1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

الحياة الاسرية

الزوج و الزوجة

الآباء والأمهات

الأبناء

مقبلون على الزواج

مشاكل و حلول

الطفولة

المراهقة والشباب

المرأة حقوق وواجبات

المجتمع و قضاياه

البيئة

آداب عامة

الوطن والسياسة

النظام المالي والانتاج

التنمية البشرية

التربية والتعليم

التربية الروحية والدينية

التربية الصحية والبدنية

التربية العلمية والفكرية والثقافية

التربية النفسية والعاطفية

مفاهيم ونظم تربوية

معلومات عامة

الاسرة و المجتمع : الحياة الاسرية : مشاكل و حلول :

معالجة الغضب لدى الأطفال

المؤلف:  د. علي القائمي

المصدر:  تربية الأطفال واليافعين وإعادة تأهيلهم

الجزء والصفحة:  ص311ـ312

13-1-2016

2356

من اللازم مراعاة النقاط التالية في مسيرة معالجة حالة الغضب لدى الأطفال:ـ

1ـ حينما لا يتسبب غضب الطفل بضرر له أو لمن حوله فإن العلاج هو ان يتم عدم الاهتمام به.

2ـ ينبغي ان يتحلى القدوة للطفل في المنزل والمدرسة بصفات مثالية.

3ـ لا يحل الالتزام بموقف متعنت والابتعاد عن الأطفال الغاضبين شيئاً من المشكلة بل وسيجرح مشاعرهم أيضاً.

4ـ لا ينبغي الاستسلام امام غضب الأطفال ممن تتراوح أعمارهم بين الثانية والثالثة من العمر بل يفترض المقاومة قدر الإمكان.

5ـ وفي الوقت نفسه يجب أن لا يجبر الطفل على الطاعة العمياء وإلا اضر ذلك بمستقبله.

6ـ الغضب لا ينبغي مقابلته بالغضب وإلا سيثير في الطفل شعوراً بالاستياء والنفور من المربي.

7ـ ترك اسلوب التهديد والترهيب في تهدئة الطفل لأن ذلك سيفقده ثقته بنفسه.

8ـ يمكن الاستفادة من التخويف شريطة ضمان عدم ترتيب آثار سيئة على الطفل.

9ـ لا بد من مراعاة الحذر واخذ الحيطة في عملية بناء وتأهيل الطفل، فلا يؤخذ الشيء الذي يحبه من يده مرة واحدة.

10ـ يجب ان يراعى الجانب التدريجي للأمور في عملية إصلاح وتأهيل الطفل إذ من غير المنطقي ان نتوقع انه سيطوي مراحل النمو دفعة واحدة، هذا فضلاً عن ان السرعة والتسرع تصاحبهما دوماً العثرات والسقطات.

 

 

معالجة الغضب لدى الأطفال

المؤلف : د. علي القائمي

الكتاب : تربية الأطفال واليافعين وإعادة تأهيلهم[ص311ـ312]

________________

من اللازم مراعاة النقاط التالية في مسيرة معالجة حالة الغضب لدى الأطفال:ـ

1ـ حينما لا يتسبب غضب الطفل بضرر له أو لمن حوله فإن العلاج هو ان يتم عدم الاهتمام به.

2ـ ينبغي ان يتحلى القدوة للطفل في المنزل والمدرسة بصفات مثالية.

3ـ لا يحل الالتزام بموقف متعنت والابتعاد عن الأطفال الغاضبين شيئاً من المشكلة بل وسيجرح مشاعرهم أيضاً.

4ـ لا ينبغي الاستسلام امام غضب الأطفال ممن تتراوح أعمارهم بين الثانية والثالثة من العمر بل يفترض المقاومة قدر الإمكان.

5ـ وفي الوقت نفسه يجب أن لا يجبر الطفل على الطاعة العمياء وإلا اضر ذلك بمستقبله.

6ـ الغضب لا ينبغي مقابلته بالغضب وإلا سيثير في الطفل شعوراً بالاستياء والنفور من المربي.

7ـ ترك اسلوب التهديد والترهيب في تهدئة الطفل لأن ذلك سيفقده ثقته بنفسه.

8ـ يمكن الاستفادة من التخويف شريطة ضمان عدم ترتيب آثار سيئة على الطفل.

9ـ لا بد من مراعاة الحذر واخذ الحيطة في عملية بناء وتأهيل الطفل، فلا يؤخذ الشيء الذي يحبه من يده مرة واحدة.

10ـ يجب ان يراعى الجانب التدريجي للأمور في عملية إصلاح وتأهيل الطفل إذ من غير المنطقي ان نتوقع انه سيطوي مراحل النمو دفعة واحدة، هذا فضلاً عن ان السرعة والتسرع تصاحبهما دوماً العثرات والسقطات.

 

 

 

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي