x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الحياة الاسرية

الزوج و الزوجة

الآباء والأمهات

الأبناء

مقبلون على الزواج

مشاكل و حلول

الطفولة

المراهقة والشباب

المرأة حقوق وواجبات

المجتمع و قضاياه

البيئة

آداب عامة

الوطن والسياسة

النظام المالي والانتاج

التنمية البشرية

التربية والتعليم

التربية الروحية والدينية

التربية الصحية والبدنية والجنسية

التربية العلمية والفكرية والثقافية

التربية النفسية والعاطفية

مفاهيم ونظم تربوية

معلومات عامة

الاسرة و المجتمع : المجتمع و قضاياه : آداب عامة :

امتثال كلمات أهل البيت (عليهم السلام) في الحياة اليوميّة للأسرة

المؤلف:  مجموعة مؤلفين

المصدر:  الأسرة في رحاب القرآن والسنة

الجزء والصفحة:  ص294ــ301

2024-06-19

166

رسول الله (صلى الله عليه وآله): لا يُوسَّع المجلس إلا لثلاث: لذي سنّ لسنه، ولذي علم لعلمه، ولذي سلطان لسلطانه(1).

وعنه (صلى الله عليه وآله): إن المؤمن يأخذ بأدب الله عز وجل، إذا وُسع عليه اتسع، وإذا أُمسك عليه أمسك(2).

وعنه (صلى الله عليه وآله): المؤمن حرام كلّه: عِرضُه، ومالُه، ودمُه(3).

وعنه (صلى الله عليه وآله): ألا أنبئكم بخمس من كن فيه فليس بمتكبر: اعتقال(4)  الشاة... (إلى أن قال:) وأن يأكل الرجل مع عياله(5).

وعنه (صلى الله عليه وآله): أن في الجنة غرفاً من أصناف الجوهر كلّه، يُرى ظاهرها من باطنها وباطنها من ظاهرها، وفيها من النعيم واللذات والسرور ما لا عينٌ رأت، ولا أُذُن سمعت، ولا خَطَر على قلب بشر... (إلى أن قال:) لَمِن أفشى السلام، وأطعم الطعام، وأدام الصيام، وصلى بالليل والناس نيام(6).

وعنه (صلى الله عليه وآله): أفضل الصدقة على أختك أو ابنتك وهي مردودة عليك ليس لها كاسب غيرك(7).

الإمام علي (عليه السلام) - لأبنائه عند الاحتضار - يا بني عاشروا الناس عِشْرةً، إن غبتم حَنّوا إليكم، وإن فقدتم بكوا عليكم يا بَنيَّ إنّ القلوب جنود مجنّدة، تتلاحظ بالمودة وتتناجى بها، وكذلك هي في البغض، فإذا أحببتم الرجل من غير خير سبق منه إليكم فارجوه، وإذا أبغضتم الرجل من غير سوء سبق منه إليكم فاحذروه(8).

وعنه (عليه السلام) ـ في وصيته لولده الحسين (عليه السلام) -: أي بُنيّ، العافية عشرة أجزاء، تسعة منها في الصمت، إلا بذكر الله، و واحد في ترك مجالسة السفهاء(9).

وعنه (عليه السلام): لولدَيه الحسن والحسين (عليهما السلام): أوصيكما وجميعَ ولدي وأهلي، ومن بلغه كتابي، بتقوى الله، ونَظمِ أمركم، وصلاح ذات بينكم، فإنّي سمعت جدكما (صلى الله عليه وآله) يقول: صلاحُ ذات البين أفضل من عامة الصلاة والصيام(10).

وعنه (عليه السلام): ألا لا يَعْدِلنّ(11) أحدُكم عن القرابة يرى بها الخصاصة(12)، أن يسدها بالذي لا يزيده إن أمسكه، ولا ينقصه إن أنفقه(13).

وعنه (عليه السلام): إن لأهل الدِّين علامات يُعرفون بها: صدق الحديث، وأداء الأمانة، ووفاء بالعهد، وصلة الأرحام، و رحمة الضعفاء وقلّة المراقبة للنساء - أو قال: قلة المؤاتاة للنساء ـ، وبذل المعروف، وحسن الخلق وسعة الخلق واتباع العلم، و ما يُقرب إلى الله(14).

الإمام المجتبى (عليه السلام) - لما سئل عن الآثار التي على عاتق أبيه (عليه السلام) عندما غُسِّل: أما إنه لو كان حياً ما حدثتكم عنه، كان لا يمره به يوم من الأيام إلا أشبع فيه مسكيناً فصاعداً ما أمكنه، فإذا كان الليل نظر إلى ما فضلَ عن قُوت عياله يومَهم ذلك، فجعله في جراب، فإذا هدأ الناس وضعه على عاتقه وتخلّل المدينة، وقصد قوماً لا يسألون الناس إلحافاً(15)، ففرَّقَه فيهم من حيث لا يعلمون مَن هو ولا يعلم بذلك أحد من أهله غيري، فإنّي كنت اطلعت على ذلك منه، يرجو بذلك فضل إعطاء الصدقة بيده ودفعها سراً، وكان يقول: إن صدقة السر تطفئ غضب الرب(16).

