الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
الأحياء في المياه العذبة
المؤلف:
د. عبد العباس فضيخ الغريري ، د. سعدية عاكول الصالحي
المصدر:
جغرافية الغلاف الحيوي (النبات والحيوان)
الجزء والصفحة:
ص 165 ـ 166
2025-09-20
188
يطلق بعض العلماء المختصين على المياه في اليابسة Hydrology ، ويدرس المياه من حيث خواصها الفيزيائية والكيمياوية وتوزيعها الجغرافي ، كما يهتم بها كبيئة تعيش فيها الأحياء ، والمياه العذبة لا تشكل إلا نسبة بسيطة تقدر بـ 0.6% من نسبة المياه السطحية وتعادل 8.36 مليون كم2 ، وتوجد على شكل بحيرات ووديان وأنهارمياه سطحية ومياه جوفية ورطوبة أرضية.
وتختلف بيئة المياه العذبة عن بيئة المياه المالحة في كون الملوحة وتوزيعها يؤثرعلى تنوع وتوفر الأحياء في المياه العذبة ، وكذلك تظهر اختلافات كبيرة في الخواص الفيزيائية والكيماوية للمياه العذبة وهذا ما لا نجده في المياه المالحة وتقسم إلى:
أ - مياه راكدة.
ب - مياه جارية.
تشمل المياه الراكدة البحيرات والمستنقعات والأحواض والبحيرات وتنقسم إلى :
أ - بحيرات قطبية.
ب - بحيرات معتدلة.
ج بحيرات مدارية.
ونتيجة لعناصر المناخ نجدها تتركز في العروض العليا الشمالية والجنوبي ، وتعد البحيرات بيئة حياتية يؤثر في اعماقها التوزيع الحراري ، ففي القطب يتجمد سطحها وترتفع درجة حرارة المياه تحت السطحية تدريجياً إلى أن تصل إلى درجة (5م) ، أما المنطقة المعتدلة فيصل فيها حد التوازن بسبب تأثير الحرارة في تباين كثافة الماء. ففي البحيرات ترتفع درجة الحرارة السطحية للمياه حتى تصل إلى 4م وبهذا تعمل حركة رأسية إلى القاع وتستمر هذه الحركة إلى أن تتجانس المياه ، وإن هذه الحركة تراها معكوسة في البحيرات القطبية فتكون الحركة من الأسفل إلى الأعلى.
الاكثر قراءة في جغرافية المياه
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
