الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
الظروف الطبيعية الملائمة لزراعة الشعير
المؤلف:
محمد حبيب العكيلي
المصدر:
جغرافية الزراعة
الجزء والصفحة:
ص 308- 309
24-7-2022
3347
الظروف الطبيعية الملائمة لزراعة الشعير
يعد محصول الشعير من المحاصيل التي تتحمل تقلبات درجات الحرارة ومقاومة الجفاف، لكنه ينمو بشكل أفضل في ظل ظروف جافه باردة، ومع ذلك يتحمل الطقس الحار والبارد إذ يعتبر من أكثر المحاصيل تحملا للبرد، ولهذا يزرع لغاية خط عرض (71)، يمكث المحصول في الأرض مدة تتراوح ما بين 150160 يوم. وتختلف درجات الحرارة التي يحتاجها باختلاف مراحل النمو، إذ تنبت حبوب الشعير في درجة حرارة عظمى بين 28-30م ودرجة حرارة صغرى بين 3-4م ، أما درجة حرارة الانبات فهي 20 م. وتختلف حاجته للضوء باختلاف أنواعه فهناك الشعير الشتوي والشعير الربيعي والشعير نصف الشتوي، والترب الملائمة له هي الترب المزيجية إلى المزيجية الطينية. وكذلك الترب الضعيفة والرملية، ويتحمل الملوحة أكثر من باقي الحبوب وهذا ما ساعده على التأقلم مع المناطق الجافه.
وبالنسبة لاحتياجاته المائية فان المحصول يحتاج من 200- 500 ملم من الأمطار وأقل من ذلك، لذلك نرى بان معظم المساحات المزروعة به تقع ضمن هذا النطاق، وفي المناطق الجافة يزرع الشعير مع بداية فصل الخريف وخصوصا في الشرق الأدنى وشمال أفريقيا وغالبا ما تتأخر زراعته بعد زراعة القمح. وفي بعض الاحيان يكون التبكير في زراعته هذا المحصول للحصول على أكبر قدر من الرطوبة خلال الموسم الكامل، وتوضع البذور لاسيما في المناطق القليلة أو المتوسطة الأمطار على عمق 6-8 سم واقل من هذا العمق في المناطق كثيرة الأمطار، وهذه الكمية من البذور تختلف باختلاف طريقة الزراعة المتبعة إذ تحتاج طريقة الزراعة نثرا إلى كميات أكبر من تلك التي تزرع على شكل سطور بواسطة الباذرة.
الاكثر قراءة في الجغرافية الزراعية
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