الإمام الحسين (عليه السلام) - لولده السجاد: أي بُنيّ، إيّاك، وظلم من لا يجد عليك ناصراً إلا الله جل وعز(17).

الإمام السجاد (عليه السلام) - إلى بعض أصحابه: أما حقُّ أهل ملّتك عامة، فإضمار السلام، ونشر جناح الرحمة، والرفق بمُسيئهم، وتألّفهم واستصلاحهم، وشكر محسنهم إلى نفسه وإليك، فإنّ إحسانه إلى نفسه إحسانه إليك إذا كفّ عنك أذاه، وكفاك مؤونته، وحبَسَ عنك نفسه، فعمِّهم جميعاً بدعوتك، وانصرهم جميعاً بنُصرتك، وأنزلهم جميعاً منك منازلهم، كبيرهم بمنزلة الوالد، وصغيرهم بمنزلة الولد وأوسطهم بمنزلة الأخ، فمن أتاك تعاهَدتَه بلطف ورحمة، وصِل أخاك بما يجب للأخ على أخيه(18).

وعنه (عليه السلام) - لبعض بنيه -: يا بُنيَّ انظر خمسة فلا تصاحبهم ولا تحادثهم، ولا ترافقهم في طريق، فقال: يا أبه مَن هم؟ قال: إياك ومصاحبة الكذاب؛ فإنه بمنزلة السَّراب، يُقرّب لك البعيد ويبعّد لك القريب. وإيّاك ومصاحبةَ الفاسق؛ فإنّه بايعُك بأكلةٍ أو أقل من ذلك وإياك ومصاحبة البخيل؛ فإنّه يخذلك في ماله أحوج ما تكون إليه. وإياك ومصاحبة الأحمق؛ فإنه يريد أن ينفعك فيضرك، وإياك ومصاحبة القاطع لرحمه، فإنّي وجدته ملعوناً في كتاب الله(19).

وعنه (عليه السلام) - لولده الباقر (عليه السلام): كُفَّ الأذى، وارفض البَذاء(20)، واستعن على الكلام بالسكوت، فإنّ للقول حالاتٍ تضرّ، فاحذر الأحمق(21).

الإمام الباقر (عليه السلام): كان عليّ بن الحسين (عليه السلام) يقول لولده: اتقوا الكذب الصغير منه والكبير، في كل جد وهزل؛ فإنّ الرجل إذا كذب في الصغير، اجترأ على الكبير، أما علمتم أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: ما يزال العبد يصدق حتى يكتبه الله صديقاً، وما يزال العبد يكذب حتى يكتبه الله كذّاباً(22).

وعنه (عليه السلام) ـ لابنه: إصبر نفسَك على الحق؛ فإنّه مَن منع شيئاً في حق، أعطى في باطل مِثلَيه(23).

وعنه (عليه السلام): مِن حق المؤمن على أخيه المؤمن أن يُشبع جوعتَه، ويواري عورته، ويفرّجَ عنه كربته، ويقضيَ دَينه، فإذا مات خلفه في أهله و ولده(24).

وعنه (عليه السلام): قال عيسى بن مريم (عليه السلام): طوبى لمن كان صمته فكراً، ونظره عِبَراً، و وَسِعَه بيتُه، وبكى على خطيئته، وسَلِم الناس من يديه ولسانه(25).

وعنه (عليه السلام): رجع رسول الله (صلى الله عليه وآله) من سفر فدخل على فاطمة (عليها السلام)، فرأى على بابها ستراً وفي يديها سوارين من فضة، فخرج من بيتها، فدعت فاطمة (عليها السلام) ابنيها، فنزعت الستر وخلعت السوارين وأرسلتهما إلى النبي (صلى الله عليه وآله)، فدعا النبي (صلى الله عليه وآله) أهلَ الصُّفّة فقسمه بينهم قِطَعاً، ثم جعل يدعو الرجلَ منهم العاري الذي لا يُستَر بشيء، وكان ذلك الستر طويلاً ليس له عرض، فجعل يوزر الرجل، فإذا التقى عليه قَطَعَه، حتى قسّمه بينهم أُزُراً(26).

