الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
المعركة من أجل آتو و جزيرة ألوشن - العوامل الجغرافية المؤثرة في المعركة- الخط الساحلي وأحوال البحر
المؤلف:
فرانسيس جالجانو وايوجين بالكا
المصدر:
الجغرافيا العسكرية الحديثة
الجزء والصفحة:
ص 221- 222
21-8-2022
2110
الخط الساحلي وأحوال البحر:
إن الخط الساحلي لجزيرة آتو وعر للغاية نظرا لمنشأ الجزيرة البركاني. والمنحدرات البحرية والجروف الوعرة، والبروزات الصخرية على طول الساحل شكلت عقبات كبيرة أمام عمليات الإنزال البرمائية بشتى أنواعها، ولاسيما أثناء الأمواج العاتية (انظر الشكل 7-10).
وما زاد الطين بلة أن خرائط الساحل البعيد كانت سيئة، وكان كثير من مواقع المياه المجاورة غير معروف من قبل. إلى ذلك، غالبا ما كانت الشواطئ الرملية أحيانا مليئة بأكوام الأخشاب الطافية التي جرفتها المياه؛ بارتفاع بلغ 8 إلى 10 أقدام وعلى بعد 200 یاردة بالقرب من الشاطئ العادي بسبب العواصف المتكررة. وحتى موانئها المثالية لم تكن مناسبة الملاحة السفن البحرية الضخمة (1993 Department of the Navy، انظر الشكل 10- 8). وكانت أحوال البحر عبر جزر ألوشن تعتبر غير مناسبة للعمليات البحرية قبل وقت طويل من عملية استعادة جزيرة آتو. كما أصبحت البحار المضطربة أكثر غدرة بفعل الأمواج العاتية التي كانت تضرب أحيانا (1995 Campbell). فهذه الأمواج هي أمواج منفردة هائلة أو ملتفة ترتفع فوق الأمواج الأخرى، وتتضمن أحيانا أحواضا عميقة جدة يمكن أن تسقط فيها السفن وتغرق بعد ذلك بفعل الموجة العالية التالية Bascom) (1980. وهذه الظروف مقرونة بدرجات الحرارة القارسة والرؤية المحدودة والرياح العاتية والمعدات الملاحية التي لا يمكن الاعتماد عليها، شكلت أكبر تحد بيئي حتى للعمليات البحرية الروتينية.
الاكثر قراءة في الجغرافية العسكرية
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
