يكثر في أكل الفواكة وغيرها، أو يستأنس[15].
قوله تعالى:{يَلْعَبْ} [16]:الاستباق بالأقدام و الرَّمي[17].
قوله تعالى:{وَأَجْمَعُوا} [18]:عزمُوا[19].
قوله تعالى:{نَسْتَبِقُ} [20]:نتسابق في العَدْو[21].
قوله تعالى:{مَتَاعِنَا} [22]:حوائجنا[23].
قوله تعالى:{قَمِيصِهِ} [24]:ثوبه.
قوله تعالى:{سَيَّارَةٌ} [25]:رفقة[26].
قوله تعالى:{وَارِدَهُمْ} [27]:الّذي يرد الماءَ[28]،ويطلبه.
قوله تعالى:{يَا بُشْرَىٰ} [29]: الْبِشَارَةُ[30].
قوله تعالى:{وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً} [31]: أَخْفَوهُ للاتجار به[32]عن غيرهم.
قوله تعالى:{بَخْسٍ} [33]:ناقص[34]، قليل[35].
قوله تعالى:{الزَّاهِدِينَ} [36]:غير المغالين في ثمنه.
قوله تعالى:{وَرَاوَدَتْهُ} [37]:طلبت منه[38]، وأرادت[39].
قوله تعالى:{هَيْتَ لَكَ} [40]:أقبل وبادر[41].
قوله تعالى:{مَعَاذَ اللَّـهِ} [42]: أَعُوذُ بالله[43].
قوله تعالى:{إِنَّهُ رَبِّي} [44]:سيّدي قطفير[45].
قوله تعالى:{هَمَّتْ بِهِ} [46]:قصدت مخالطته[47].
قوله تعالى:{وَاسْتَبَقَا} [48]: تَسَابَقَا[49].
قوله تعالى:{قَدَّتْ} [50]:شقة طُولًا[51].
قوله تعالى:{أَلْفَيَا} [52]:صادفا[53].
قوله تعالى:{مِن كَيْدِكُنَّ} [54]:حيلتكنّ[55].
قوله تعالى:{أَعْرِضْ عَنْ هَـٰذَا} [56]: أكتمه ولا تذكرهُ[57].
قوله تعالى:{فَتَاهَا} [58]:غلامها[59]
قوله تعالى:{قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا} [60]: شق شغاف[61] قلبها[62].
قوله تعالى:{مُتَّكَأً} [63]:أترجّاً[64]،أو مجلس طعام[65].
قوله تعالى:{أَكْبَرْنَهُ} [66]:عظمّنه وهِبن حسنه[67].
([1]) سورة يوسف عليه السّلام مائة و إحدى عشرة آية، و ألف و تسعمائة و ستّة و ستّون كلمة، و تسعة آلاف و سبعمائة و ستّ و سبعون حرفا، و عن أبيّ بن كعب رضي اللّه عنه أنّه قال: [علّموا أرقّاءكم سورة يوسف، فأيّها مسلم قرأها و علّمها أهله أو ما ملكت يمينه، هوّن اللّه عليه سكرات الموت، و أعطاه من القوّة أن لا يحسد مسلما] ،راجع: التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبرانى) :3 /464.
([2]) سورة يوسف،الآية : 5.
([3]) مجمع البحرين :3 /139.
([4]) سورة يوسف،الآية : 8.
([5]) تهذيب اللغة :2 /29.
([6]) سورة يوسف،الآية : 9.
([7]) تفسير الصافي :3 /7.
([8]) سورة يوسف،الآية : 9.
([9]) الواضح فى تفسير القرآن الكريم:1/ 377 ,والكشف و البيان (تفسير الثعلبي):5 /200 ،و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/ 447.
([10]) سورة يوسف،الآية : 10.
([11]) التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبراني):3/ 469 ،ومجمع البيان في تفسير القرآن:5/ 325.
([12]) سورة يوسف،الآية : 10.
([13]) عيون التفاسير(للسيواسي ت 860 هـ) :2 /225 ،والسراج المنير:2/ 105.
([14]) سورة يوسف،الآية : 12.