وعنه (عليه السلام): أن داود (عليه السلام) وقال لسليمان (عليه السلام): يا بُنيّ، إياك وكثرةَ الضَّحِك، فإنّ كثرة الضحك تترك العبد حقيراً يوم القيامة. يا بني، عليك بطول الصمت إلا من خيرٍ؛ فإنّ الندامة على طول الصمت مرّةً واحدة خير من الندامة على كثرة الكلام مرّات. يا بني، لو أن الكلام كان من فضة، كان ينبغي للصمت أن يكون من ذهب(27).

وعنه (عليه السلام) ـ لابنه جعفر (عليه السلام): إن الله خبأ(28) ثلاثة أشياء في ثلاثة أشياء: خبأ رضاه في طاعته، فلا تحقّرنّ من الطاعة شيئاً، فلعلّ رضاه فيه. وخبأ سخطه في معصيته، فلا تحقرن من المعصية شيئاً، فلعل سخطه فيه. وخبأ أولياءه في خَلقه، فلا تحقرن أحداً؛ فلعل الوليَّ ذلك(29).

الإمام الصادق (عليه السلام): كان أمير المؤمنين (عليه السلام) يدخل إلى أهله ويقول: عندكم شيء؟ وإلّا صمت، فإن كان عندهم شيء أتوه به، وإلا صام(30).

وعنه (عليه السلام) - لولده موسى (عليه السلام) -: يا بني، احفَظ وصيتي واحفظ مقالتي، فإنّك إن حَفِظتَها تَعِش سعيداً، وتمت حميداً. يا بني، إنّه من قنع بما قُسِم له استغنى، ومن مد عينه إلى ما في يد غيره مات فقيراً، ومن لم يرضَ بما قسم الله عزّ وجل اتهمَ الله تعالى في قضائه، ومن استصغر زلة نفسه استعظم زلّة غيره، ومن استعظم زلّة نفسه استصغر زلّة غيره. يا بُنيّ، مَن كشف حجاب غیره انكشفت عورات نفسه، ومن سلّ سيف البغي قُتِل به، ومن حفر لأخيه بئراً سقط فيها، ومن داخل السفهاءَ حُقِّر، ومَن خالط العلماء وُقّر، ومن دخل مداخل السوء اتهم. يا بني، قل الحق لك وعليك، وإياك والنميمة؛ فإنها تزرع الشحناء في قلوب الرجال. يا بني، إذا طلبت الجود فعليك بمعادنه؛ فإنّ للجود معادن، وللمعادن أُصولاً، وللأصول فروعاً وللفروع ثمراً، ولا يطيب ثمر إلا بفرع، ولا فرع إلا بأصل، ولا أصل إلا بمعدن طيب. يا بني، إذا زرتَ فَزُر الأخيار، ولا تزر الفجار؛ فإنهم صخرة لا ينفجر ماؤها، وشجرة لا يخضر ورقها، وأرض لا يظهر عُشبها(31).

وعنه (عليه السلام): ليس منا من لم يوقر كبيرنا، و يرحم صغيرنا(32).

وعنه (عليه السلام): من زار أخاه في الله في مرض أو صحة لا يأتيه خداعاً ولا استبدالاً(33)، وكل الله به سبعين ألف ملك ينادون في قفاه أن: طِبتَ وطابت لك الجنة، فأنتم زوّار الله، وأنتم وفد الرحمن، حتى يأتي منزله؛ فقال له يسير: جُعِلتُ فداك، وإن كان المكان بعيداً؟ قال: نعم يا يسير، وإن كان المكان مسيرة سنة، فإنّ الله جواد والملائكة كثيرة يشيعونه حتى يرجع إلى منزله(34).

وعنه (عليه السلام): أن الله تعالى يقول: ما من شيء إلا وقد كَفَلتُ به مـن يـقبضه غيري، إلا الصدقة؛ فإنّي أتلقفها بيدي تلقفاً، حتى أن الرجل ليتصدق بالتمرة أو بشق تمرة فأربيها كما يربي الرجل فَلُّوَّه(35) وفصيله، فتلقاني يوم القيامة وهي مثل جبل أحد، وأعظم من أُحد(36).

وعنه (عليه السلام) - لسفيان الثوري - يا سفيان، أدبني أبي (عليه السلام) بثلاث، ونهاني عن ثلاث: فأما اللواتي أدبني بهنّ فإنّه قال لي: يا بُني مَن يَصحَب صاحبَ السَّوء لا يَسلَّم، ومن لا يقيد يندم، ومن يدخل مداخل السُّوء يتهم، قلت: يا ابن بنت رسول الله، فما الثلاث اللواتي نهاك عنهن؟ قال: نهاني أن أصاحب حاسد نعمة، وشامتاً بمصيبة، أو حامل نميمة(37).

