سلوكيات الحروب التجارية (تحليل سلوك المستهلك في ظل العولمة والحروب التجارية ــ مصفوفة السلوك قبل وبعد العولمة)
المؤلف:
د . فريد النجـار
المصدر:
الحروب التجارية المعاصرة
الجزء والصفحة:
ص287 - 293
2025-07-25
301
القسم الثالث
سلوكيات الحروب التجارية
الفصل التاسع: تحليل سلوك المستهلك في ظل العولمة والحروب التجارية
الفصل العاشر: الحروب التجارية وضرورة إعادة هيكلة الشركات العربية
الفصل الحادي عشر: ضرورة تجديد الأسواق العربية لمواجهة الحروب التجارية
الفصل الثاني عشر: منظمة التجارة العالمية والحروب الصناعية
القسم الثالث
سلوكيات الحروب التجارية
يترتب على الحروب التجارية العديد من المشكلات والأزمات ينتج بسببها وكنتيجة لها سلوكيات من الجانب الأجنبي وأخرى من الجانب العربي مثال :

وسوف نناقش في هذا القسم أربعة فصول تشمل:
الفصل التاسع: تحليل سلوك المستهلك في ظل العولمة والحروب التجارية.
الفصل العاشر: ضرورة إعادة هيكلة الشركات العربية للتعامل مع الحروب التجارية.
الفصل الحادي عشر: تجديد الأسواق العربية لمواجهة الحروب التجارية.
الفصل الثالث عشر: مناقشة آثار منظمة التجارة العالمية على مستقبل الأسواق العربية.
وذلك للوصول إلى شكل:
ـ سلوك البائعين الأجانب.
ـ سلوك المشترين العرب.
ـ سلوك الوسطاء التجاريون.
ـ سلوك الناقلات واللوجستيات العملاقة للسلع الأجنبية إلى الأسواق العربية.
ـ التصرف على اتجاهات الشراء وعادات الاستهلاك العربية نحو السلع والخدمات الأجنبية.
الفصل التاسع
تحليل سلوك المستهلك في ظل العولمة والحروب التجارية
1- سلوك المستهلك قبل وبعد العولمة.
2 ـ سلوك المستهلك في ظل الحروب التجارية.
3- أبعاد السلوك الجماعي في الشركات الأجنبية.
4- العولمة وسلوك الشركات الأجنبية.
5- استراتيجية التفوق التنظيمي لمواجهة الحروب التجارية.
6- الاتجاهات المؤثرة في السلوك الوطني في القرن 21.
7- السلوك التنظيمي العربي العالمي.
8 ـ مفاتيح النجاح السلوكي في مواجهة الحروب التجارية.
9 ـ البيئة العالمية والحروب التجارية.
10 - النموذج الإيماني لمواجهة الحروب التجارية.
الخلاصة.
الفصل التاسع
تحليل سلوك المستهلك في ظل العولمة والحروب التجارية
تؤثر العولمة والحروب التجارية على سلوكيات واتجاهات المستهلكين والموزعين والموردين في الأسواق العربية، ويتطلب ذلك ضرورة التعلم من الدروس في الماضي وتجديد وبناء الأسواق والإنتاج والحفاظ على التراث العربي.
1- مصفوفة السلوك قبل وبعد العولمة:
تؤثر العولمة في السلوك بالشركات وبالمؤسسات وبالتالي يجب تطوير المهارات السلوكية بما يتواكب ويناسب التحولات الجديدة من حيث الإدراك والتعلم والتدريب ومن حيث الاتصالات والتفاوض وحل المشكلات واتخاذ القرارات والتخطيط. ونوضح فيما يلي أهم الفروق بين المهارات السلوكية والمعلوماتية (الفردية ــ الجماعية ــ المؤسستية) قبل العولمة وبعد العولمة.
حيث يجب الاستعداد للتعامل مع التحولات العالمية باستخدام النموذج التالي:
(أ) تحليل عناصر القوة والضعف في السوق العربي مثال (في بناء الأسواق وقنوات التوزيع - إشباع الحاجات والحوافز والدوافع والتعلم من تجارب الماضي في الحروب التجارية).
(ب) تحليل الفرص المحيطة والمعوقات والصعوبات سواء في البيئة العربية أو الإقليمية أو المحلية والتعرف على التهديدات التي تواجه الشركات والأسواق العربية. وبناء على ذلك يجب تحديد المسارات السلوكية المناسبة لتحقيق الأهداف والمرامي والغايات لتجنب وللتصدي للحروب التجارية.
* المرامي: التحول في الإدراك والرؤية والاتجاهات القيادة، والسلوك للحفاظ على الأسواق العربية وعادات الشراء وأنماط الاستهلاك.
* الأهداف: اتخاذ القرارات - حل المشكلات الاتصالات - تجديد الأسواق العربية وتطبيق أساليب التسويق الحديثة
* الغايات: التنمية المتواصلة - القيم - الإنتاجية الإبداع - النمو – التقدم ــ التنافس - البقاء للحفاظ على الثروات العربية
وفيما يلي نعرض الفرق بين السلوك التجاري قبل وبعد العولمة:
مصفوفة السلوك التجاري قبل وبعد الحروب التجارية


الاكثر قراءة في التكتلات والنمو والتنمية الأقتصادية
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة