([1])  سورة يوسف عليه السّلام مائة و إحدى عشرة آية، و ألف و تسعمائة و ستّة و ستّون كلمة، و تسعة آلاف و سبعمائة و ستّ و سبعون حرفا، و عن أبيّ بن كعب رضي اللّه عنه أنّه قال: [علّموا أرقّاءكم سورة يوسف، فأيّها مسلم قرأها و علّمها أهله أو ما ملكت يمينه، هوّن اللّه عليه سكرات الموت، و أعطاه من القوّة أن لا يحسد مسلما]  ،راجع: التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبرانى) :3 /464.
 
([2])  سورة يوسف،الآية : 5.
 
([3])  مجمع البحرين :3 /139.
 
([4])  سورة يوسف،الآية : 8.
 
([5])  تهذيب اللغة :2 /29.
 
([6])  سورة يوسف،الآية : 9.
 
([7])  تفسير الصافي :3 /7.
 
([8])  سورة يوسف،الآية : 9.
 
([9])  الواضح فى تفسير القرآن الكريم:1/ 377 ,والكشف و البيان (تفسير الثعلبي):5 /200 ،و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/ 447.
 
([10])  سورة يوسف،الآية : 10.
 
([11])  التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبراني):3/ 469 ،ومجمع البيان في تفسير القرآن:5/ 325.
 
([12])  سورة يوسف،الآية : 10.
 
([13])  عيون التفاسير(للسيواسي ت 860 هـ) :2 /225 ،والسراج المنير:2/ 105.
 
([14])  سورة يوسف،الآية : 12.
 
([15])  جاء في تهذيب اللغة :2 /160 : قال أبو عبيدة: معنى يَرْتَعْ: يلهو ،و قال في معنى قوله: أَرْسِلْهُ مَعَنا غَداً يَرْتَعْ وَ يَلْعَبْ أي يلهو و يَنعَم. و قال غيره: معناه: يسعى و ينبسط. و قيل معنى قوله يَرْتَعْ: يأكل. و احتجّ بقوله:
و حبيب لي إذا لاقيته                        و إذا يخلو له لحمي رَتَعْ
معناه: أكله. 
وفي معجم مقاييس اللغة:2 /486 : هى تدلُّ على الاتّساع فى المأكل. تقول: رَتَعَ يَرْتَع، إذا أكل ما شاء، و لا يكون ذلك إلّا فى الخِصب.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبرانى):3 /470 : أي يذهب و يجيء و ينشط؛ و يقرأ كلاهما بالنّون و الياء. و الرّتع: هو التردّد يمينا و شمالا للاتساع في الملاذ. و من قرأ (يرتع) بالياء فهو من يرتع؛ أي يرعى ماشيته، و اللّعب: هو الفعل الذي يطلب منه التّفريح من غير عاقبة محمودة، و هو على وجهين: مباح و محظور، كما قال عليه السّلام: [كلّ لعب حرام إلّا ثلاثة: ملاعبة الرّجل أهله، و نبله بقوسه، و تأديبه فرسه]
 
([16])  سورة يوسف،الآية : 12.
 
([17])  مجمع البيان في تفسير القرآن :5 /328.
 
([18])  سورة يوسف،الآية : 15.
 
([19])  مجمع البيان في تفسير القرآن:5/408.
 
([20])  سورة يوسف،الآية : 17.
 
([21])  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/451 ،وزاد فيه : أو في الرمي.
وفي تهذيب اللغة :8 /317 : ذهبنا ننْتَضِلُ في الرَّمي.
 
([22])  سورة يوسف،الآية : 17.
 
([23])  كتاب العين :2 /83.
 
([24])  سورة يوسف،الآية : 18.
 
([25])  سورة يوسف،الآية : 19.
 
([26])  الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:1/541 ،والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/452.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :8 /572: السَّيَّارةُ: القَوْمُ يَسِيرُونَ، أُنِّث على مَعْنَى الرُّفْقَة أو الجَمَاعة، فأما قِراءةُ من قَرَأ:{تلتقطه بعض السّيّارة} [يوسف: 10]. فإنه أنَّثَ، لأن بعضها سَيَّارَةٌ.
وفي الصحاح :2 /691: السَّيَّارَةُ: القافلةُ.
 
([27])  سورة يوسف،الآية : 19.
 
([28])  تذكرة الأريب في تفسير الغريب( غريب القرآن الكريم لابن الجوزي ت597 هـ) :170.
 
([29])  سورة يوسف،الآية : 19.
 
([30])  مفردات ألفاظ القرآن :125.
 
([31])  سورة يوسف،الآية : 19.
 
([32])  سورة يوسف،الآية : 19.
 
([33])  تفسير المراغى:12/ 123.
 
([34])  جمهرة اللغة :1 /289 ،والقاموس المحيط :2 /317 ،وزاد فيه: والظُّلْمُ.
 