إسماعيل السكوني، عن الصادق (عليه السلام): أن رجلاً قال له: يا ابن رسول الله، إن قــومـاً مــن علماء العامة يَرْوُون أن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: إن الله يبغض اللحامين، ويمقت أهل البيت الذي يُؤكل فيه كلَّ يوم اللحم، فقال (عليه السلام): غلطوا غلطاً بيّناً، إنما قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الله يبغض أهل بيت يأكلون في بيوتهم لحوم الناس أي يغتابونهم، ما لهم لا يَرحمُهمُ الله! عمدوا إلى الكلام فحرّفوه بكثرة رواياتهم(38).

الإمام الكاظم (عليه السلام) - لبعض ولده: يا بني، إيّاك أن يراك الله في معصية نهاك عنها، وإياك أن يفقدك الله عند طاعة أمرك بها، وعليك بالجد، ولا تُخرِجنّ نفسك من التقصير في عبادة الله وطاعته؛ فإنّ الله لا يُعبَد حقَّ عبادته، وإياك والمزاح؛ فإنّه يذهب بنور إيمانك، ويستخفّ مروءتك، وإيّاك والضجر والكسل؛ فإنهما يمنعان حظك من الدنيا والآخرة(39).

وعنه (عليه السلام) ـ لبنيه: يا بني، إنّي مُوصيكم بوصيّة، مَن حَفِظها لم يضع معها، إن أتاكم آتٍ فأسمعكم في الأذن اليمنى مكروهاً، ثم تحوّل إلى الأذن اليسرى فاعتذر وقال: لم أقل شيئاً، فاقبلوا عُذره(40).

______________________________

(1) مشكاة الأنوار: 206، عنه في المستدرك 9: 65/3.

(2) الكافي 4: 12/12، عنه في الوسائل 15: 249/4.

(3) كتاب المؤمن: 72/199، عنه في المستدرك 9: 136/1.

(4) الاعتقال: الحبس (اللسان).

(5) جامع الأحاديث - الأعمال المانعة من الجنّة -: 286، عنه في المستدرك 12: 34/3.

(6) المحجة البيضاء 8: 369.

(7) نوادر الراوندي: 3، عنه في البحار 96: 180/27.

(8) أمالي الطوسي: 595/6 م26، عنه في البحار 74: 163/26.

(9) تحف العقول: 89، عنه في المستدرك 9: 17/8.

(10) نهج البلاغة 421، عنه في المستدرك 13: 441/1.

(11) يعدِلنّ، من عَدَل عن الشيء يَعدِل عَدْلاً وعُدْلاً: إذا مال وحاد عنه (اللسان).

(12) الخَصاصة: الحاجة والفقر (المجمع).

(13) شرح الغرر 2: 337/2779، عنه في المستدرك 15: 222/3.

(14) الكافي 2: 239/30، عنه في الوسائل 11: 148/21.

(15) الإلحاف: شدّة الإلحاح في المسألة (اللسان).

(16) دعائم الإسلام 1: 241، عنه في المستدرك 7: 183/8.

(17) تحف العقول: 246، عنه في البحار 78: 118/10.

(18) تحف العقول: 271/49، عنه في البحار 74: 20.

(19) تحف العقول: 279، عنه في البحار 78: 137/14.

(20) البَذاء: الفحش (المجمع).

(21) أعلام الدين 299، عنه في البحار 78: 161.

(22) الكافي 2: 338/2، عنه في البحار 72: 235/2.

(23) تحف العقول: 296، عنه في البحار 78: 176/36.

(24) الكافي 2: 169/1، عنه في البحار 74: 237/39.

(25) الاختصاص: 232، عنه في المستدرك 9: 17/6.

(26) المستدرك 6: 511/6.

(27) قرب الإسناد: 69/221، عنه في الوسائل 8: 530/17.

(28) خبأ الشيء: ستره (اللسان).

(29) کشف الغمة 148:2، عنه في البحار 78: 187/27.

(30) التهذيب 4: 188/14، عنه في الوسائل 7: 6/7.

(31) كشف الغمة 157:2، عنه في البحار 78: 201/33.

(32) الكافي 2: 2/165، عنه في الوسائل 8: 467/3.

(33) استبدله: أتخذ منه بدلاً (اللسان).

(34) الكافي 2: 177/7، عنه في البحار 74: 345/7.

(35) الفَلُوّ: المهر يُفصَل عن أمه لأنه يفتلي، أي: يُفطم (المجمع).

(36) التهذيب 4: 109/51، عنه في المحجة البيضاء 2: 94.

(37) تحف العقول: 376، عنه في البحار 78: 261/160.

(38) طب الأئمة (عليهم السلام): 139، عنه في المستدرك 9: 116/15.

(39) تحف العقول: 409، عنه في البحار 78: 320/15.

(40) کشف الغمة 2: 218، عنه في المستدرك 9: 56/3.