x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

اخبار الساحة الاسلامية

أخبار العتبة العلوية المقدسة

أخبار العتبة الحسينية المقدسة

أخبار العتبة الكاظمية المقدسة

أخبار العتبة العسكرية المقدسة

أخبار العتبة العباسية المقدسة

أخبار العلوم و التكنولوجيا

الاخبار الصحية

الاخبار الاقتصادية

الاخبار : أخبار العلوم و التكنولوجيا :

"ناسا" تختار شركة "سبيس إكس" لـ"مهمة خاصة" في 2030

المؤلف:  skynewsarabia.com

المصدر: 

الجزء والصفحة: 

2024-06-28

149

أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) الأربعاء أنها اختارت شركة "سبيس اكس" لتصنيع مركبة قادرة على دفع محطة الفضاء الدولية إلى الغلاف الجوي للأرض لتدميرها بعد وقف تشغيلها عام 2030.
وتصل قيمة العقد الذي ستبرمه الوكالة مع الشركة المملوكة للملياردير إيلون ماسك إلى 843 مليون دولار، بحسب بيان لناسا.
وسبق للوكالة الأميركية أن أعلنت عزمها دفع محطة الفضاء الدولية إلى الغلاف الجوي للأرض فوق أحد المحيطات بعد وقف تشغيلها. وسيتفكك عدد من قطع المحطة خلال العملية، فيما سينتهي الأمر بأخرى أكثر مقاومةً، في البحر.
وتتطلّب هذه العملية تصنيع مركبة قوية قادرة على دفع المحطة التي تزن نحو 430 ألف كيلوغرام.

وأوضحت ناسا أنّ المركبة التي ستبتكرها "سبيس إكس" يُفترض أن تساعد المحطة على "الخروج من المدار وتجنّب أي خطر على المناطق المأهولة".

وكمحطة الفضاء الدولية، يُفترَض أن تتحطم هذه المركبة عند عودتها إلى الغلاف الجوي للأرض، بحسب ناسا.
وبمجرد تصنيع المركبة، ستصبح تابعة لناسا التي ستكون مسؤولة عن تشغيلها خلال المهمة.
وقد تعهّدت الولايات المتحدة واليابان وكندا ودول أوروبية بمواصلة عمليات محطة الفضاء الدولية حتى العام 2030.
أما روسيا، فتعهّدت باستكمال المهمات في المحطة حتى 2028.
وكتبت ناسا الأربعاء: "إنّ إزالة محطة الفضاء الدولية بأمان من المدار هي مسؤولية وكالات الفضاء الخمس".
ورغم الحرب في أوكرانيا، تبقى محطة الفضاء الدولية إحدى مجالات التعاون النادرة بين واشنطن وموسكو.