x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

تاريخ الفيزياء

علماء الفيزياء

الفيزياء الكلاسيكية

الميكانيك

الديناميكا الحرارية

الكهربائية والمغناطيسية

الكهربائية

المغناطيسية

الكهرومغناطيسية

علم البصريات

تاريخ علم البصريات

الضوء

مواضيع عامة في علم البصريات

الصوت

الفيزياء الحديثة

النظرية النسبية

النظرية النسبية الخاصة

النظرية النسبية العامة

مواضيع عامة في النظرية النسبية

ميكانيكا الكم

الفيزياء الذرية

الفيزياء الجزيئية

الفيزياء النووية

مواضيع عامة في الفيزياء النووية

النشاط الاشعاعي

فيزياء الحالة الصلبة

الموصلات

أشباه الموصلات

العوازل

مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة

فيزياء الجوامد

الليزر

أنواع الليزر

بعض تطبيقات الليزر

مواضيع عامة في الليزر

علم الفلك

تاريخ وعلماء علم الفلك

الثقوب السوداء

المجموعة الشمسية

الشمس

كوكب عطارد

كوكب الزهرة

كوكب الأرض

كوكب المريخ

كوكب المشتري

كوكب زحل

كوكب أورانوس

كوكب نبتون

كوكب بلوتو

القمر

كواكب ومواضيع اخرى

مواضيع عامة في علم الفلك

النجوم

البلازما

الألكترونيات

خواص المادة

الطاقة البديلة

الطاقة الشمسية

مواضيع عامة في الطاقة البديلة

المد والجزر

فيزياء الجسيمات

الفيزياء والعلوم الأخرى

الفيزياء الكيميائية

الفيزياء الرياضية

الفيزياء الحيوية

طرائق تدريس الفيزياء

الفيزياء العامة

مواضيع عامة في الفيزياء

تجارب فيزيائية

مصطلحات وتعاريف فيزيائية

وحدات القياس الفيزيائية

طرائف الفيزياء

مواضيع اخرى

مخفي الفيزياء

المفعول الكهروضوئي والنظرية الجسيمية والموجية:

المؤلف:  د. ناصر محي الدين ملوحي

المصدر:  بدائل نظرية الكم والنسبية وسرقات اينشتاين العلمية

الجزء والصفحة:  ص133–134

2023-10-22

484

كان المفعول الكهروضوئي معروفاً منذ ثمانينات القرن التاسع عشر وأول من اكتشف وحلل المفعول الكهروضوئي علمياً وأراد تطبيقه عملياً هو العالم العربي حسن كامل الصباح الذي كان لديه طموح واسع وكبير منذ أكثر من 80 سنة حيث أراد أن يبني مشروعاً ضخماً لتحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كهربائية أو ميكانيكية أو حرارية، فالضوء يقتلع، بين الفينة والأخرى، إلكترونات من سطح بعض المعادن فيولد تياراً كهربائياً ضئيلاً، بين فيليب لينارد عام 1902 أن زيادة شدة الضوء لا تجعل الإلكترونات تنطلق بطاقة أكبر، بل تولد عدداً أكبر من الإلكترونات بالطاقة ذاتها، ولا يفهم ذلك إذا كان الضوء مؤلفاً من موجات كما كان يعتقد معظم العلماء حينذاك، بينما يمكن فهمه بسهولة إذا كان الضوء يصدر كدفقات متقطعة من الجسيمات شبيهة بدفقات الرصاص من بندقية رشاشة، وسميت هذه الجسيمات بالفوتونات، التي تعتمد طاقتها على تواتر الإشعاع، فكلما كان التردد أعلى كان الفوتون أكثر طاقة والنسبة بين الطاقة والتواتر عدد ثابت يعرف بثابت بلانك.

مفعولان كهروضوئيان: عندما يسقط الضوء على معادن حساسة للضوء، فإن الإلكترونات تتحرر من ذرات المعدن فلو كان الضوء مكوناً من أمواج، فإننا نتوقع أن يؤدي تخفيض شدة سطوع الضوء إلى تباطؤ سرعة الإلكترونات الصادرة، والواقع هو أن ضوءاً خافتاً جداً يولد إلكترونات سريعة، ولا يمكن فهم هذا السلوك إلا إذا كان الضوء مؤلفاً من جسيمات، ويمكن تخيل هذا المفعول بدلالة نوافير عديدة من الماء مصوبة على علبة مليئة بكرات طاولة Ping–Pong. فعندما تفتح نافورة واحدة فقط، تظل طابة أو طابتان تطيران في الهواء بسرعة عالية.