أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-10-2014
1098
التاريخ: 2023-03-29
974
التاريخ: 2-12-2020
8214
التاريخ: 4-12-2015
1820
|
قد نطق القرآن بما كان من أسباط يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم خليل الرحمن (عليه السلام) في ظلم أخيهم يوسف ، و إلقائهم له في غيابت الجب ، وتقريرهم بدمه بذلك ، وبيعهم إياه بالثمن البخس ، ونقضهم عهده في حراسته و تعمدهم معصيته في ذلك ، وحقوقه وإدخال الهم عليه بما صنعوه بأحب ولده إليه ، وأوصلوه إلى قلبه مـن الـغـم بذلك ، و تمويههم على دعواهم على الذئب ، أنه أكله بما جاؤوا به على قميصه من الدم ويمينهم بالله العظيم على براءتهم مما اقترفوه في ظلمه من الإثـم وهـم لما أنكروه متحققون ، وببطلان ما ادعوه في أمر يوسف (عليه السلام) عارفون.
هذا وهم أسباط النبيين ، وأقرب الخلق نسباً بنبي الله وخليله إبراهيم(عليه السلام) ، فما الذي أنكر ممن هو دونهم في الدنيا والدين: أن أعتمد باطلاً يعلم خطاؤه فيه على اليقين ، ويدفع . حقاً قد قامت عليه الحجج الواضحة والبراهين(1).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ الفصول العشرة : 10، والمصنفات 3: 62.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
|
|
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
|
|
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم
|