([35])  يقصد (رحمه الله) : قوله تعالى:{دَراهِمَ مَعْدُودَةٍ} ،جاء في المحكم و المحيط الأعظم :5 /88: قال الزجاج: بخس,أي: ظلم؛ لأن الإنسان الموجود لا يَحل بَيعه.
جاء فى التفسير: أنه بِيع بعشرين درهما؛ و قيل باثنين و عشرين، أخذ كل واحد من إخوته درهمين؛ و قيل بأربعين درهما.
 
([36])  سورة يوسف،الآية : 20.
 
([37])  سورة يوسف،الآية : 23.
 
([38])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل :3/160.
 
([39])  يقصد (رحمه الله): كناية عما تريد النساء من الرجال،راجع :مجمع البحرين :3 /55.
 
([40])  سورة يوسف،الآية : 23.
 
([41])  مجمع البيان في تفسير القرآن :5 /341 ،و أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3/160.
وفي تهذيب اللغة :6 /208:{هَيْتَ لَكَ} فمعناه: هَلُمّ لك.
 
([42])  سورة يوسف،الآية : 23.
 
([43])  كتاب العين :2 /229.
 
([44])  سورة يوسف،الآية : 23.
 
([45])  الكشف و البيان (تفسير الثعلبي):5/ 228.
وقطفير أو أطفير، و هو العزيز الذي كان على خزائن مصر، و الملك يومئذ الريان بن الوليد رجل من العماليق. راجع : الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :2 /453.
 
([46])  سورة يوسف،الآية : 24.
 
([47])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل :3/160.
 
([48])  سورة يوسف،الآية : 25.
 
([49])  القاموس المحيط :3 /330.
 
([50])  سورة يوسف،الآية : 25.
 
 ([51])الصحاح :2 /522 ,والقاموس المحيط :1 /451 ,وزاد فيه :القَطْعُ المُسْتَأْصِلُ أو المُسْتَطيلُ.
 
([52])  سورة يوسف،الآية : 25.
 
([53])  جامع البيان فى تفسير القرآن:12/114 ،وبحر العلوم:2 /189 ,و زاد المسير فى علم التفسير:2 /432 ,والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/458.
 
([54])  سورة يوسف،الآية : 28.
 
([55])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3/161.
 
([56])  سورة يوسف،الآية : 29.
 
([57])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3/161.
 
([58])  سورة يوسف،الآية : 30.
 
([59])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3/161.
 
([60])  سورة يوسف،الآية : 30.
 
([61])  غشاء القلب. ينظر : كتاب العين :4 /360.
 
([62])  بحر العلوم :2 /190 ،و معانى القرآن  :2 / 42 ,وفيه : قد خرق شغاف  قلبها.
 
([63])  سورة يوسف،الآية : 31.
 
([64])  تفسير القمي :1 /343.
وهو ثمر ذهبيّ اللّون مختلف الشّكل معروف واحدته تُرَنْجة و أُتْرَنْجة قشره حارّ يابس فى الثّانية مفرّح يطيّب النّكهة و يقوى المعدة و لحمه بارد رطب فى الأولى. راجع : كتاب الماء :1 /192.
 
([65])  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2 /463.
 
([66])  سورة يوسف،الآية : 31.
 
([67])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل :3 /162.
وفي تهذيب اللغة :10 /120 : روي عن مجاهد أنه قال: أَكْبَرْنَهُ: حِضْنَ، و ليس ذلك بالمعروف في اللغة. و أنشد بعضهم:
نأتِي النِّسَاء على أَطْهَارِهنَّ و لا                        نأتِي النِّساءَ إذا أكبَرْنَ إكبْارا
(قلت): و إن صحت هذه اللفظة بمعنى الحيض فلها مخرجٌ حسنٌ، و ذلك أنَّ المرأةَ إذا حاضتْ أوَّل ما تحيض فقد خَرجَتْ من حدِّ الصِّغَرِ إلى حدِّ الكِبَر.
فقيل لها: أَكبَرتْ أي حاضت فدخلت في حدِّ الكبَر الموجبِ عليها الأمرَ و النّهْيَ ،و أخبرني المنذري عن أبي الهيثم أَنه قال: سأَلت رجلًا من طيئٍ،فقلت له: يا أَخا طيئٍ: أ لكَ زَوْجةٌ؟ قال: لا و اللَّه ما تزَوَّجت، و قد وُعِدْتُ في بنتِ عمٍّ لي ،قلت: و ما سِنُّها؟ قال: قد أكْبرَتْ أو كَرَبَتْ ،فقال: حاضَتْ،(قلت): أنا: فَلُغَة الطَّائِيِّ تصحح أنَ إِكْبَارَ المرْأَة أوَّلُ حيضها إلَّا أنَّ هَاءَ الكِنَاية في قولِ اللَّه فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ ينفي هذا المعنى، فالصَّحيح أنَّهُنَّ لما رأين يوسفَ رَاعَهُنَّ جماله فأعظمنه.