المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 13877 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

قصّة بيعة (هند) زوجة أبي سفيان
1-12-2014
النشأ الأولى هي نشأة العالم
2/9/2022
مَنْ يُتَّقَى شَرُّهُ‏
22-4-2019
المواصفات القياسية الإيزو 9000
28-6-2016
تهيئة المياه
25-5-2016
محمد بن الفرج
30-8-2016


مواعيد زراعة الفراولة (الشليك) ومتطلباتها  
  
9435   09:45 صباحاً   التاريخ: 12-10-2020
المؤلف : د. احمد عبد المنعم حسن
الكتاب أو المصدر : انتاج محاصيل الخضر (1991)
الجزء والصفحة : ص 333-334
القسم : الزراعة / الفاكهة والاشجار المثمرة / الفراولة او الشليك /

مواعيد زراعة الفراولة (الشليك) ومتطلباتها

يزرع الشليك البلدي في مصر من منتصف أغسطس حتى آخر أكتوبر، وتفضل الزراعة المبكرة لتشجيع النمو الخضري في بداية حياة النبات، وهو ما تناسبه الحرارة المرتفعة، والفترة الضوئية الطويلة. ولكن يعاب على الزراعة المبكرة أنها تؤدي إلى غياب نسبة كبيرة من الجور؛ لذا.. فإن الزراعة تتم غالبا في موعد متوسط من آخر شهر سبتمبر إلى بداية شهر أكتوبر.

أما أصناف الشليك الأجنبية.. فإنها تزرع في مصر في موعدين كما يلى:

الزراعة الشتوية

تتم الزراعة في شهر سبتمبر وأكتوبر بشتلات محلية أو مستوردة، سبق تخزينها لمدة 3 - 5 أسابيع ، على درجة حرارة 1 - 2 م. وتتوقف مدة التخزين على الصنف، ومنطقة إنتاج الشتلات. ويعني ذلك أن تقليع الشتلات يتم قبل الزراعة بمدة أقصاها خمسة أسابيع. وقد تستعمل الشتلات المستوردة مباشرة بدون تخزين إضافي على درجة الحرارة المنخفضة. ويؤدي التخزين الزائد في الحرارة المنخفضة، أو الزراعة المتأخرة عن شهر أكتوبر إلى سرعة اتجاه النباتات نحو تكوين المدادات ونقص المحصول.

تكون الزراعة على خطوط بعرض ۷۰-۸۰ سم (أي يكون التخطيط بمعدل ۹ - ۱۰ خطوط في القصبتين)، وفي جور تبعد عن بعضها بمسافة 25 سم. ويلاحظ أن هذه المسافات أضيق مما في العروة الصيفية؛ نظرا لضعف النمو النباتي في هذه العروة ؛ مما يستلزم زيادة كثافة الزراعة؛ لتعويض النقص المتوقع في محصول النبات الواحد.

تتميز هذه العروة بالإثمار المبكر ، والجودة العالية ، وانخفاض تكاليفها ؛ لقصر الفترة من الزراعة إلى الحصاد ، وسهولة الحصاد ؛ لأن النباتات تكون صغيرة ، والثمار كبيرة ومكشوفة . ويعاب عليها انخفاض محصولها ( يزيد قليلا على نصف محصول العروة الصيفية ) ، واقتصار زراعتها على المناطق الساحلية التي تكون دافئة شتاء (وذلك أمر ضروري لتشجيع النمو النباتي السريع خلال فترة النهار القصيرة). ومن أنسب الأصناف هذه العروة .. تايوجا : وهو يلزمه نحو ثلاثة أسابيع من التخزين البارد ، وسيكويا : وتنمو شتلاته جيدة سواء خزنت في مخازن باردة ، أم لم تخزن ، وأليسو : وتتطلب شتلاته مدة أطول من التخزين البارد. وتبدأ هذه العروة في الإثمار مبكرة - بشهر كامل على الأقل - عن بداية نضج الثمار الأولى في التكوين في العروة الصيفية.

الزراعة الصيفية

تتم الزراعة في شهر يوليو وأغسطس بشتلات سبق تقليعها في شهر يناير، وخزنت على درجة (-2 الى -1 م) لمدة 6 - 7 أشهر حتى ميعاد الزراعة . وبينما تضر درجات الحرارة الأقل من ذلك بالشتلات المخزنة.. فإن درجات الحرارة الأعلى من ذلك لا تجدي في وقف النمو النباتي، ومنع نمو الفطريات التي تصيب الشتلات بالعفن خلال فترة التخزين الطويلة. كما تجدر الإشارة إلى أن الزراعة المبكرة عن الموعد المناسب تؤدي إلى ضعف النمو، وإنتاج ثمار صغيرة طرية، بينما تؤدى الزراعة المتأخرة إلى كثرة النمو الخضري، وكثرة إنتاج المدادات، وضعف المحصول.

تكون الزراعة على خطوط بعرض ۹۰ - ۱۰۰ سم (أي يكون التخطيط بمعدل ۷ - ۸ خطوط في القصبتين)، وفي جور تبعد عن بعضها بمسافة 35 سم.

تتميز هذه العروة بارتفاع محصولها، لكن يعاب عليها مرور سبعة أشهر على الأقل من الزراعة حتى بداية الحصاد، كما أن هذه البداية تكون هي الأخرى مبكرة كثيرا على المحصول الرئيسي، ومن الأصناف المناسبة لهذه العروة: تايوجا، وفرزنو، وسولانا، وتزرع مبكرة في شهر يوليو. والصنفان: تورى، وساليناس، وتزرع متأخرة في شهر أغسطس.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.