x
هدف البحث
بحث في العناوين
بحث في اسماء الكتب
بحث في اسماء المؤلفين
اختر القسم
موافق
الحياة الاسرية
الزوج و الزوجة
الآباء والأمهات
الأبناء
مقبلون على الزواج
مشاكل و حلول
الطفولة
المراهقة والشباب
المرأة حقوق وواجبات
المجتمع و قضاياه
البيئة
آداب عامة
الوطن والسياسة
النظام المالي والانتاج
التنمية البشرية
التربية والتعليم
التربية الروحية والدينية
التربية الصحية والبدنية
التربية العلمية والفكرية والثقافية
التربية النفسية والعاطفية
مفاهيم ونظم تربوية
معلومات عامة
تصنيف الاضطرابات الوجدانية / إضطرابات ازدواج القطبية
المؤلف: د. محمد حسن غانم
المصدر: المرأة واضطراباتها النفسية والعقلية
الجزء والصفحة: ص163 ــ 165
2023-03-08
1260
ويأخذ الأنواع الآتية:
1- اضطراب ازدواج القطبية ـ النوع الأول:
ويشخص من خلال:
ـ تنطبق على المريض كافة معايير نوبة الهوس.
ـ أو ينطبق على المريض نوبة مختلطة كاملة.
ـ قد يتزامن مع نوبات إكتئاب جسيم أو هوس خفيف.
ـ اضطراب تتطلب شدته في العادة دخول المريض المستشفى.
2- اضطراب ازدواج القطبية - النوع الثاني:
ويشخص من خلال:
ـ يتضح من خلال دراسة وفحص تاريخ الحالة أن المريض قد أصيب بنوبة إكتئاب جسيم مرة واحدة على الأقل.
ـ أو أصيب بنوبة هوس خفيف مرة واحدة على الأقل.
ـ ألا يكون المريض قد أصيب بنوبات الهوس.
3- اضطراب ازدواج القطبية سريع التقلب:
ويتصف بالآتي:
ـ يتصف هذا النوع بظهور نوبات الإكتئاب والهوس.
ـ يتم التبادل بفاصل زمني قدره يومين أو خمسة أيام.
ـ يتسم بظهور نوبات مختلطة أو سريعة التقلب.
ـ يكون عرضة لاتخاذ شكل مزمناً.
4-هوس المراهقة:
ـ قد تختفي هذه العلامات إذا لجأ المراهق إلى: -
ـ تعاطي المخدرات.
ـ تعاطي الكحوليات.
ـ القيام بسلوك أو أكثر من السلوكيات المناهضة للمجتمع.
5- اضطراب المزاح الدوري:
ويتصف بالآتي:
ـ اضطراب أقل شدة من اضطرا ب إزدواج القطبية.
ـ تظهر خلاله الإصابة بفترات من الهوس الخفيف بالتبادل مع الإكتئاب متوسط الشدة.
ـ يتصف بمساره المزمن.
ـ يخلو من الأعراض الذهانية.
ـ يتطلب تشخصيه إستمرار وجود الأعراض لفترة لا تقل عن سنتين.
ـ تتساوى نسبة حدوثه في الإناث مع الذكور.
ـ تبدأ الإصابة به تدريجيا.
ـ يظهر لأول مرة في نهاية مرحلة المراهقة وبدايات سن الرشد.
ـ ينتشر بصورة كبيرة لدى الفئات التي تقبل على تعاطي المواد المخدرة والكحوليات.
ـ ينتشر الإكتئاب الجسيم واضطراب إزدواج القطبية بين أقارب المريض من الدرجة الأولى.
ـ يؤدي عدم الثبات الوجداني إلى ظهور العديد من المشاكل الأكاديمية والمهنية والإجتماعية.