أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-10-2014
1611
التاريخ: 2024-07-15
599
التاريخ: 11-10-2015
1618
التاريخ: 11-10-2014
1303
|
قد نطق القرآن بما كان من أسباط يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم خليل الرحمن (عليه السلام) في ظلم أخيهم يوسف ، و إلقائهم له في غيابت الجب ، وتقريرهم بدمه بذلك ، وبيعهم إياه بالثمن البخس ، ونقضهم عهده في حراسته و تعمدهم معصيته في ذلك ، وحقوقه وإدخال الهم عليه بما صنعوه بأحب ولده إليه ، وأوصلوه إلى قلبه مـن الـغـم بذلك ، و تمويههم على دعواهم على الذئب ، أنه أكله بما جاؤوا به على قميصه من الدم ويمينهم بالله العظيم على براءتهم مما اقترفوه في ظلمه من الإثـم وهـم لما أنكروه متحققون ، وببطلان ما ادعوه في أمر يوسف (عليه السلام) عارفون.
هذا وهم أسباط النبيين ، وأقرب الخلق نسباً بنبي الله وخليله إبراهيم(عليه السلام) ، فما الذي أنكر ممن هو دونهم في الدنيا والدين: أن أعتمد باطلاً يعلم خطاؤه فيه على اليقين ، ويدفع . حقاً قد قامت عليه الحجج الواضحة والبراهين(1).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ الفصول العشرة : 10، والمصنفات 3: 62.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|