([15]) جاء في تهذيب اللغة :2 /160 : قال أبو عبيدة: معنى يَرْتَعْ: يلهو ،و قال في معنى قوله: أَرْسِلْهُ مَعَنا غَداً يَرْتَعْ وَ يَلْعَبْ أي يلهو و يَنعَم. و قال غيره: معناه: يسعى و ينبسط. و قيل معنى قوله يَرْتَعْ: يأكل. و احتجّ بقوله:
و حبيب لي إذا لاقيته و إذا يخلو له لحمي رَتَعْ
معناه: أكله.
وفي معجم مقاييس اللغة:2 /486 : هى تدلُّ على الاتّساع فى المأكل. تقول: رَتَعَ يَرْتَع، إذا أكل ما شاء، و لا يكون ذلك إلّا فى الخِصب.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبرانى):3 /470 : أي يذهب و يجيء و ينشط؛ و يقرأ كلاهما بالنّون و الياء. و الرّتع: هو التردّد يمينا و شمالا للاتساع في الملاذ. و من قرأ (يرتع) بالياء فهو من يرتع؛ أي يرعى ماشيته، و اللّعب: هو الفعل الذي يطلب منه التّفريح من غير عاقبة محمودة، و هو على وجهين: مباح و محظور، كما قال عليه السّلام: [كلّ لعب حرام إلّا ثلاثة: ملاعبة الرّجل أهله، و نبله بقوسه، و تأديبه فرسه]
([16]) سورة يوسف،الآية : 12.
([17]) مجمع البيان في تفسير القرآن :5 /328.
([18]) سورة يوسف،الآية : 15.
([19]) مجمع البيان في تفسير القرآن:5/408.
([20]) سورة يوسف،الآية : 17.
([21]) الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/451 ،وزاد فيه : أو في الرمي.
وفي تهذيب اللغة :8 /317 : ذهبنا ننْتَضِلُ في الرَّمي.
([22]) سورة يوسف،الآية : 17.
([23]) كتاب العين :2 /83.
([24]) سورة يوسف،الآية : 18.
([25]) سورة يوسف،الآية : 19.
([26]) الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:1/541 ،والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/452.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :8 /572: السَّيَّارةُ: القَوْمُ يَسِيرُونَ، أُنِّث على مَعْنَى الرُّفْقَة أو الجَمَاعة، فأما قِراءةُ من قَرَأ:{تلتقطه بعض السّيّارة} [يوسف: 10]. فإنه أنَّثَ، لأن بعضها سَيَّارَةٌ.
وفي الصحاح :2 /691: السَّيَّارَةُ: القافلةُ.
([27]) سورة يوسف،الآية : 19.
([28]) تذكرة الأريب في تفسير الغريب( غريب القرآن الكريم لابن الجوزي ت597 هـ) :170.
([29]) سورة يوسف،الآية : 19.
([30]) مفردات ألفاظ القرآن :125.
([31]) سورة يوسف،الآية : 19.
([32]) سورة يوسف،الآية : 19.
([33]) تفسير المراغى:12/ 123.
([34]) جمهرة اللغة :1 /289 ،والقاموس المحيط :2 /317 ،وزاد فيه: والظُّلْمُ.
([35]) يقصد (رحمه الله) : قوله تعالى:{دَراهِمَ مَعْدُودَةٍ} ،جاء في المحكم و المحيط الأعظم :5 /88: قال الزجاج: بخس,أي: ظلم؛ لأن الإنسان الموجود لا يَحل بَيعه.
جاء فى التفسير: أنه بِيع بعشرين درهما؛ و قيل باثنين و عشرين، أخذ كل واحد من إخوته درهمين؛ و قيل بأربعين درهما.
([36]) سورة يوسف،الآية : 20.
([37]) سورة يوسف،الآية : 23.
([38]) أنوار التنزيل و أسرار التأويل :3/160.
([39]) يقصد (رحمه الله): كناية عما تريد النساء من الرجال،راجع :مجمع البحرين :3 /55.
([40]) سورة يوسف،الآية : 23.
([41]) مجمع البيان في تفسير القرآن :5 /341 ،و أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3/160.
وفي تهذيب اللغة :6 /208:{هَيْتَ لَكَ} فمعناه: هَلُمّ لك.
([42]) سورة يوسف،الآية : 23.
([43]) كتاب العين :2 /229.
([44]) سورة يوسف،الآية : 23.
([45]) الكشف و البيان (تفسير الثعلبي):5/ 228.
وقطفير أو أطفير، و هو العزيز الذي كان على خزائن مصر، و الملك يومئذ الريان بن الوليد رجل من العماليق. راجع : الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :2 /453.
([46]) سورة يوسف،الآية : 24.
([47]) أنوار التنزيل و أسرار التأويل :3/160.
([48]) سورة يوسف،الآية : 25.
([49]) القاموس المحيط :3 /330.
([50]) سورة يوسف،الآية : 25.
([51])الصحاح :2 /522 ,والقاموس المحيط :1 /451 ,وزاد فيه :القَطْعُ المُسْتَأْصِلُ أو المُسْتَطيلُ.
([52]) سورة يوسف،الآية : 25.
([53]) جامع البيان فى تفسير القرآن:12/114 ،وبحر العلوم:2 /189 ,و زاد المسير فى علم التفسير:2 /432 ,والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/458.
([54]) سورة يوسف،الآية : 28.
([55]) أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3/161.
([56]) سورة يوسف،الآية : 29.
([57]) أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3/161.
([58]) سورة يوسف،الآية : 30.
([59]) أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3/161.
([60]) سورة يوسف،الآية : 30.
([61]) غشاء القلب. ينظر : كتاب العين :4 /360.
([62]) بحر العلوم :2 /190 ،و معانى القرآن :2 / 42 ,وفيه : قد خرق شغاف قلبها.
([63]) سورة يوسف،الآية : 31.
([64]) تفسير القمي :1 /343.
وهو ثمر ذهبيّ اللّون مختلف الشّكل معروف واحدته تُرَنْجة و أُتْرَنْجة قشره حارّ يابس فى الثّانية مفرّح يطيّب النّكهة و يقوى المعدة و لحمه بارد رطب فى الأولى. راجع : كتاب الماء :1 /192.
([65]) الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2 /463.
([66]) سورة يوسف،الآية : 31.
([67]) أنوار التنزيل و أسرار التأويل :3 /162.
وفي تهذيب اللغة :10 /120 : روي عن مجاهد أنه قال: أَكْبَرْنَهُ: حِضْنَ، و ليس ذلك بالمعروف في اللغة. و أنشد بعضهم:
نأتِي النِّسَاء على أَطْهَارِهنَّ و لا نأتِي النِّساءَ إذا أكبَرْنَ إكبْارا
(قلت): و إن صحت هذه اللفظة بمعنى الحيض فلها مخرجٌ حسنٌ، و ذلك أنَّ المرأةَ إذا حاضتْ أوَّل ما تحيض فقد خَرجَتْ من حدِّ الصِّغَرِ إلى حدِّ الكِبَر.
فقيل لها: أَكبَرتْ أي حاضت فدخلت في حدِّ الكبَر الموجبِ عليها الأمرَ و النّهْيَ ،و أخبرني المنذري عن أبي الهيثم أَنه قال: سأَلت رجلًا من طيئٍ،فقلت له: يا أَخا طيئٍ: أ لكَ زَوْجةٌ؟ قال: لا و اللَّه ما تزَوَّجت، و قد وُعِدْتُ في بنتِ عمٍّ لي ،قلت: و ما سِنُّها؟ قال: قد أكْبرَتْ أو كَرَبَتْ ،فقال: حاضَتْ،(قلت): أنا: فَلُغَة الطَّائِيِّ تصحح أنَ إِكْبَارَ المرْأَة أوَّلُ حيضها إلَّا أنَّ هَاءَ الكِنَاية في قولِ اللَّه فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ ينفي هذا المعنى، فالصَّحيح أنَّهُنَّ لما رأين يوسفَ رَاعَهُنَّ جماله فأعظمنه.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|